إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا . من يهده الله فلا مضل له , ومن يضلل فلا هادي له . وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له , وأشهد أن محمد عبده ورسوله ﷺ
أما بعد , فإن أصدق الحديث كلام الله تعالى , وخير الهدى هدى محمد ﷺ , وشر الأمور محدثاتها , وكل بدعة ضلالة
أما بعد :
هذا جمع مبارك لأحد المشايخ المهتمين بتحقيق التراث وصيانته من التحريفات والسقط الذي ينجم عليه فهم سقيم أو خطأ أو ناقص وله مشاركات ذكر فيها التحريفات والتصحيفات في مشاركة واحدة تظم كل الكتب وأنا اجتهدت بإذن الله على أن أنظمها وأجعل كل كتاب على حدة كالكتب الست ومسند الإمام أحمد وصحيح ابن حبان وغيره من دواوين السنة أما الكتب الأخرى فأجعلها إن شاء الله في مجمكوعة واحدة على حسب الحاجة ككتب الجرح والتعديل وكتب التخريج وغيرها إلا إذا رأيت أنه يكثر التصحيفات فيها فأجعلها في موضوع واحد وأنصح نفسي والإخوة طلبة العلم وغيرهم في الإجتهاد في تحصيل الطبعات الشرعية الموثوقة المحققة على نسخ خطية بإشراف محققين أهل لذلك وسترون معي أن طبعات في غاية الاتقان لم تسلم من بعض الهنات فما بالكم بطبعات دون ذلك .
وهذه كلمة قالها الشيخ يحيى قبل الشروع في موضوعه النافع :
إخوتي الأعزاء
أنا لا أبحث عن التصحيفات لإثباتها هنا، وحتى إن فعلتُ ذلك فأعتقد أنه أمرٌ ينتفع به الباحثون من طلبة العلم.
ولكن التصحيفات والسقط على موعدٍ معي في كل ساعة، فقد شاء الله ، وله الحمد والشكر والفضل، أن يكون هذا هو (من) عملي منذ عشرات السنين.
والذي يقوم بتقليب "المسند الجامع" وينظر في حواشيه، سيرى: "تصحف في المطبوع" في مواطن كثيرة من الكتاب.
وفي عملي أقوم بإثبات التصحيف والدليل على التصويب، ....
ومن هنا فإن وقتي لا يضيع في هذه المشاركات، فأنا أنسخها من داخل عملي الذي يجب أن أقوم به، وهي رسالةٌ حتى أَلقى الله راجيا منه الستر والعفو وأن يتجاوز عن تصحيفي وخطئي وذلاتي.
و....
والذي يكتب هنا يبتغي وجه الله أولا وآخرا، وليس عدد الردود والمشاركات، والذي رآني أكتب أشتكي من عدد الردود فكانت (دعابة) أُمازح بها أحد إخواني الأفاضل/ ... ، والذي يدقق فيها يقف على ذلك.
المهم؛ بدلا من كثرة المشاركات ، وتشعب الأمور ، فقد رأيتُ أن أجمع التصحيفات ، والسقط ، في مشاركة واحدة متجددة، كلما قابلني سقط قمتُ بوضعه فيها، في أي كتابٍ كان.
وأبدأ على بركة الله.
أما بعد , فإن أصدق الحديث كلام الله تعالى , وخير الهدى هدى محمد ﷺ , وشر الأمور محدثاتها , وكل بدعة ضلالة
أما بعد :
هذا جمع مبارك لأحد المشايخ المهتمين بتحقيق التراث وصيانته من التحريفات والسقط الذي ينجم عليه فهم سقيم أو خطأ أو ناقص وله مشاركات ذكر فيها التحريفات والتصحيفات في مشاركة واحدة تظم كل الكتب وأنا اجتهدت بإذن الله على أن أنظمها وأجعل كل كتاب على حدة كالكتب الست ومسند الإمام أحمد وصحيح ابن حبان وغيره من دواوين السنة أما الكتب الأخرى فأجعلها إن شاء الله في مجمكوعة واحدة على حسب الحاجة ككتب الجرح والتعديل وكتب التخريج وغيرها إلا إذا رأيت أنه يكثر التصحيفات فيها فأجعلها في موضوع واحد وأنصح نفسي والإخوة طلبة العلم وغيرهم في الإجتهاد في تحصيل الطبعات الشرعية الموثوقة المحققة على نسخ خطية بإشراف محققين أهل لذلك وسترون معي أن طبعات في غاية الاتقان لم تسلم من بعض الهنات فما بالكم بطبعات دون ذلك .
وهذه كلمة قالها الشيخ يحيى قبل الشروع في موضوعه النافع :
إخوتي الأعزاء
أنا لا أبحث عن التصحيفات لإثباتها هنا، وحتى إن فعلتُ ذلك فأعتقد أنه أمرٌ ينتفع به الباحثون من طلبة العلم.
ولكن التصحيفات والسقط على موعدٍ معي في كل ساعة، فقد شاء الله ، وله الحمد والشكر والفضل، أن يكون هذا هو (من) عملي منذ عشرات السنين.
والذي يقوم بتقليب "المسند الجامع" وينظر في حواشيه، سيرى: "تصحف في المطبوع" في مواطن كثيرة من الكتاب.
وفي عملي أقوم بإثبات التصحيف والدليل على التصويب، ....
ومن هنا فإن وقتي لا يضيع في هذه المشاركات، فأنا أنسخها من داخل عملي الذي يجب أن أقوم به، وهي رسالةٌ حتى أَلقى الله راجيا منه الستر والعفو وأن يتجاوز عن تصحيفي وخطئي وذلاتي.
و....
والذي يكتب هنا يبتغي وجه الله أولا وآخرا، وليس عدد الردود والمشاركات، والذي رآني أكتب أشتكي من عدد الردود فكانت (دعابة) أُمازح بها أحد إخواني الأفاضل/ ... ، والذي يدقق فيها يقف على ذلك.
المهم؛ بدلا من كثرة المشاركات ، وتشعب الأمور ، فقد رأيتُ أن أجمع التصحيفات ، والسقط ، في مشاركة واحدة متجددة، كلما قابلني سقط قمتُ بوضعه فيها، في أي كتابٍ كان.
وأبدأ على بركة الله.
تعليق