الحمد لله وشكرا على نواله ، والصلاة والسلام على محمد وآله .
جاء في كتاب "آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي" ،
في الجزء الخامس منه ، في الصفحتين 311-312 ؛ ذكر إجازة الشيخ محمد البشير للأستاذ محمد الفاسي ، عندما زاره في منزله بالجزائر في بداية سنة 1964م .
وقد أجازه بما أخذه ورواه عن مشائخه من كتب الحديث كالصحيحين ومسند أحمد والموطأ ، وكتب الرجال والجرح والتعديل ، وجميع متون العلم وأمهاته ، وجميع ما في الأثبات المعروفة من أمهات الفقه والحديث .
وأهمها ثبت الشيخ عبد بن سالم البصري ، وثبت الملا إبراهيم الكوراني ، وثبت الشيخ صالح الفلاني، وثبت الشيخ فالح الظاهري المهناوي الكبير والصغير عن الشيخ محمد بن علي الخطابي السنوسي .
وغالب هذه الأثبات يرويها العلامة الإبراهيمي عن مشايخه ، ومنهم الشيخ أحمد البرزنجي ، والشيخ حسين أحمد الفيض آبادي الهندي ، والشيخ محمد العزيز التونسي ، والشيخ يوسف بن إسماعيل النبهاني ، والشيخ سعيد الرداد المصري .
وإجازتهم له جامعة لجميع الأثبات المذكورة ، وتلتقي وتفترق ، حتى إن الكثير منها يتصل بأئمة المغرب كالقاضي عياض ، والإمام أبي الوليد الباجي شارح الموطأ ، والحافظ أبي عمرو بن عبد البر ، بحيث لا يذكر الذاكر كتابا معروفا إلا ووجد نفسه متصلا بالرواية إلى مؤلفه .
جاء في كتاب "آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي" ،
في الجزء الخامس منه ، في الصفحتين 311-312 ؛ ذكر إجازة الشيخ محمد البشير للأستاذ محمد الفاسي ، عندما زاره في منزله بالجزائر في بداية سنة 1964م .
وقد أجازه بما أخذه ورواه عن مشائخه من كتب الحديث كالصحيحين ومسند أحمد والموطأ ، وكتب الرجال والجرح والتعديل ، وجميع متون العلم وأمهاته ، وجميع ما في الأثبات المعروفة من أمهات الفقه والحديث .
وأهمها ثبت الشيخ عبد بن سالم البصري ، وثبت الملا إبراهيم الكوراني ، وثبت الشيخ صالح الفلاني، وثبت الشيخ فالح الظاهري المهناوي الكبير والصغير عن الشيخ محمد بن علي الخطابي السنوسي .
وغالب هذه الأثبات يرويها العلامة الإبراهيمي عن مشايخه ، ومنهم الشيخ أحمد البرزنجي ، والشيخ حسين أحمد الفيض آبادي الهندي ، والشيخ محمد العزيز التونسي ، والشيخ يوسف بن إسماعيل النبهاني ، والشيخ سعيد الرداد المصري .
وإجازتهم له جامعة لجميع الأثبات المذكورة ، وتلتقي وتفترق ، حتى إن الكثير منها يتصل بأئمة المغرب كالقاضي عياض ، والإمام أبي الوليد الباجي شارح الموطأ ، والحافظ أبي عمرو بن عبد البر ، بحيث لا يذكر الذاكر كتابا معروفا إلا ووجد نفسه متصلا بالرواية إلى مؤلفه .
تعليق