تابعتُ هذا النقاش منذ بدايته، وكنتُ انتظر ماهي النهاية، لكني صُعقتُ بـ(قرار) أخينا أبي تقي الدين.
ماهكذا يا(أباتقي الدين)تُورَد الإبل.
لا خير في قومٍ لا يتناصحون، ولا خير في قومٍ لا يقبلون النصيحة.
ماهكذا يا(أباتقي الدين)تُورَد الإبل.
لا خير في قومٍ لا يتناصحون، ولا خير في قومٍ لا يقبلون النصيحة.
تعليق