حدثنا آدم ، ثنا شعبة ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس ابن أبي حازم قال : ' دخلنا على خباب نعوده - وقد اكتوى سبع كيات - فقال : إن أصحابنا الذين سلفوا مضوا ولم تنقصهم الدنيا ، وإنا أصبنا مالا نجد له موضعاً إلا التراب ، ولولا أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم نهانا أن ندعو بالموت لدعوت به . ثم أتيناه مرة أخرى - وهو يبني حائطاً له - فقال : إن المسلم يؤجر في كل شيء ينفقه ، إلا في شيء يجعله في هذا التراب '
هل يذم الإنسان في بناء بيته ؟ أم ما توجيه هذا الحديث ؟
هل يذم الإنسان في بناء بيته ؟ أم ما توجيه هذا الحديث ؟
تعليق