بسم الله الرحمن الرحيم
فهذا اقتباس من كتاب الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع للخطيب البغدادي (463ه)يدلَّ على حرص السلف على تحقيق الاخلاص
قال رحمه الله :
من كره التحديث على سبيل المباهاة
- أنا أبو الحسين محمد بن الحسين القطان ، أنا عبد الله بن جعفر بن درستويه ، نا يعقوب بن سفيان ، نا أبو بكر الحميدي ، نا سفيان ، نا ابن شبرمة ، قال : « كان عبد الله يحدث وتميم بن حذلم ساكت ، فقال له عبد الله : » إن استطعت أن تكون أنت المحدث فافعل «
أنا أبو الحسين علي بن محمد بن عبد الله المعدل ، أنا عثمان بن أحمد الدقاق ، نا أحمد بن محمد الطوسي ، نا أيوب العطار ، قال : سمعت بشر بن الحارث ، يقول : نا حماد بن زيد ، ثم قال : « أستغفر الله ، إن لذكر الإسناد في القلب خيلاء (1) »
__________
(1) الخيلاء : الكِبْرُ والعُجْبُ والزَّهْو
وأنا علي بن محمد ، أيضا ، أنا أحمد بن محمد بن جعفر الحوزي ، نا أبو بكر بن أبي الدنيا ، حدثني حمزة بن العباس ، أنا عبدان بن عثمان ، أنا عبد الله ، أنا رشد بن سعد ، نا الحجاج بن شداد ، أنه سمع عبيد الله بن أبي جعفر ، وكان أحد الحكماء يقول في بعض قوله : « إذا كان المرء يحدث في المجلس فأعجبه الحديث فليسكت ، وإن كان ساكتا فأعجبه السكوت فليحدث »
المصدر : (المكتبة الشاملة)
فهذا اقتباس من كتاب الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع للخطيب البغدادي (463ه)يدلَّ على حرص السلف على تحقيق الاخلاص
قال رحمه الله :
من كره التحديث على سبيل المباهاة
- أنا أبو الحسين محمد بن الحسين القطان ، أنا عبد الله بن جعفر بن درستويه ، نا يعقوب بن سفيان ، نا أبو بكر الحميدي ، نا سفيان ، نا ابن شبرمة ، قال : « كان عبد الله يحدث وتميم بن حذلم ساكت ، فقال له عبد الله : » إن استطعت أن تكون أنت المحدث فافعل «
أنا أبو الحسين علي بن محمد بن عبد الله المعدل ، أنا عثمان بن أحمد الدقاق ، نا أحمد بن محمد الطوسي ، نا أيوب العطار ، قال : سمعت بشر بن الحارث ، يقول : نا حماد بن زيد ، ثم قال : « أستغفر الله ، إن لذكر الإسناد في القلب خيلاء (1) »
__________
(1) الخيلاء : الكِبْرُ والعُجْبُ والزَّهْو
وأنا علي بن محمد ، أيضا ، أنا أحمد بن محمد بن جعفر الحوزي ، نا أبو بكر بن أبي الدنيا ، حدثني حمزة بن العباس ، أنا عبدان بن عثمان ، أنا عبد الله ، أنا رشد بن سعد ، نا الحجاج بن شداد ، أنه سمع عبيد الله بن أبي جعفر ، وكان أحد الحكماء يقول في بعض قوله : « إذا كان المرء يحدث في المجلس فأعجبه الحديث فليسكت ، وإن كان ساكتا فأعجبه السكوت فليحدث »
المصدر : (المكتبة الشاملة)