بشرى تم افتتاح موقع الشيخ محمد بن عمر بازمول حفظه الله
لزيارة موقع الشيخ من هنا:
الكلمة الإفتتاحية
بسم الله الرحمان الرحيم
إن الحمد لله، نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله، من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له. وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم . يَاأَيُّهَا الّذِينَ آمَنُواْ اتّقُواْ اللّهَ حَقّ تُقَاتِهِ وَلاَتَمُوتُنّ إِلاّ وَأَنْتُمْ مّسْلِمُونَ. يَآأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوْا رَبَّكُمُ الَّذِيْ خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيْراً وَنِسَآءً وَاتَّقُوْا اللَّهَ الَّذِيْ تَسَآءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيْباً. يَاأَيُّهَا الّذِينَ آمَنُواْ اتّقُواْ اللّهَ وَقُولُواْ قَوْلاً سَدِيداً. يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً.
أما بعد: فإن أصدق الكلام كلام الله، وخير الهدي هدي محمد، وشرّ الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.
و بعد: فقد قام بعض الإخوة بإنشاء هذا الموقع الذي أسأل الله أن ينفع به حيث أدرجوا فيه نتاجي العلمي من كتب، ورسائل، وأبحاث، ومقالات، وصوتيات، وفتاوى ، ويكون ذلك تحت مسؤوليتهم وإشرافهم. ولمّا وقفت عليه رأيت جهداً مشكوراً، وعملاً أسأل الله أن يجعله متقبلاً مبروراً، وأن يرزقني الله وإياهم القبول في الدنيا والآخرة، وأن يجعل ما قاموا به من عمل في موازين حسناتهم. اللهم لا تؤاخذني بما يقولون، واجعلني خيراً مما يظنون، واغفر لي ما لا يعلمون.
كتبه:
محمد بن عمر بازمول
مكة المكرمة – العوالي
الخميس 15 شوال 1434هــ
صورة من الموقع:
لزيارة موقع الشيخ من هنا:
الكلمة الإفتتاحية
بسم الله الرحمان الرحيم
إن الحمد لله، نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله، من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له. وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم . يَاأَيُّهَا الّذِينَ آمَنُواْ اتّقُواْ اللّهَ حَقّ تُقَاتِهِ وَلاَتَمُوتُنّ إِلاّ وَأَنْتُمْ مّسْلِمُونَ. يَآأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوْا رَبَّكُمُ الَّذِيْ خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيْراً وَنِسَآءً وَاتَّقُوْا اللَّهَ الَّذِيْ تَسَآءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيْباً. يَاأَيُّهَا الّذِينَ آمَنُواْ اتّقُواْ اللّهَ وَقُولُواْ قَوْلاً سَدِيداً. يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً.
أما بعد: فإن أصدق الكلام كلام الله، وخير الهدي هدي محمد، وشرّ الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.
و بعد: فقد قام بعض الإخوة بإنشاء هذا الموقع الذي أسأل الله أن ينفع به حيث أدرجوا فيه نتاجي العلمي من كتب، ورسائل، وأبحاث، ومقالات، وصوتيات، وفتاوى ، ويكون ذلك تحت مسؤوليتهم وإشرافهم. ولمّا وقفت عليه رأيت جهداً مشكوراً، وعملاً أسأل الله أن يجعله متقبلاً مبروراً، وأن يرزقني الله وإياهم القبول في الدنيا والآخرة، وأن يجعل ما قاموا به من عمل في موازين حسناتهم. اللهم لا تؤاخذني بما يقولون، واجعلني خيراً مما يظنون، واغفر لي ما لا يعلمون.
كتبه:
محمد بن عمر بازمول
مكة المكرمة – العوالي
الخميس 15 شوال 1434هــ
صورة من الموقع:
تعليق