إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

ماصحة هذه الرواية من سقيمها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [التعريف بمتن] ماصحة هذه الرواية من سقيمها

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أخواني:
    أخرج ابو عبد الله محمد بن إبراهيم الجرجاني في أماليه، عن ربيعة رضي الله عنه قال: لما أتى يعقوب عليه السلام
    فقيل: إن يوسف عليه السلام أكله الذئب.دعا الذئب فقال: أكلت قرة عيني وثمرة فؤادي. قال: لم أفعل. قال: فمن أين جئت، ومن أين تريد؟ قال: جئت من أرض مصر، وأريد أرض جرجان. قال: فما يعنيك بها؟ قال: سمعت الأنبياء عليهم الصلاة والسلام قبلك يقولون: من زار حميماً أو قريباً، كتب الله له بكل خطوة ألف حسنة وحط عنه ألف سيئة يرفع له ألف درجة. فدعا بنيه فقال: اكتبوا هذا الحديث، فأبى أن يحدثهم. فقال: ما لك لا تحدثهم؟ فقال: إنهم عصاة.
    * * * * *
    فماصحة هذه الرواية من سقيمها أفيدونا مشكورين.

  • #2
    رد: ماصحة هذه الرواية من سقيمها

    أين قرأته فإني لم أجده في أماليه

    تعليق


    • #3
      رد: ماصحة هذه الرواية من سقيمها

      وجدت الحديث عند أبي الشيخ في كتاب العظمة دراسة وتحقيق رضاء الله ؟! المباركفوري (1766/5) 1266-92 :
      حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَكَرِيَّا1 ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْخُرَاسَانِيُّ2 ، عَنْ أَبِي مُسْهِرٍ الدِّمَشْقِيّ 3ِ قَالَ : حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَعْدٍ4 قَالَ : حَدَّثَنِي رَبِيعَةُ 5رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى قَالَ : لَمَّا جِيءَ بِالذِّئْبِ إِلَى يَعْقُوبَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى نَبِيِّنَا وَعَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا قَالَ لَهُ يَعْقُوبُ : أَكَلْتَ قُرَّةَ عَيْنِي وَثَمَرَةَ فُؤَادِي قَالَ : لَمْ أَفْعَلْ قَالَ : فَمِنْ أَيْنَ جِئْتَ ؟ وَإِلَى أَيْنَ تُرِيدُ ؟ قَالَ : جِئْتُ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ وَأُرِيدُ أَرْضَ جُرْجَانَ قَالَ : فَمَا بُغْيَتُكَ بِهَا ؟ قَالَ : سَمِعْتُ الْأَنْبِيَاءَ قَبْلَكَ يَقُولُونَ : مَنْ زَارَ حَمِيمًا أَوْ قَرِيبًا كَتَبَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُ بِهَا أَلْفَ أَلْفِ حَسَنَةٍ وَمَحَى عَنْهُ أَلْفَ أَلْفِ سَيِّئَةٍ وَرَفَعَ لَهُ بِهَا أَلْفَ أَلْفِ دَرَجَةٍ فَدَعَا يَعْقُوبُ عَلَيْهِ السَّلَامُ بَنِيهِ فَقَالَ لَهُمُ : اكْتُبُوا هَذَا الْحَدِيثَ ، فَقَالَ الذِّئْبُ : إِنِّي لَا أُحَدِّثُهُمْ قَالَ : لِمَ ؟ قَالَ : لِأَنَّهُمْ عُصَاةٌ .

      قال المحقق حفظه الله : أورده السيوطي في الدرر المنثور (10/4) وعزا تخريجه إلى أبي عبد الله محمد با إبراهيم الجرجاني في أماليه . وفي اسناد المؤلف راويان لم أجد ترجمتهما . وعبد الله ابن عبد الوهاب قال فيه أبو نعيم : في حديثه نكارة .

      --------------------------
      1- أبو محمد توفي سنة 286 وثقه أبو الشيخ وقال مقبول ثقة وقال ابو نعيم الأصبهاني من الثقات.
      2- الخوارزمي القزويني توفي سنة 267 ذكره ابن حبان في الثقات وقال ربما أغرب وقال أبو نعيم الأصبهاني في حديثه نكارة .
      3- عبد الأعلى بن مسهر بن عبد الأعلى بن مسهر الغساني الدمشقي أبو مسهر توفي سنة 218 ثقة إمام حافظ عالم بالمغازي وأيام الناس متفق عليه من أجل العلماء وأفصحهم
      4- 5- قال المحقق لم أستطع معرفتهما ولا أنا والله المستعان


      أرجو أن أكون قد ساعدت ولو بالقليل

      تعليق


      • #4
        رد: ماصحة هذه الرواية من سقيمها

        بارك الله فيك أخى زادك الله من فضله
        ما اثار استغرابي أن الرواية ذكرها السيوطي في تفسيره الرد المنثور , في تفسير الآية 18 من سورة يوسف وعزاها الي ابو عبد الله محمد بن إبراهيم الجرجاني في أماليه، .


        لقد افدتنى رحمك الله وبارك فيك
        التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 03-Sep-2012, 04:52 PM.

        تعليق


        • #5
          رد: ماصحة هذه الرواية من سقيمها

          ولما الاستغراب بارك الله فيك

          تعليق


          • #6
            رد: ماصحة هذه الرواية من سقيمها

            المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي مشاهدة المشاركة
            أين قرأته فإني لم أجده في أماليه
            المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي مشاهدة المشاركة

            قال المحقق حفظه الله : أورده السيوطي في الدرر المنثور (10/4) وعزا تخريجه إلى أبي عبد الله محمد با إبراهيم الجرجاني في أماليه . وفي اسناد المؤلف راويان لم أجد ترجمتهما . وعبد الله ابن عبد الوهاب قال فيه أبو نعيم : في حديثه نكارة .

            هذا الأثر أورده السيوطي في تفسيره الدر المنثور وكذا في الخصائص الكبرى وعزاه إلى أمالي الجرجاني، وأخرجه عن الجرجاني ابن اللتي في آخر مشيخته (الشيخ السادس والخمسون) بإسناده إليه إجازة.
            وقد جاء الأثر في الأمالي (رقم489ص143) بإسناد غير الذي في العظمة لابن الشيخ، ففي الأمالي :"حدثنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن اسماعيل ثنا أبي ثنا نوح بن حبيب البذشي ثنا حامد بن محمود ثنا أبو مسهر الدمشقي ثنا ابن عبد العزيز التنوخي حدثني ربيعة قال:..."
            والمحقق بنى في تراجم الرواة على إسناد رواية أبي الشيخ في العظمة، وهو غير إسناد الجرجاني في الأمالي الذي عزا إليه السيوطي في الدر المنثور، فليتنبه
            هذا ما توصلت إليه -بعون الله- بعد بحث متواضع، أما الحكم على الأثر صحة وضعفا فله أهله، ورب حامل فقه غير فقيه. والله أعلم

            تعليق


            • #7
              رد: ماصحة هذه الرواية من سقيمها

              بارك الله فيك على هذه الافادة
              والمشيخة التي ذكرتها بارك الله فيك طبعت في كتاب :
              "ثلاث من كتب المشيخات الحديثية"

              1- مشيخة الإمام الزاهد شهاب الدين أبي حفص عمر بن محمد السهروردي، المتوفى سنة (632هـ) .
              2- المشيخة البغدادية، للإمام رشيدالدين أبي العباس أحمد بتن المفرج ابن مسلمة الأموي، المتوفى سنة (650هـ) .
              3- مشيخة أبي المنجى عبدالله بن عمر الّلتي البغدادي، المتوفى سنة (635هـ) .
              كلّها بتحقيق: عامر حسن صبري، صدر عن مؤسسة الرّيان .

              وهذه السلسلة عندي أغلبها وهي من اصدارات دار البشائر وللأسف هذا الجزء المهم طبعته دار الريان فلم أتمكن منه .

              المشاركة الأصلية بواسطة أبو حفص مهدي الجزائري مشاهدة المشاركة
              هذا الأثر أورده السيوطي في تفسيره الدر المنثور وكذا في الخصائص الكبرى وعزاه إلى أمالي الجرجاني، وأخرجه عن الجرجاني ابن اللتي في آخر مشيخته (الشيخ السادس والخمسون) بإسناده إليه إجازة.
              وقد جاء الأثر في الأمالي (رقم489ص143) هل الكتاب مطبوع أخي ولو نعم فأي طبعة نقلت منها فأنا عندي المخطوط فقط بإسناد غير الذي في العظمة لابن الشيخ، ففي الأمالي :"
              حدثنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن اسماعيل ذكره السمعاني في الأنساب والذهبي في تاريخه من دون جرح و لا تعديل وهو من شيوخ الحاكم
              ثنا أبي محمد بن إسماعيل بن مهران بن عبد الله وثقه أبو القاسم ابن عساكر والحاكم قال أحد أركان الحديث بنيسابور ومرة ثقة مأمون وقال الذهبي صدوق مشهور ومرة حافظ ثقة تغير بأخره
              ثنا نوح بن حبيب البذشي قال أبو حاتم الرازي صدوق وذكره ابن حبان في ثقاته ووثقه الغساني ولينه أحمد بن حنبل وقال للمروذي أكتب عنه وقال النسائي لا بأس به ووثقه الحافظ في التقريب والخطيب والذهبي
              ثنا حامد بن محمود لم أعرفه وليس لأبي مسهر راو عنه بهذا الاسم
              ثنا أبو مسهر الدمشقي سبق
              سعيد1 ابن عبد العزيز التنوخي سقط من سندك أخي بارك الله فيك وسعيد هذا ثقة ثبت وقال أبو داود تغير بأخره وايضا ابن كيال والحافظ وغيرهم
              حدثني ربيعة سبق
              قال:..."

              والمحقق بنى في تراجم الرواة على إسناد رواية أبي الشيخ في العظمة، وهو غير إسناد الجرجاني في الأمالي الذي عزا إليه السيوطي في الدر المنثور، فليتنبه لا أظن أنه سيغني عنه شيئا أخي
              هذا ما توصلت إليه -بعون الله- بعد بحث متواضع، أما الحكم على الأثر صحة وضعفا فله أهله، ورب حامل فقه غير فقيه. لا أدري ما سبب ايرادك لهذا الكلام فنحن هنا نتدارس وأنا شخصيا لم أحكم لا على السند ولا على الحديث وإنما أنقل تراجم الرواة ويستطيع أي شخص أن يفعل ذلك
              والله أعلم
              وفقني الله وإياك للعلم النافع والعمل الصالح

              تعليق


              • #8
                رد: ماصحة هذه الرواية من سقيمها

                فاتني أن أذكر فائدة وهو أن ربيعة هذا الذي لم يعرفه المحقق سابقا هو أحد اثنين والفضل يعود إليك أخي بنقلك لهذا السند جزاك الله خيرا
                ربيعة بن كعب بن مالك بن عمرو بن القين بن كعب بن سواد بن غنم بن كعب بن سلمة الصحابي
                أو
                ربيعة بن يزيد الإيادي أبو شعيب الدمشقيالثقة العابد فقيه أهل دمشق

                تعليق


                • #9
                  رد: ماصحة هذه الرواية من سقيمها

                  من الكتاب: ثلاث من كتب المشيخات الحديثية المؤلف ( المحقق ) عامر حسن صبري
                  شيخٌ آخَرُ [السَّادِسُ والْخَمْسُونَ]
                  أَخْبَرَنَا أَبُو الْفُتُوحِ محمود بْنُ أَبِي الْعَبَّاسِ اللَّبَّادُ، إِجَازَةً كَتَبَهَا إِلَيْنَا مِنْ أَصْبَهَانَ، فِي محرمٍ، سَنَةَ إِحْدَى وَسِتِّينَ وخمسمائةٍ، وَهُوَ أَخُو عَلِيٍّ الْمُتَقَدِّمِ ذِكْرُهُ(1)، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو نصرٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ [يُوسُفَ] السِّمْسَارُ(2)، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ جَعْفَرٍ الْجُرْجَانِيُّ(3)، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ(4)، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: حَدَّثَنَا نُوحُ بْنُ حبيبٍ الْبَذَشِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا حَامِدُ بْنُ محمودٍ(5)، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو مسهرٍ الدِّمَشْقِيُّ(6)، قَالَ: حَدَّثَنَا [سَعِيدُ](7) بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ التَّنُوخِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي رَبِيعَةُ، قَالَ: لَمَّا أُتِيَ يَعْقُوبُ عَلَيْهِ السَّلامُ، فَقِيلَ لَهُ: إِنَّ يُوسُفَ أَكَلَهُ الذِّئْبُ، قَالَ: دَعَا الذِّئْبَ، فَقَالَ: أَكَلْتَ قُرَّةَ عَيْنِي وَثَمَرَةَ فُؤَادِي، قَالَ: لَمْ أَفْعَلْ، قَالَ: فَمِنْ أَيْنَ جِئْتَ، وَأَيْنَ تُرِيدُ؟ قَالَ: جِئْتُ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ، وَأُرِيدُ أَرْضَ جُرْجَانَ، قَالَ: فَمَا يَعْنِيكَ بِهَا؟ قَالَ: سَمِعْتُ الأَنْبِيَاءَ قَبْلَكَ يَقُولُونَ: مَنْ زَارَ حَمِيمًا أو قريناً، كتب الله به بِكُلِّ خطوةٍ أَلْفَ أَلْفِ حَسَنَةٍ، وَيَحُطُّ عَنْهُ أَلْفَ أَلْفِ سيئةٍ، وَيَرْفَعُ لَهُ أَلْفَ أَلْفِ درجةٍ، قَالَ: فَدَعَا بَنِيهِ، فَقَالَ: اكْتُبُوا هَذَا الْحَدِيثَ، فَأَبَى أَنْ يُحَدِّثَهُمْ، فَقَالَ: مَا لَكَ لا تحدثهم؟ فقال: إنهم عصاةٌ(((()))
                  __________________.
                  (1) - تقدم في الشبخ الحادي و الثلاثون .
                  (2) – هو أبو نصر الأصبهاني ، المحدث الثقة . و هو آخر من حدث عن محمد بن إبراهيم الجرجاني . توفي سنة ( 490 ) السير 19/34 . و ما بين المعقوفتين تصحيح لما جاء في الأصل ، إذ جاء فيه : نصر و هو خطأ .
                  (3) – هو أبو عبدالله اليزدي ، العالم الثقة المسند ، توفي سنة (40 ، السبر 17/286 .
                  (4) – هو أبو أسماعيل الترمذي ، المام المحدث الثقة ، شيخ الترمذي و النسائي و غيرهما .
                  (5) – حامد بن محمود بن معقل الشاماتي القطان النيسابوري ، المحدث ، توفي سنة ( 319 ) ، الأنساب 3/385.
                  (6) – هو عبدالأعلى بن مسهر الغساني الإمام المشهور .
                  (7) – زيادة يقتضيها السياق .
                  ( – رواه أبو الشيخ الأصبهاني في كتاب العضمة 5/1767 ، بأستاده غلى أبي مسهر به .
                  و ذكره السيوطي في الدرر المنثور 4/513 ، و قال : أخرجه أبو عبدالله محمد بن إبراهيم الجرجاني قي أماليه .
                  و هذا الشيخ روى عنه ابن عساكر في معجم شيوخه 2/870 .
                  _____________
                  شيخٌ آخر [الحادي والثلاثون]
                  (1) - أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي الْعَبَّاسِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الْعَبَّاسِ أَحْمَدَ اللَّبَّادُ الْحَافِظُ، إِجَازَةً كَتَبَ بِهَا إِلَيْنَا مِنْ أَصْبَهَانَ، سَنَةَ سِتِّينَ وخمسمائةٍ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو بكرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ مَاجَهِ الأَبْهَرِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَحْيَى بْنِ الْحَكَمِ الْحَزَوَّرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ حبيبٍ أَبُو جَعْفَرٍ الأَسَدِيُّ الْمِصِّيصِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ ابْنِ جريجٍ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا:
                  أَنَّهُ ذُكِرَ لَهَا أَنَّ امْرَأَةً تَنْتَعِلُ أَوِ انْتَعَلَتْ، فَقَالَتْ: لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرَّجُلَةَ مِنَ النِّسَاءِ.

                  تعليق

                  يعمل...
                  X