فضل الأذان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا قال المؤذن الله أكبر الله أكبر فقال أحدكم : الله أكبر الله أكبر ثم قال أشهد أن لا إله إلا الله قال أشهد أن لا إله إلا الله ثم قال أشهد أن محمدا رسول الله قال أشهد أن محمدا رسول الله ثم قال حي على الصلاة قال لا حول ولا قوة إلا بالله ثم قال حي على الفلاح قال لا حول ولا قوة إلا بالله ثم قال الله أكبر الله أكبر قال الله أكبر الله أكبر ثم قال لا إله إلا الله قال لا إله إلا الله من قلبه دخل الجنة " صححه الألباني.
-* أما في الفجر فيقول عند الصلاة خير من النوم مثلها مثل المؤذن، يقول: الصلاة خير من النوم، الصلاة خير من النوم..
عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم" لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي النِّدَاءِ وَالصَّفِّ الأَوَّلِ, ثُمَّ لَمْ يَجِدُوا إِلاَّ أَنْ يَسْتَهِمُوا عَلَيْهِ لاَسْتَهَمُوا, وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِي التَّهْجِيرِ لاَسْتَبَقُوا إِلَيْهِ, وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِي الْعَتَمَةِ وَالصُّبْحِ لأَتَوْهُمَا وَلَوْ حَبْوًا " صحيح الترغيب.
عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم "الْمُؤَذِّنُ يُغْفَرُ لَهُ مَدَى صَوْتِهِ, وَيَشْهَدُ لَهُ كُلُّ رَطْبٍ وَيَابِسٍ, وله مثل أجر من صلى معه" صحيح الترغيب و الترهيب.
عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: " الْمُؤَذِّنُونَ أَطْوَلُ النَّاسِ أَعْنَاقًا يَوْمَ الْقِيَامَة " صحيح الترغيب و الترهيب.
عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم " مَنْ قَالَ حِينَ يَسْمَعُ الْمُؤَذِّنَ (يَتَشَهَّدُ) وَأَنَا أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ, وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ, رَضِيتُ بِاللهِ رَبًّا وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولاً وَبِالإِسْلاَمِ دِينًا, غُفِرَ لَهُ " صحيح أبي داود.
عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم "إِذَا سَمِعْتُمُ الْمُؤَذِّنَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ, ثُمَّ صَلُّوا عَلَيَّ, فَإِنَّهُ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاَةً, صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا, ثُمَّ سَلُوا لِي الْوَسِيلَةَ, فَإِنَّهَا مَنْزِلَةٌ فِي الْجَنَّةِ لاَ تَنْبَغِي إِلاَّ لِعَبْدٍ مِنْ عِبَادِ اللهِ, وَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَنَا هُوَ, فَمَنْ سَأَلَ لِي الْوَسِيلَةَ, حَلَّتْ لَهُ الشَّفَاعَةُ " صحيح الكلم.
عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم " مَنْ قَالَ حِينَ يَسْمَعُ النِّدَاءَ اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ, وَالصَّلاَةِ الْقَائِمَةِ آتِ مُحَمَّدًا الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ, وَابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا الَّذِي وَعَدْتَهُ, حَلَّتْ لَهُ شَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ مختصر البخاري. فإذا أتم هذا الدعاء دعى الله عز وجل بما شاء من الدعاء لان هذا وقت أجابه كما اخبر بذلك الصادق المصدوق محمد صلى الله عليه وسلم حيث قال: " اثنتان لا تردان أو قلما تردان الدعاء عند النداء وعند البأس حين يلحم بعضهم بعضا" صححه الألباني.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا قال المؤذن الله أكبر الله أكبر فقال أحدكم : الله أكبر الله أكبر ثم قال أشهد أن لا إله إلا الله قال أشهد أن لا إله إلا الله ثم قال أشهد أن محمدا رسول الله قال أشهد أن محمدا رسول الله ثم قال حي على الصلاة قال لا حول ولا قوة إلا بالله ثم قال حي على الفلاح قال لا حول ولا قوة إلا بالله ثم قال الله أكبر الله أكبر قال الله أكبر الله أكبر ثم قال لا إله إلا الله قال لا إله إلا الله من قلبه دخل الجنة " صححه الألباني.
-* أما في الفجر فيقول عند الصلاة خير من النوم مثلها مثل المؤذن، يقول: الصلاة خير من النوم، الصلاة خير من النوم..
عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم" لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي النِّدَاءِ وَالصَّفِّ الأَوَّلِ, ثُمَّ لَمْ يَجِدُوا إِلاَّ أَنْ يَسْتَهِمُوا عَلَيْهِ لاَسْتَهَمُوا, وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِي التَّهْجِيرِ لاَسْتَبَقُوا إِلَيْهِ, وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِي الْعَتَمَةِ وَالصُّبْحِ لأَتَوْهُمَا وَلَوْ حَبْوًا " صحيح الترغيب.
عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم "الْمُؤَذِّنُ يُغْفَرُ لَهُ مَدَى صَوْتِهِ, وَيَشْهَدُ لَهُ كُلُّ رَطْبٍ وَيَابِسٍ, وله مثل أجر من صلى معه" صحيح الترغيب و الترهيب.
عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: " الْمُؤَذِّنُونَ أَطْوَلُ النَّاسِ أَعْنَاقًا يَوْمَ الْقِيَامَة " صحيح الترغيب و الترهيب.
عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم " مَنْ قَالَ حِينَ يَسْمَعُ الْمُؤَذِّنَ (يَتَشَهَّدُ) وَأَنَا أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ, وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ, رَضِيتُ بِاللهِ رَبًّا وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولاً وَبِالإِسْلاَمِ دِينًا, غُفِرَ لَهُ " صحيح أبي داود.
عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم "إِذَا سَمِعْتُمُ الْمُؤَذِّنَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ, ثُمَّ صَلُّوا عَلَيَّ, فَإِنَّهُ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاَةً, صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا, ثُمَّ سَلُوا لِي الْوَسِيلَةَ, فَإِنَّهَا مَنْزِلَةٌ فِي الْجَنَّةِ لاَ تَنْبَغِي إِلاَّ لِعَبْدٍ مِنْ عِبَادِ اللهِ, وَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَنَا هُوَ, فَمَنْ سَأَلَ لِي الْوَسِيلَةَ, حَلَّتْ لَهُ الشَّفَاعَةُ " صحيح الكلم.
عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم " مَنْ قَالَ حِينَ يَسْمَعُ النِّدَاءَ اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ, وَالصَّلاَةِ الْقَائِمَةِ آتِ مُحَمَّدًا الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ, وَابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا الَّذِي وَعَدْتَهُ, حَلَّتْ لَهُ شَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ مختصر البخاري. فإذا أتم هذا الدعاء دعى الله عز وجل بما شاء من الدعاء لان هذا وقت أجابه كما اخبر بذلك الصادق المصدوق محمد صلى الله عليه وسلم حيث قال: " اثنتان لا تردان أو قلما تردان الدعاء عند النداء وعند البأس حين يلحم بعضهم بعضا" صححه الألباني.
تعليق