قال الإمام الألباني رحمه الله في الإرواء :
" وفي الباب عن أبي سعيد الخدري بلفظ : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يصلي قبل العيد شيئا . فإذا رجع إلى منزله صلى ركعتين " . أخرجه ابن ماجه ( 1293 ) وأحمد ( 3 / 28 و 40 ) نحوه والحاكم ( 1 / 297 ) وعنه البيهقي الشطر الثاني منه وقال الحاكم : " صحيح الإسناد " . ووافقه الذهبي . قلت : إنما هو حسن فقط فإن ابن عقيل فيه كلام من قبل حفظه . ولذلك قال الحافظ في " بلوغ المرام " والبوصيري في " الزوائد " ( ق 80 / 2 ) : ( هذا إسناد حسن ) ."
- وقد حسنه الألباني في مواضع اخرى منها : الجامع الصغير ، صحيح ابن ماجه ...
- وقد حسنه الألباني في مواضع اخرى منها : الجامع الصغير ، صحيح ابن ماجه ...
والله أعلم.
قال الحاكم أبو أحمد : كان أحمد بن حنبل و إسحاق بن إبراهيم يحتجان بحديثه .
و قال الترمذى : صدوق ، و قد تكلم فيه بعض أهل العلم من قبل حفظه ، و سمعت محمد ابن إسماعيل يقول : كان أحمد بن حنبل ، و إسحاق بن إبراهيم ، و الحميدى يحتجون بحديث ابن عقيل . قال محمد بن إسماعيل : و هو مقارب الحديث .
و قال أبو أحمد بن عدى : روى عنه جماعة من المعروفين الثقات ، و هو خير من
ابن سمعان ، و يكتب حديثه .
قال ابن عبد البر : هو أوثق من كل من تكلم فيه.
وقد روى له البخارى فى " الأدب " و فى " أفعال العباد " ، و أبو داود ، و الترمذى و ابن ماجة .
و قال الترمذى : صدوق ، و قد تكلم فيه بعض أهل العلم من قبل حفظه ، و سمعت محمد ابن إسماعيل يقول : كان أحمد بن حنبل ، و إسحاق بن إبراهيم ، و الحميدى يحتجون بحديث ابن عقيل . قال محمد بن إسماعيل : و هو مقارب الحديث .
و قال أبو أحمد بن عدى : روى عنه جماعة من المعروفين الثقات ، و هو خير من
ابن سمعان ، و يكتب حديثه .
قال ابن عبد البر : هو أوثق من كل من تكلم فيه.
وقد روى له البخارى فى " الأدب " و فى " أفعال العباد " ، و أبو داود ، و الترمذى و ابن ماجة .
قال البخاري رحمه الله تعالى - أفضل المسلمين رجل أحيا سنة من سنن الرسول صلى الله عليه وسلم قد أميتت ، فاصبروا يا أصحاب السنن رحمكم الله فإنكم أقل الناس
تعليق