قال العلامة ابن الوزير اليماني :
وهو العلم الذي تفجرت منه بحار العلوم الفقهية والأحكام الشرعية ، وتزينت بجواهره التفاسير القرآنية ، والشواهد النحوية ، والدقائق الوعظية ، وهو العلم الذي يميز الله به الخبيث من الطيب ، ولا يرغم إلا المبتدع المترتب
وهو العلم الذي يرجع إليه الأصولي وإن برز في علمه ، والفقيه وإن برز في ذكائه وفهمه ، والنحوي وإن برز في تجويد لفظه ، واللغوي وإن اتسع حفظه ، والواعظ المبصر ، والصوفي المفسر ، كلهم إليه راجعون ولرياضه منتجعون )
الروض الباسم في الذب عن سنة أبي القاسم ( 1 /5 )
وكتبه : أبو عمر الفلسطيني
وهو العلم الذي تفجرت منه بحار العلوم الفقهية والأحكام الشرعية ، وتزينت بجواهره التفاسير القرآنية ، والشواهد النحوية ، والدقائق الوعظية ، وهو العلم الذي يميز الله به الخبيث من الطيب ، ولا يرغم إلا المبتدع المترتب
وهو العلم الذي يرجع إليه الأصولي وإن برز في علمه ، والفقيه وإن برز في ذكائه وفهمه ، والنحوي وإن برز في تجويد لفظه ، واللغوي وإن اتسع حفظه ، والواعظ المبصر ، والصوفي المفسر ، كلهم إليه راجعون ولرياضه منتجعون )
الروض الباسم في الذب عن سنة أبي القاسم ( 1 /5 )
وكتبه : أبو عمر الفلسطيني
تعليق