بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ; أما بعد :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنتل تطلق معالجات خوادم جديدة في سوق الإمارات
تتمتع بمستويات غير مسبوقة من القدرات الأمنية وحسن الأداء وتوفير الطاقة
كشفت إنتل عن عائلتين جديدتين من معالجاتها لأجهزة الخوادم، هما سلسلة المعالجات Intel® Xeon® 7500 وسلسلة المعالجات Intel® Xeon® 5600، في سوق دولة الإمارات العربية المتحدة.
تقدم سلسلة المعالجات Intel® Xeon® 5600 مستويات غير مسبوقة من القدرات الأمنية وحسن الأداء وكفاءة استهلاك الطاقة. وتوفر هذه المعالجات ميزتين جديدتين في مجال الأمن - هما أوامر معيار التشفير المتقدم الجديدة Intel® Advanced Encryption Standard New Instructions (Intel® AES-NI)، وتقنية التنفيذ الموثوق Intel® Trusted Execution Technology (Intel® TXT) - تتيحان أداء أسرع في التشفير وفك التشفير لضمان تعاملات أكثر أمناً، وتمكين بيئات العمل الافتراضي، بما يوفر لمراكز البيانات أساساً أقوى لأمن الحوسبة السحابية.
كما أن هذه هي أول رقاقات خوادم ومحطات عمل تستند إلى تقنية التصنيع 32 نانومتر المبتكرة من إنتل، والتي تستخدم الجيل الثاني من ترانزستورات البوابة المعدنية ذات معامل العزل العالي (high-k metal gate transistors)، لزيادة السرعة وللحد من استهلاك الطاقة. وتدعم سلسلة المعالجات Xeon 5600 ما يصل إلى 6 نوى في كل معالج، وتقدم أداء أعلى بنسبة تصل إلى 60% مقارنة بسلسلة المعالجات Intel Xeon 5500 المرتكزة إلى تقنية التصنيع 45 نانومتر. وبالإضافة لذلك، يمكن لمراكز البيانات الاستعاضة عن 15 خادماً ذي معالجات وحيدة النوى بخادم واحد جديد، وتحقيق عائد على استثماراتها خلال فترة قصيرة لا تتعدى 5 أشهر.
كما ستفيد مراكز البيانات من كفاءة استهلاك الطاقة التي تمتاز بها سلسلة المعالجات Xeon 5600. فأي خادم ثنائي شقوق المعالجة يعتمد المعالج Intel Xeon L5640 الجديد منخفض الفولتية يمكنه تقديم نفس الأداء الذي يقدمه خادم يستخدم المعالج Intel Xeon X5570، بطل الجيل السابق، لكن مع وفر في طاقة المنصة قد يصل إلى 30%.
وقال رمزي عبدالباقي، المدير الإقليمي لتطوير الأسواق في إنتل لمنطقة الخليج العربي: "ستصبح سلسلة المعالجات Xeon 5600 عصب بيئات الحوسبة السائدة. فالقدرات الأمنية الجديدة في هذه المعالجات ستعزز ثقة مديري المعلوماتية. كما أن التحسينات التي حظيت بها، فيما يتعلق بالأداء وإنشاء النظم الافتراضية للخوادم واستهلاك الطاقة، ستعزز الإنتاجية والكفاءة بالنسبة لمجموعة واسعة من الاستخدامات، بدءاً من تعاملات البيانات وحتى محطات العمل المخصصة لعمليات التصوير الطبي أو إنتاج النماذج رقميا".
كما طرحت إنتل سلسلة المعالجات Intel® Xeon®7500. وهذه المعالجات الجديدة، والتي يمكن استخدامها في تشكيلات تتراوح بين اثنتين وحتى 256 رقاقة لكل خادم، تتمتع بمتوسط أداء يبلغ ثلاثة أضعاف أداء سلسلة معالجات Xeon 7400 الحالية، وهو ما يعني أنها ستقود معايير الأداء في حواسيب المؤسسات، كما أنها زودت بأكثر من 20 ميزة جديدة في مجال الموثوقية.
وتعني مزايا الأداء المتدرج، والموثوقية المتقدمة، والتكلفة الإجمالية المنخفضة للامتلاك في سلسلة المعالجات Xeon7500 مزيداً من تسريع عملية الانتقال من الأنظمة الخاصة إلى خوادم قياسية تستند إلى معالجات إنتل. وهذه الإمكانيات الجديدة تتيح لمديري المعلوماتية دمج ما يصل إلى 20 خادماً أقدم ذي 4 معالجات وحيدة النوى، في خادم واحد يرتكز إلى سلسلة المعالجات Xeon7500 مع الحفاظ على نفس مستوى الأداء في ذات الوقت. ومن خلال هذا، يمكن لهؤلاء المديرين أيضا أن يلاحظوا خفضاً يصل إلى 92% في تكاليف الطاقة، وعائداً على استثماراتهم يمكن تحصيله خلال عام واحد، بفضل خفض تكاليف استهلاك الطاقة، والتبريد، والتراخيص.
وقال عبدالباقي: "تقدم معالجات Xeon7500 إمكانيات المهام الحرجة للخوادم السائدة من خلال تحقيق أهم قفزة توفرها إنتل فيما يتعلق بالأداء والتدرجية والموثوقية. وهذه الخصائص مجتمعة ستساعد المستخدمين على الانطلاق إلى مستويات جديدة من الإنتاجية، وستعزز انتقال الصناعة بعيداً عن الأنظمة الخاصة. إننا نقود عملية تحول ديمقراطي في قطاع الحوسبة عالية الأداء".
وكانت إنتل قد طرحت، خلال أقل من 90 يوماً، معالجات جديدة تماماً لعام 2010 موجهة للحواسيب الشخصية والمحمولة والخوادم، ترفع كفاءة استهلاك الطاقة وتزيد سرعة الحوسبة وتشتمل على العديد من الخصائص الجديدة التي تجعل الحواسيب أكثر ذكاء ومرونة وموثوقية.
كمبيوتر "وي باد" الألماني قد ينافس "آي باد" الأمريكي
هل يشكل الجهاز الجديد الألماني الصنع منافسة حقيقية لجهاز" آي باد"؟
طور مهندسون ألمان كمبيوتر لوحي محمول أطلقوا عليه اسم "وي باد"، في الوقت الذي طرح فيه العملاق الأمريكي آبل جهاز "آي باد". ويؤكد المهندسون الألمان على أن جهازهم لم يأت لمزاحمة آي باد، وإنما تلبية لمتطلبات معينة للمستخدمين.
بعد أسبوع من طرح شركة آبل الأمريكية لكمبيوتر لوحي جديد من نوع "آي باد" (iPad)، هاهي شركتان ألمانيتان صغيرتان، نيوفوني في برلين وفورتيتو في ميونخ، تدخلان في منافسة مباشرة مع العملاق الأمريكي من خلال تطويرهما لحاسوب صغير لوحي الشكل يحمل اسم "وي باد" (WePad) قدمه المهندسون المطورون قبل طرحه في الأسواق العالمية. ويقول هلموت هوفر فون آنكارسهوفن، صاحب شركة نيوفوني، وأحد أهم المهندسين المطورين للجهاز الجديد، إن الكمبيوتر الجديد، الذي لا يتجاوز وزنه 800 غرام، ويبلغ سمكه 13مليمترا، ُصمّم تحت شعار "شروط عادلة وانفتاح بلا حدود". وبعكس جهاز الآي باد، الذي لطالما أشادت به شركة آبل الأمريكية على أنه "أنيق وخاص"، ركز المهندسون الألمان على أن يكون جهازهم "مفيد وفي متناول الجميع".
"كومبيوتر بوظائف متعددة وفي متناول الجميع"
من جهته، يرفض هلموت هوفر فون آنكارسهوفن، صاحب الشركة المطورة لجهاز "وي باد"، فكرة أنه يسعى من خلال الجهاز الألماني الجديد إلى منافسة جهاز "آي باد" لشركة "آبل" العملاقة، حيث يقول: "لقد طورنا بديلا، تم تصميمه خصيصا لمتطلبات نوع محدد من المستخدمين، الأكيد أنه جهاز متطور وأكثر أمنا وأفضل من "آي باد"، مؤكدا في الوقت نفسه على أنه شخصيا "سيشتري جهاز آي باد بالإضافة إلى جهاز وي باد". ولكنه ليس بإمكان المرء إلا أن يقارن الجهازين، خاصة وأن الإعلان عنهما لا تفصله إلا أيام قليلة. لكن فون آنكارسهوفن، يؤكد على أن المنافسة مشروعة، مشيرا إلى أنه "مثلما هناك في السوق سيارات من شركات مختلفة متشابهة فيما بينها من حيث الموديل والطراز، هناك أيضا أجهزة كمبيوتر لوحية متنوعة". وُزود جهاز "وي باد" بنظام تشغيل لينوكس، وبسلسلة من البرامج لتصفح الانترنت والكتابة وتشغيل الصوتيات. ويتعامل المستخدم مع جهاز "وي باد"، الذي يشبه في شكله جهاز التليفون الذكي "آي فون" ولكنه أكبر حجما، باستخدام شاشة كبيرة تعمل بنظام اللمس. وعلى عكس الجهاز الأمريكي "آي باد"، ُزود الجهاز الألماني بكاميرا للتصوير، كما يمكن توصيل الجهاز بقرص صلب للحفظ، وبطابعة عن طريق الفلاش ديسك.ويتوقع أن يتراوح سعر جهاز "وي باد" بين 450 و570 يورو.
هل يفرض جهاز "وي باد"نفسه في السوق العالمية؟
وقد بدأ خبراء الشركتين المتخصصتين في تطوير برمجيات الكمبيوتر الجديد قبل ثلاثة أعوام، قبل أن ينضم إليهما شركاء من شركات معروفة مثل شركة سيمنس الألمانية وأدوب وانتل، وتعد هذه الشركات أكبر منتج لأقراص الكمبيوتر المدمجة في العالم والتي زودت الجهاز الجديد بالأقراص المدمجة الضرورية. كما ركز المهندسون، إلى جانب الوظائف الكلاسيكية، على تزويد جهاز "وي باد" بتطبيقات خاصة لقراءة الصحف والمجلات الرقمية، الأمر الذي تسعى مجلة "شتيرن" الألمانية إلى استغلاله بتقديم مجلة الكترونية خاصة يمكن قراءتها على شاشة "وي باد"، خاصة وأن هذا الجهاز خفيف الوزن وسهل الحمل وقد يجذب اهتمام المستخدمين الذين يهوون القراءة. كما يمكن مشاهدة الصور على شاشة ال"وي باد" بشكل أفضل، ويتمتع الجهاز أيضا بتطبيقات أخرى خاصة بالاتصال عن بعد بالصوت والصورة. وفيما أعرب خبراء عن تحفظهم عا إذا كان بإمكان جهاز "وي باد" مزاحمة الجهاز الأمريكي "آي باد" وفرض نفسه داخل سوق الكمبيوتر، أعرب هوفر فون أنكارسهوفن عن تفاؤله حول نجاح فكرة "وي باد"، مشيرا إلى أن شركته قد تلقت أكثر من 20 ألف طلب شراء من أفراد ومن شركات تسعى إلى تزويد موظفيها المتنقلين بالجهاز الجديد.
حظر استخدام أجهزة آي باد في "فلسطين المحتلة"
جهاز iPad
قرر وزير الاتصالات الياهودي منع استيراد أجهزة iPad وفقاً لما أوردته صحيفة هآرتس والتي ذكرت أيضاً أن الناس عندما يحاولون العبور عبر حاجز الجمارك يجدون أن الضباط لديهم أوامر بمصادرة أي أجهزة iPad بحوزتهم على أن يتم إعادتها لهم حالما يتم رفع الحظر عنها.
ويأتي هذا القرار نظراً لمحدودية فرصة اختبار الجهاز حتى الوقت الراهن. وقم تم تكليف شركة آي ديجيتال، الموزع للياهود لشركة آبل، من أجل تقديم المزيد من التفاصيل حول كيفية عمل الجهاز، إلا أنه وحتى يتم التأكد من آلية عمله فإن أجهزة الآي باد ستظل محظورة.
وقال مسؤولين في الوزارة إلى صحيفة هآرتس إن جهاز الآي باد يباع حصرياً في الولايات المتحدة الأمريكية في الوقت الراهن ويعمل في مستويات طاقة بث متوافقة مع المعايير الأمريكية، وبما أن الأنظمة الياهودية تتبنى المعايير الأوروبية فيما يتعلق بتقنية الواي فاي، فإنها تختلف عن المعايير الأمريكية والتي تسمح بالبث بطاقة أقل، ولذلك فإن مستويات البث للجهاز تحول دون السامح باستخدامه.
كنجستون تكنولوجي تطلق أطقم ذاكرة متدنية الفولتيةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنتل تطلق معالجات خوادم جديدة في سوق الإمارات
تتمتع بمستويات غير مسبوقة من القدرات الأمنية وحسن الأداء وتوفير الطاقة
كشفت إنتل عن عائلتين جديدتين من معالجاتها لأجهزة الخوادم، هما سلسلة المعالجات Intel® Xeon® 7500 وسلسلة المعالجات Intel® Xeon® 5600، في سوق دولة الإمارات العربية المتحدة.
تقدم سلسلة المعالجات Intel® Xeon® 5600 مستويات غير مسبوقة من القدرات الأمنية وحسن الأداء وكفاءة استهلاك الطاقة. وتوفر هذه المعالجات ميزتين جديدتين في مجال الأمن - هما أوامر معيار التشفير المتقدم الجديدة Intel® Advanced Encryption Standard New Instructions (Intel® AES-NI)، وتقنية التنفيذ الموثوق Intel® Trusted Execution Technology (Intel® TXT) - تتيحان أداء أسرع في التشفير وفك التشفير لضمان تعاملات أكثر أمناً، وتمكين بيئات العمل الافتراضي، بما يوفر لمراكز البيانات أساساً أقوى لأمن الحوسبة السحابية.
كما أن هذه هي أول رقاقات خوادم ومحطات عمل تستند إلى تقنية التصنيع 32 نانومتر المبتكرة من إنتل، والتي تستخدم الجيل الثاني من ترانزستورات البوابة المعدنية ذات معامل العزل العالي (high-k metal gate transistors)، لزيادة السرعة وللحد من استهلاك الطاقة. وتدعم سلسلة المعالجات Xeon 5600 ما يصل إلى 6 نوى في كل معالج، وتقدم أداء أعلى بنسبة تصل إلى 60% مقارنة بسلسلة المعالجات Intel Xeon 5500 المرتكزة إلى تقنية التصنيع 45 نانومتر. وبالإضافة لذلك، يمكن لمراكز البيانات الاستعاضة عن 15 خادماً ذي معالجات وحيدة النوى بخادم واحد جديد، وتحقيق عائد على استثماراتها خلال فترة قصيرة لا تتعدى 5 أشهر.
كما ستفيد مراكز البيانات من كفاءة استهلاك الطاقة التي تمتاز بها سلسلة المعالجات Xeon 5600. فأي خادم ثنائي شقوق المعالجة يعتمد المعالج Intel Xeon L5640 الجديد منخفض الفولتية يمكنه تقديم نفس الأداء الذي يقدمه خادم يستخدم المعالج Intel Xeon X5570، بطل الجيل السابق، لكن مع وفر في طاقة المنصة قد يصل إلى 30%.
وقال رمزي عبدالباقي، المدير الإقليمي لتطوير الأسواق في إنتل لمنطقة الخليج العربي: "ستصبح سلسلة المعالجات Xeon 5600 عصب بيئات الحوسبة السائدة. فالقدرات الأمنية الجديدة في هذه المعالجات ستعزز ثقة مديري المعلوماتية. كما أن التحسينات التي حظيت بها، فيما يتعلق بالأداء وإنشاء النظم الافتراضية للخوادم واستهلاك الطاقة، ستعزز الإنتاجية والكفاءة بالنسبة لمجموعة واسعة من الاستخدامات، بدءاً من تعاملات البيانات وحتى محطات العمل المخصصة لعمليات التصوير الطبي أو إنتاج النماذج رقميا".
كما طرحت إنتل سلسلة المعالجات Intel® Xeon®7500. وهذه المعالجات الجديدة، والتي يمكن استخدامها في تشكيلات تتراوح بين اثنتين وحتى 256 رقاقة لكل خادم، تتمتع بمتوسط أداء يبلغ ثلاثة أضعاف أداء سلسلة معالجات Xeon 7400 الحالية، وهو ما يعني أنها ستقود معايير الأداء في حواسيب المؤسسات، كما أنها زودت بأكثر من 20 ميزة جديدة في مجال الموثوقية.
وتعني مزايا الأداء المتدرج، والموثوقية المتقدمة، والتكلفة الإجمالية المنخفضة للامتلاك في سلسلة المعالجات Xeon7500 مزيداً من تسريع عملية الانتقال من الأنظمة الخاصة إلى خوادم قياسية تستند إلى معالجات إنتل. وهذه الإمكانيات الجديدة تتيح لمديري المعلوماتية دمج ما يصل إلى 20 خادماً أقدم ذي 4 معالجات وحيدة النوى، في خادم واحد يرتكز إلى سلسلة المعالجات Xeon7500 مع الحفاظ على نفس مستوى الأداء في ذات الوقت. ومن خلال هذا، يمكن لهؤلاء المديرين أيضا أن يلاحظوا خفضاً يصل إلى 92% في تكاليف الطاقة، وعائداً على استثماراتهم يمكن تحصيله خلال عام واحد، بفضل خفض تكاليف استهلاك الطاقة، والتبريد، والتراخيص.
وقال عبدالباقي: "تقدم معالجات Xeon7500 إمكانيات المهام الحرجة للخوادم السائدة من خلال تحقيق أهم قفزة توفرها إنتل فيما يتعلق بالأداء والتدرجية والموثوقية. وهذه الخصائص مجتمعة ستساعد المستخدمين على الانطلاق إلى مستويات جديدة من الإنتاجية، وستعزز انتقال الصناعة بعيداً عن الأنظمة الخاصة. إننا نقود عملية تحول ديمقراطي في قطاع الحوسبة عالية الأداء".
وكانت إنتل قد طرحت، خلال أقل من 90 يوماً، معالجات جديدة تماماً لعام 2010 موجهة للحواسيب الشخصية والمحمولة والخوادم، ترفع كفاءة استهلاك الطاقة وتزيد سرعة الحوسبة وتشتمل على العديد من الخصائص الجديدة التي تجعل الحواسيب أكثر ذكاء ومرونة وموثوقية.
كمبيوتر "وي باد" الألماني قد ينافس "آي باد" الأمريكي
هل يشكل الجهاز الجديد الألماني الصنع منافسة حقيقية لجهاز" آي باد"؟
طور مهندسون ألمان كمبيوتر لوحي محمول أطلقوا عليه اسم "وي باد"، في الوقت الذي طرح فيه العملاق الأمريكي آبل جهاز "آي باد". ويؤكد المهندسون الألمان على أن جهازهم لم يأت لمزاحمة آي باد، وإنما تلبية لمتطلبات معينة للمستخدمين.
بعد أسبوع من طرح شركة آبل الأمريكية لكمبيوتر لوحي جديد من نوع "آي باد" (iPad)، هاهي شركتان ألمانيتان صغيرتان، نيوفوني في برلين وفورتيتو في ميونخ، تدخلان في منافسة مباشرة مع العملاق الأمريكي من خلال تطويرهما لحاسوب صغير لوحي الشكل يحمل اسم "وي باد" (WePad) قدمه المهندسون المطورون قبل طرحه في الأسواق العالمية. ويقول هلموت هوفر فون آنكارسهوفن، صاحب شركة نيوفوني، وأحد أهم المهندسين المطورين للجهاز الجديد، إن الكمبيوتر الجديد، الذي لا يتجاوز وزنه 800 غرام، ويبلغ سمكه 13مليمترا، ُصمّم تحت شعار "شروط عادلة وانفتاح بلا حدود". وبعكس جهاز الآي باد، الذي لطالما أشادت به شركة آبل الأمريكية على أنه "أنيق وخاص"، ركز المهندسون الألمان على أن يكون جهازهم "مفيد وفي متناول الجميع".
"كومبيوتر بوظائف متعددة وفي متناول الجميع"
من جهته، يرفض هلموت هوفر فون آنكارسهوفن، صاحب الشركة المطورة لجهاز "وي باد"، فكرة أنه يسعى من خلال الجهاز الألماني الجديد إلى منافسة جهاز "آي باد" لشركة "آبل" العملاقة، حيث يقول: "لقد طورنا بديلا، تم تصميمه خصيصا لمتطلبات نوع محدد من المستخدمين، الأكيد أنه جهاز متطور وأكثر أمنا وأفضل من "آي باد"، مؤكدا في الوقت نفسه على أنه شخصيا "سيشتري جهاز آي باد بالإضافة إلى جهاز وي باد". ولكنه ليس بإمكان المرء إلا أن يقارن الجهازين، خاصة وأن الإعلان عنهما لا تفصله إلا أيام قليلة. لكن فون آنكارسهوفن، يؤكد على أن المنافسة مشروعة، مشيرا إلى أنه "مثلما هناك في السوق سيارات من شركات مختلفة متشابهة فيما بينها من حيث الموديل والطراز، هناك أيضا أجهزة كمبيوتر لوحية متنوعة". وُزود جهاز "وي باد" بنظام تشغيل لينوكس، وبسلسلة من البرامج لتصفح الانترنت والكتابة وتشغيل الصوتيات. ويتعامل المستخدم مع جهاز "وي باد"، الذي يشبه في شكله جهاز التليفون الذكي "آي فون" ولكنه أكبر حجما، باستخدام شاشة كبيرة تعمل بنظام اللمس. وعلى عكس الجهاز الأمريكي "آي باد"، ُزود الجهاز الألماني بكاميرا للتصوير، كما يمكن توصيل الجهاز بقرص صلب للحفظ، وبطابعة عن طريق الفلاش ديسك.ويتوقع أن يتراوح سعر جهاز "وي باد" بين 450 و570 يورو.
هل يفرض جهاز "وي باد"نفسه في السوق العالمية؟
وقد بدأ خبراء الشركتين المتخصصتين في تطوير برمجيات الكمبيوتر الجديد قبل ثلاثة أعوام، قبل أن ينضم إليهما شركاء من شركات معروفة مثل شركة سيمنس الألمانية وأدوب وانتل، وتعد هذه الشركات أكبر منتج لأقراص الكمبيوتر المدمجة في العالم والتي زودت الجهاز الجديد بالأقراص المدمجة الضرورية. كما ركز المهندسون، إلى جانب الوظائف الكلاسيكية، على تزويد جهاز "وي باد" بتطبيقات خاصة لقراءة الصحف والمجلات الرقمية، الأمر الذي تسعى مجلة "شتيرن" الألمانية إلى استغلاله بتقديم مجلة الكترونية خاصة يمكن قراءتها على شاشة "وي باد"، خاصة وأن هذا الجهاز خفيف الوزن وسهل الحمل وقد يجذب اهتمام المستخدمين الذين يهوون القراءة. كما يمكن مشاهدة الصور على شاشة ال"وي باد" بشكل أفضل، ويتمتع الجهاز أيضا بتطبيقات أخرى خاصة بالاتصال عن بعد بالصوت والصورة. وفيما أعرب خبراء عن تحفظهم عا إذا كان بإمكان جهاز "وي باد" مزاحمة الجهاز الأمريكي "آي باد" وفرض نفسه داخل سوق الكمبيوتر، أعرب هوفر فون أنكارسهوفن عن تفاؤله حول نجاح فكرة "وي باد"، مشيرا إلى أن شركته قد تلقت أكثر من 20 ألف طلب شراء من أفراد ومن شركات تسعى إلى تزويد موظفيها المتنقلين بالجهاز الجديد.
حظر استخدام أجهزة آي باد في "فلسطين المحتلة"
جهاز iPad
قرر وزير الاتصالات الياهودي منع استيراد أجهزة iPad وفقاً لما أوردته صحيفة هآرتس والتي ذكرت أيضاً أن الناس عندما يحاولون العبور عبر حاجز الجمارك يجدون أن الضباط لديهم أوامر بمصادرة أي أجهزة iPad بحوزتهم على أن يتم إعادتها لهم حالما يتم رفع الحظر عنها.
ويأتي هذا القرار نظراً لمحدودية فرصة اختبار الجهاز حتى الوقت الراهن. وقم تم تكليف شركة آي ديجيتال، الموزع للياهود لشركة آبل، من أجل تقديم المزيد من التفاصيل حول كيفية عمل الجهاز، إلا أنه وحتى يتم التأكد من آلية عمله فإن أجهزة الآي باد ستظل محظورة.
وقال مسؤولين في الوزارة إلى صحيفة هآرتس إن جهاز الآي باد يباع حصرياً في الولايات المتحدة الأمريكية في الوقت الراهن ويعمل في مستويات طاقة بث متوافقة مع المعايير الأمريكية، وبما أن الأنظمة الياهودية تتبنى المعايير الأوروبية فيما يتعلق بتقنية الواي فاي، فإنها تختلف عن المعايير الأمريكية والتي تسمح بالبث بطاقة أقل، ولذلك فإن مستويات البث للجهاز تحول دون السامح باستخدامه.
الذاكرة ذات فُولطيَّة 1.25 فولط عند تردُّد 1600 ميغاهيرتز
أعلنت «كنجستون تكنولوجي أوروبا»، التابعة لشركة «كنجستون تكنولوجي كوربوريشن»، الشركة العالمية المستقلة المتخصِّصة في ابتكار وتطوير حلول الذاكرة الفائقة والمتكاملة، عن إطلاق أول بطاقة ذاكرة متدنية الفُولطيّة في العالم، إذ لا تتجاوز فُولطيتها 1.25 فولط وتعمل بتردّد 1600 ميغاهيرتز.
قالت الشركة العالمية إن بطاقة الذاكرة المذكورة تشكِّل جزءاً من سلسلة حلول الذاكرة Kingston® LoVo HyperX® DDR3، حيث تشير LoVo إلى عبارة low voltage باللغة الإنجليزية (أي منخفضة الفُولطيّة). وقالت كنجستون إنَّ الذاكرة ثنائية القنوات (الرقم المرجعي: KHX1866C9D3LK2/4GX) مُبرمجةٌ مُسبقاً في التهيئتين التاليتين الداعمتين لتقنية الذاكرة القُصوى (إكستريم ميموري بروفايل XMP) من إنتل: 1.25 فولط بتردّد 1600 ميغاهيرتز، و1.35 فولط بتردّد 1866 ميغاهيرتز. كما تعدُّ التهيئة الثانية السبَّاقة عالمياً من حيث الجَمْع بين تردُّد عال وفُولطيَّة متدنية.
وقال مارك تيكنوف، كبير المديرين التقنيين في «كنجستون»: "تفخر كنجستون تكنولوجي بأنها السبَّاقة دوماً في ابتكار حلول الذاكرة الفائقة التي تتلاءم مع الجيل الجديد من النُّظم ذات فاعلية الطاقة المُجدية والتي توفر للعملاء في الوقت نفسه أدائية غير مسبوقة". وتابع قائلاً: "نحن واثقون من أنّ العملاء المعنيِّين بفاعلية الطاقة سيجدون ضالَّتهم في سلسلة حلول الذاكرة LoVo HyperX® DDR3 عند تجميع المكوِّنات اللازمة لتحقيق أفضل أدائية حاسوبية ممكنة".
وقالت كنجستون إنّ الذاكرة ذات الفُولطيَّة 1.25 فولط عند تردُّد 1600 ميغاهيرتز تتميز بأدنى فُولطيَّة حتى يومنا هذا للحواسيب المكتبية. وفي المُجمل، أطلقت «كنجستون تكنولوجي» ثلاث بطاقات ذاكرة HyperX DDR3 ثنائية القنوات ضمن سلسلة LoVo، وهي: البطاقة ثنائية التهيئة، والبطاقة منخفضة الفُولطية 1.35 فولط عند تردُّد 1600 ميغاهيرتز، وبطاقة متدنيَّة الفُولطيَّة 1.25 فوط بتردّد 1333 ميغاهيرتز.
وبالفعل اختبرت «كنجستون تكنولوجي» الأطقمَ الثلاثة بنجاح تامّ على اللوحة الأمّ P7P55D EVO من شركة «آسيوس»، مشيرةً إلى أنّ هذه الأطقم للاستخدام ضمن الحواسيب المُصمَّمة بما يتوافق مع أسس الاستدامة البيئية، لاسيّما بعد أن أضحت النُّظم الحاسوبية ذات الأدائية الفائقة وبصمة الطاقة المتدنية حقيقةً واقعةً، يوماً تلو الآخر.
نظرة في العمق: “الطاقة” .. العنصر الغائب في نهضة التقنيات المتنقلة
منذ سنوات عديدة كنت أستطيع أن أستخدم هاتفي المحمول الذي لم يكن يقوم بأي وظيفة سوى إجراء المكالمات لعدة أيام دون أن أحتاج الى مصدر كهربائي لإعادة شحن بطاريته من جديد, بعدها بعدة أعوام أصبحت أحتاج الى شحن هاتفي المحمول - و الذي أصبح يسمى الآن بجهاز كفي يمكنني استخدامه للعديد و العديد من المهام من بينها مشاهدة الوسائط المتعددة بكافة أشكالها - كل يوم أو يومين في المتوسط. أما الآن فقد أصبح توصيل الهاتف المحمول - و الذي أصبح يدعم الجيل الثالث و يقوم بالمزيد من الوظائف - بمصدر الطاقة جزء لا يتجزأ من الروتين اليومي للحياة, ليس مرة كل يوم, و لكن أحيانا عدة مرات في اليوم الواحد. ما قد يدفع الى المزيد من العجب هو أن هاتفي المحمول الاول و الذي يتجاوز عمره الآن عقدا من الزمان لا يزال لدي كجزء من التراث التقني الذي تمتع نظرك بتأمله و التفكر في هذا التطور دون أن يغادر هذا التساؤل العجيب ذهنك, كيف يستطيع هذا الهاتف الأثري أن يحتفظ بشحنته بشكل طبيعي الى حد ما حتى اليوم في الوقت الذي تراجعت فيه كفاءة البطارية - و الحديث هنا ليس عن زمن التشغيل فحسب و إنما عن العمر الإفتراضي للبطارية نفسها - في العديد من الهواتف الأكثر تقدما التي جاءت من بعده ؟؟
إننا لا يجب أن نجحف التقنية حقها في مقارنة “هاتف” بهذا الشئ الذي أصبح بين أيدينا اليوم و أصبحنا نطلق عليه “الهاتف الذكي” و هو في واقع الأمر بمثابة منتج هجين يجمع بين أكبر قدر من الأجهزة الإلكترونية الممكنة في قطعة واحدة, فهاتفنا اليوم أصبح كاميرا رقمية, حاسب شخصي صغير, أداة لاستهلاك الوسائط المتعددة و ربما حتى جهاز عرض ضوئي صغير في المستقبل القريب. و لكن ما يبدو جديرا بأن نتسائل عنه هو أين هي وسائل إختزان الطاقة من هذة الثورة الهائلة ؟؟ ألم يكن من المنطقي أن تتطور هذة الوسائل بالمعدل ذاته لتتيح لنا أن نستغل هذة التقنيات المتحركة الحديثة ؟؟!!
نعم بالفعل, ربما أصبح هذاالصراع علة وضع أفضل وأكبر شاشة عرض ممكنة في الهاتف المحمول جنب الى جنب مع أحدث تقنيات الإتصال اللاسلكية هي الأولويات الرئيسية للشركات المنتجة و لكن ألم يخطر ببالنا للحظة أن هذة الفجوة بين تطور تقنيات إختزان الطاقة و وسائل استهلاكها تجعلنا في موقف لا نستطيع فيه أن نستفيد بشكل فعلي من هذة التقنيات المذهلة ؟؟ هل تتشكك في ذلك ؟؟ دعني أقدم لك مثالا على ما أقصده ..
ما هو معدل إضاءة الشاشة الذي تستخدمه في هاتفك المحمول ؟؟ لا أظنه سيتجاوز ال50% من قدرة شاشة العرض في هاتفك في معظم الاحوال لتحافظ على بطارية هاتفك من التبخر السريع .. هل تترك هاتفك يعمل دائما في وضع الإتصال بشبكات الجيل الثالث ؟؟ ربما, و لكنك ستندهش لزمن التشغيل الإضافي الذي ستحصل عليه في حال قمت بإغلاق هذة الخاصية و الإعتماد على الشبكات الأقدم و الأبطأ من حيث السرعة .. هل تترك الWiFi في وضع التشغيل ؟؟ ماذا عن استخدام الألعاب ثلاثية الأبعاد التي أصبحت ثمة مشتركة في هواتف اليوم ؟؟ بل ماذا عن أجهزة العرض المدمجة التي يبدو واضحا أنها ستنتشر و بشدة في الجيل القادم من الهواتف خلال العام الى العامين القادمين ؟؟ الجيل الرابع و شبكات الLTE و مزيد من السرعات الهائلة في تصفح الإنترنت من هاتفك ؟؟ .. و إذا ما كنت بالفعل تستخدم جميع هذة الخواص دون أن تلقي بالا الى استهلاك الطاقة فصدقا, كم مرة تحتاج الى شحن هاتفك بالطاقة يوميا ؟؟!!
لقد أصبحنا نتأقلم مع طبيعة النفاذ السريع لطاقة أجهزتنا المحمولة دون أن نشعر بذلك حتى أصبح المعتاد هو أن نتخلى و لو جزئيا عن خواص قد نكون دفعنا الكثير في مقابل الحصول عليها في هذة الأجهزة, اتجهنا الى حلول بديلة لم تكن جزءا من الصفقة الرئيسية لشراء الجهاز المحمول ذاته,بطاريات الطاقة الإضافية , إصطحاب الشاحن الخاص بالهاتف كجزء لا يتجزأ من الهاتف نفسه, شاحن السيارة .. و غيرها من الحلول البديلة. و إذا ما كانت هذة الحلول بالفعل مقبولة الى حد ما في الوقت الحالي .. فماذا عن المستقبل ؟؟
دعونا نلقي نظرة سريعة الى الجانب المشرق, إنه سوق الحاسبات المحمولة و التي إشتعلت فيها المنافسة مؤخرا في مجال تحقيق أطول زمن تشغيل ممكن للحاسب المحمول بالإعتماد على بطارية الحاسب الرئيسية دون أي إضافات خارجية, و الحق لا بد و أن يقال فقد نجحت الشركات المنتجة للحاسبات المحمولة في تحقيق نهضة هائلة في هذا المجال فأصبح من الممكن أن تحصل على حاسب محمول تدوم بطاريته الى سبع ساعات بل و في أحيان كثيرة الى عشر ساعات متواصلة من التشغيل المستمر و في حالات أخرى أكثر من ذلك. و لكن الواقع هو أن ما تم تحقيقه في مجال الحاسبات المحمولة في معظمه إعتمد على عنصريين رئيسيين ليس لهما علاقة مطلقا بتطور تقنيات إختزان الطاقة التي نتحدث عنها اليوم.
- العنصر الاول هو الحد من استهلاك الطاقة الى أبعد مدى ممكن - عبر استخدام معالجات أقل استهلاكا للطاقة مثل معالجات إنتل أتوم و الإعتماد على نسختين من معالجات الرسوميات في الحاسب الواحد تعمل إحداهما في ظروف التشغيل الطبيعية و تستهلك قدرا ضئيلا من الطاقة و تعمل الأخرى و الأكثر قدرة عند الحاجة فقط - و هو أمر محمود لا تشوبه العيوب و لكنه وحده لا يقدم حلا حقيقيا للمشكلة لأن المكونات الأقل استهلاكا للطاقة تكون أقل قدرة في معظم الأحيان
- أما العنصر الثاني فهو تقليص مساحة مكونات الحاسب لتشغل الجزء الأصغر من حجم الحاسب لتفرغ مكانا لبطارية داخلية مدمجة بحجم هائل و بالتالي بسعة كبيرة - و هو أمر يصعب تطبيقه في حالة الهواتف المحمولة التي تعتمد بشكل رئيسي على الحجم الصغير
إن خلاصة القول, هي أن هناك فجوة حقيقية إتسعت بشدة على مدى السنوات الماضية بين تطور تقنيات التزود بالطاقة و بين التقنيات المتحركة التي أصبحت تعتمد اليوم أكثر من أي يوم مضى على هذة الطاقة و أن هذة الفجوة تتسع يوما بعد يوم مع إضافة كل تقنية جديدة. و أنه ما لم تحدث طفرة سريعة في مجال خلايا إختزان الطاقة فإن مفهوم سهولة الحركة و التنقل الذي لطالما تميزت به الأجهزة المحمولة سيستمر في التراجع. الحلول بالفعل موجودة و لا أظن الشركات المنتجة بغافلة عنها و لكنها تحتاج بكل تأكيد الى مجهود أكبر و معدل أسرع للحاق بهذا الجواد الجامح, جواد الأجهزة المتنقلة.
جهاز جوال لا يحتاج إلى شاحن!
جهاز جوال لا يحتاج إلى شاحن!
سابقاً سمعنا وقرأنا عن جهاز جوال يتم شحنه بالكهرباء لا سلكياً ولكن لم نسمع بجهاز لا يحتاج لشاحن لشحنه، كل ما تحتاجه أحد أصابع يدك لتقوم بتدويره من خلال الدائرة المسهلة عليك طريقة تدويره ليشحن الجهاز، طبعاً هو جهاز بسيط جداً سهل الاستخدام غير معقد ولا يحتاج لأي مميزات غير أنه يتصل ومفيد وبسيط، وهناك طريقة أخرى وتصميم آخر أيضاً لشحنه من خلال تدويره من الأسفل كما ستشاهد في الصور التالية، عموماً لا يوجد أية معلومات عن ثمنه ومكان بيعه ولكنها فكرة وميزة جديرة بالذكر والاهتمام والتفكر، هي طريقة يمكن أي شخص أن يتخيلها حقيقة ولكن معرفة إمكانية تحقيق مثل هذه الفكرة هي الأمر الصعب فكيف من خلال دوران الهاتف يتم شحنه، يجب أن يكون للشخص معرفة للهندسة الإلكترونية لمعرفة مثل هذه الأفكار طبعاً.
الجهاز الجديد متوافق مع نظام أندرويد 2.1
كشفت موتورولا، الشركة العالمية المتخصصة في مضمار ابتكار وتطوير حلول الاتصالات النقالة الفائقة، النقاب عن الهاتف النقال MILESTONE™، الذي يشكل أول هاتف نقال بدولة الإمارات العربية المتحدة متوافق مع نظام التشغيل «أندرويد 2.1» Android 2.1.
قالت الشركة العالمية إنَّ الهاتف النقال MILESTONE™ يدشِّن عهداً جديداً في صناعة الهواتف النقالة الذكية العصرية لما يتسم به من سرعة وأدائية فائقتين، وتصميم يتلاءم مع المهامّ المتعدِّدة ذات الطبيعة الحاسمة. وقالت موتورولا إنَّ توافق الهاتف النقال MILESTONE™ مع نظام التشغيل «أندرويد 2.1» يُتيح استخدام تطبيقات متعدِّدة في الوقت ذاته، وهو يعدُّ في طليعة الهواتف النقالة الذكية ذات الهيكلية الإنزلاقية الأقلّ سماكةً في العالم المزوَّدة بلوحة مفاتيح «كويرتي» QWERTY، إذ لا يتجاوز سُمكه 13.7 ملم.
كما يتميّز الهاتف النقال MILESTONE™ بشاشة تعمل بتقنية اللَّمس المتعدِّد وإمكانية تكبير الصُّور بإزاحة أصابع اليد بطريقة تقاربية على الشاشة، كما تتميز هذه الشاشة بالدقة الفائقة، إذ يصل عدد البكسلات إلى ضعف عدد أقرب الهواتف النقالة المنافسة.
كما زوِّد الهاتف النقال MILESTONE™ بحزمة من تطبيقات «غوغل» Google™ التي تشمل محرك بحث غوغل Google Search™ وخرائط غوغل Google Maps™ وبريد غوغل Google Mail™ و خدمة اليوتيوب YouTube™، وغيرها.
وقال ستيفن نولان، نائب رئيس موتورولا لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: "يحقِّق الهاتف النقال MILESTONE™ التفوق والسَّبق على منافسيه لأنه هاتف نقال فائق المعايير بكلِّ جوانبه ووظائفه التشغيلية، إذ يوفِّر لمستخدميه تجربة ثرية في تصفُّح الويب واستقبال وإرسال الرسائل الإلكترونية. وما كان ليتحقَّق ما سبق لولا البراعة الهندسية والتصميمية التي كرَّستها موتورولا في هذا الهاتف والنقال، مقرونة بنظام التشغيل أندرويد 2.1 الذي يضمن للمستخدمين تجربةً استثنائية بكل ما في الكلمة من معنى".
وتابع نولان: "فبفضل نظام التشغيل أندرويد 2.1، يحقِّق الهاتف النقال MILESTONE™ لمستخدميه ما تخفق الهواتف النقالة الذكية المنافسة في تحقيقه، فهو مُصمَّمٌ بكافة تفاصيله لإثراء تجربة المستخدمين، بدءاً من الشاشة فائقة الدقة مقاس 3.7 بوصة التي تضمن تجربةَ إنترنت مثاليةً، ومروراً بإمكانية التنقُّل بين تطبيقات متعدِّدة بسلاسة عالية، وصولاً إلى حزمة تطبيقات غوغل وما يمكن أن تحقِّقه للمستخدمين. ونفخر بالضجة الهائلة التي أحدثها هذا الهاتف النقال حول العالم، ويسرُّنا أن نوفِّره اليوم لعملائنا بدولة الإمارات العربية المتحدة من الباحثين عن تجربة نقالة بمعايير".
ولتحقيق التجربة المُثلى من الهاتف النقال MILESTONE™ أثناء التنقل، صمَّمت موتورولا طقم السيارة الذي يتضمَّن حاضنة الهاتف النقال، وقاعدة لتثبيته، وشاحن السيَّارة. وصُمِّمت قاعدة التثبيت خصيصاً للهاتف النقال MILESTONE™ بحيث تُثبَّت بدقة على الزجاج الأمامي للسيارة أو لوحة عداداتها بما يسهِّل التحدُّث بانسيابية دون الحاجة إلى الانشغال بحمل الهاتف النقال أثناء القيادة، فيما يضمن شاحن السيارة زيادة عُمر البطارية كلما اقتضت الحاجة بحيث يتمكن المستخدم من التحدُّث دون انقطاع. كما يمكن استخدام قاعدة التثبيت المرنة لتعديل زاوية الهاتف النقالة حسب الحاجة.
وقال نيل باروس، مدير عام «غلوبال نت» Globalnet، الموِّزع المعتمد لهواتف موتورولا بدولة الإمارات العربية المتحدة: "سيتوافر الهاتف النقال MILESTONE™ عبر نخبة من المتاجر والمنافذ المرموقة، مثل «جمبو للإلكترونيات» و«المنطقة الحرة بمطار دبي الدولي»، و«كارفور» وغيرها الكثير، مع توافر اختيار استبدال الهواتف النقالة المستعملة للحصول على الهاتف النقال الجديد MILESTONE™ من موتورولا، إذ يمكن للعملاء استبدال هواتفهم الحالية بهاتف موتورولا الجديد، وستُحدَّد قيمة عادلة لهواتفهم الحالية، حسب السياسة المُعتمدة في المتاجر المعنيَّة".
أهمّ مواصفات الهاتف النقال MILESTONE™:
•شاشة عريضة مقاس 3.7 بوصة بدقة فائقة، إذ تبلغ الكثافة النقطيَّة 854 بكسل عرضاً وأكثر من 400,000 بكسل في مجموعها.
•سرعة فائقة بفضل معالج Cortex™-A8.
• شاشة بخاصية اللَّمس المتعدِّد مع إمكانية تكبير الصُّور بإزاحة أصابع اليد بطريقة تقاربية على الشاشة.
•كاميرا بدقة 5 ميغابكسل مع فلاش ثنائي الإنارة.
•وسائط «موتورولا ميديا لينك» و«موتورولا فون بورتل» لتسهيل إدارة المحتوى ومشاركته مع الآخرين عبر الحواسيب المكتبية أو الهواتف النقالة أو الويب
•بلوتوث ستيريو/«بي تي 2.1»، «يو إس بي 2.0»
•مَقْبَس الجهاز 3.5 ملم.
•تقنية CrystalTalk™ Plus لتعزيز نقاء الصوت.
•بطاقة ذاكرة مُدمجة سَعَة 8 جيجابايت.
خصائص وتطبيقات إضافية:
•حزمة من تطبيقات «غوغل» Google™ التي تشمل Google Search™ و Google Maps™ و Google Latitude™ و Google Mail™ و YouTube™ و Google Talk™ .
•قوائم اتصال غوغل ومايكروسوفت الموحَّدة.
• الملاحة الإلكترونية: نظام الملاحة الإلكترونية «جي بي إس»، ونظام MOTONAV™، ونظام Google Maps™، ونظام Google Latitude™.
•دعم البريد الإلكتروني: IMAP و POP و Google Mail™.
•دعم التراسل الفوري: Google Talk™.
•التقويم: نظام «إكستشينج» والتقويم.
حلول تكميلية اختيارية:
•إمكانية استخدام محطة الوسائط المتعدِّدة لتحويل الهاتف النقال MILESTONE™ إلى ساعة، أو مشغِّل المرئيات، أو إطار للصُّور الرقمية.
•إمكانية وضع الهاتف النقال MILESTONE™ في قاعدته التثبيتية بالسيارة ليتحوَّل على الفور إلى جهاز ملاحة إلكترونية «جي بي إس» كامل.
جديرٌ بالذكر أن موتورولا أطلقت الهاتف النقال MILESTONE™ في فرنسا وإيطاليا وألمانيا والمملكة المتحدة والأرجنتين والبرازيل وكندا، فيما من المقرَّر إطلاقه في بلدان أخرى تباعاً مع عزم الشركة العالمية على توسيع نطاق مجموعتها من الهواتف النقالة الذكية المتوافقة مع نظام التشغيل «أندرويد».
مايكروسوفت تطرح إصداراً مجانياً من Office2010 يعتمد على الإعلانات
سيتضمن نسخاً غير كاملة الوظائف من وورد وإكسل
سيتضمن نسخاً غير كاملة الوظائف من وورد وإكسل
أعلنت مايكروسوفت Microsoft أنها ستوفر نسخة من تطبيق Office2010 مجاناً عبر طقم يدعى أوفيس ستارتر Office Sarter ويتضمن فقط تطبيق معالج النصوص Word والجداول الإلكترونية Excel.
كما سيعتمد الإصدار المجاني بالمقابل على ظهور إعلانات تجارية وسيتضمن نسخاً غير كاملة الوظائف من وورد وإكسل، وستتغير الإعلانات التجارية التي تحتويها هذه النسخة مرة كل 45 ثانية دون أن ترتبط بمحتوى المستند الذي يستخدمه المستخدم.
وبحسب مسؤول في مايكروسوفت فإن مايكروسوفت لن تقوم بإجراء مسح لمحتوى المستندات، وأضاف كريس كابوسيلا نائب رئيس الشركة على مدونة مايكروسوفت الرسمية أن الإعلانات ستكون على نمط: :ألا تحتاج إلا برنامج مايكروسوفت باوربوينت؟ قم إذا بالتحديث الآن.
وتتطلع مايكروسوفت إلى توفير طقم مايكروسوفت أوفيس ستارتر Office Starter في معظم الكمبيوترات الجديدة، بدلاً من البرامج التجريبية ومجموعة برامج Works التي اعتادت مايكروسوفت تضمينها بشكل مجاني على الويب.
يدعم الإصدار الجديد جميع ملفات مايكروسوفت أوفيس
أطلقت مؤسسة Open Office الإصدار 3.2 من البرنامج المجاني المفتوح المصدر.
ويقدم الإصدار الجديد سرعة في بدء التشغيل ودعم أفضل لأنساق مثل النسق المفتوح ODF وملفات وورد من مايكروسوفت وباقي ملفات مايكروسوفت أوفيس ودعم خطوط Opentype.
ويضم الطقم المجاني كل مكونات أوفيس بما فيها معالج كلمات وجداول إلكترونية وعروض توضيحية ورسوميات وقدرات قواعد البيانات.
ومؤسسة أوفيس المجاني هي مؤسسة غير ربحية كانت تتبع Sun وأصبحت تتبع أوراكل التي اشترت صن مؤخراً، وقد قام أكثر من 300 مليون شخص بتنزيل إصدارات سابقة من حزمة Open Office منذ إطلاقه قبل عشر سنوات.
وبحسب المؤسسة المذكورة فإن تطبيقات أوفيس المفتوح المصدر أصبحت أسرع بمعدل 46% ، ويتوفر الدعم الرسمي لهذه التطبيقات من خلال الموقع openoffice.org بعدة لغات من بينها اللغة العربية.
كانون تطرح ثلاث طابعات لبيئات العمل المكتبية والمنزلية
يمكن استعمال طابعة واحدة من عدّة كمبيوترات لاسلكياً
أعلنت كانون الشرق الأوسط اليوم عن إطلاق ثلاث طابعات أنيقة وشاملة لبيئات العمل ضمن مكتب صغير أو منزلي: PIXMA MX870 وPIXMA MX350 وPIXMA MX340. ومع وظيفة الطبع والمسح والنسخ والفاكس، تتضمّن هذه الآلات سرعات طبع ونسخ أعلى ووصلة Wi-Fi ونظام تلقيم مستندات تلقائي مدمج، بالإضافة إلى تقنيّة FINE للطباعة من كانون والمثاليّة لطباعة الوثائق وصفحات الإنترنت والصور.
ويشير إدخال وصلة Wi-Fi في الطرازات الثلاث إلى أنّه يمكن استعمال طابعة واحدة من عدّة كمبيوترات ويستطيع المستخدمون أن يطبعوا ويمسحوا لاسلكيّاً من أي مكان تقريباً في المنزل أو المكتب. وينقل فاكس Super G3 ملفات A4 بسرعة هائلة تصل إلى 3 ثوانٍ للصفحة. وتتيح موديلات PIXMA MX870 وPIXMAMX350 و PIXMA MX340للمستخدمين حفظ الفاكسات في الذاكرة الداخليّة ثمّ تخزينها على USB لكي يتسنّى مشاهدتها وأرشفتها ومشاركتها بدون الحاجة إلى الطباعة كلّ مرّة.
وتدعم كانون معيار سرعة الإنتاجيّة ISO لاحتساب سرعة الطباعة والنسخ بشكل دقيق. ويساعد هذا الأمر العملاء على إجراء مقارنات صحيحة بين مختلف الموديلات. وتقدّم الموديلات الثلاث نوعيّات طباعة استثنائيّة: تتمتّع PIXMA MX870 بمعيار سرعةISO ESAT يصل إلى 9.4 صورة ملوّنة في الدقيقة و6.1 صورة أحادية اللون في الدقيقة. أمّاPIXMA MX350 وPIXMA MX340 فتصل سرعتهما إلى 8.4/4.8 صورة في الدقيقة. وقد تمّت أيضاً زيادة سرعات النسخ بنسبة 54 بالمئة لطرازي PIXMA MX350 وPIXMA MX340 مقارنة مع الطرازات السابقة. تتضمّن الموديلات كافّة أيضاً ملقّماً آليّاً للمستندات يتيح للمستخدمين مسح الوثائق ونسخها وإرسالها بالفاكس بسرعة، مع دعم PIXMA MX870 للمسح والنسخ الدوبلكس أيضاً.
تتضمّن PIXMA MX870 و PIXMA MX350وPIXMA MX340 تكنولوجيا "الانطلاقة السريعة" المتقدّمة التي تسمح بعمل شبه فوريّ منذ لحظة التشغيل.
المزايا الأساسيّة
PIXMA MX870 الخيار الأوّل للحلول الشاملة في المكتب
• طباعة ومسح ونسخ وفاكس
• Wi-Fi و Ethernet
• فاكس Super G3
• ملقّم مستندات آلي سعة 35 ورقة
• 5 محابر منفردة
• فتحات لبطاقة الذاكرة وشاشة TFT 6.2 سنتم
• تحكّم متقدّم بالوسائط
• سرعة طباعة 9.4/6.1 صورة في الدقيقة (لون أحادي/ألوان بحسب معيار ESAT)
• صورة من دون أطراف في غضون 39 ثانية
• ChromaLife100+
PIXMA MX350:
• طباعة ومسح ونسخ وفاكس
• Wi-Fi و Ethernet
• فاكس Super G3 مع الحفظ على USB
• ملقّم مستندات آلي سعة 30 ورقة
• فتحات لبطاقة الذاكرة وشاشة TFT 6.2 سنتم
• سرعة طباعة 8.4/4.8 صورة في الدقيقة (لون أحادي/ألوان بحسب معيار ESAT)
• مسح وطباعة USB
• صورة من دون أطراف في غضون 43 ثانية
• ChromaLife100+
PIXMA MX340:
• طباعة ومسح ونسخ وفاكس
• Wi-Fi
• فاكس Super G3 مع الحفظ على USB
• ملقّم مستندات آلي سعة 30 ورقة
• سرعة طباعة 8.4/4.8 صورة في الدقيقة (لون أحادي/ألوان بحسب معيار ESAT)
• مسح USB
• صورة من دون أطراف في غضون 43 ثانية
• ChromaLife100+
كرييتيف تعلن عن طرح طرحها مشغل الصوتيات جديد
ذا نيو سليك بوكيت
تم الإعلان اليوم من قبل شركة "كرييتيف تكنولوجي ليمتد" التي تعتبر واحدة من الشركات العالمية الرائدة في مجال منتجات الترفيه الرقمي، عن طرح " ذا نيو سليك بوكيت " Sleek Pocket ذو الوزن الخفيف " ترافل ساوند فور أي بود نانو "Travel Sound for iPod Nano (نموذج آي 85) (model i85) مكبر صوت مع ملحن راديو FM و قد تم تصميم مكبر الصوت للجيل الرابع من iPod Nano ( فيديو ) تحت إسم برنامج التفاحة الذي صنع لل iPod و أضف إلى سهولة حمل Creative TravelSound for iPod nano الذي يحتوي على نغمات راديو FM خال ٍ من الشقوق و مندمج باستخدامات ال iPod و ينزلق ببساطة ال iPod إلى المكبر ثم النغمة للحصول على أفضل المحطات عن طريق أزرار التحكم لدى المشغل مع أربعة مجاهر صغيرة جدا ً و المكبر الرقمي و لبناء Lithium Polymer (Li-Po) بطارية قادرة على إعادة الشحن و يوصل Creative TravelSound for iPod nano باندهاش صوت كبير و يصل إلى 15 ساعة من الترفيه و يحتوي أيضا ً على ناقل USB الذي يخول المستخدمين ليصطحبو ال iPod مع iTunes و إعادة شحن كليهما المشغل و المكبر في نفس الوقت .
كما قالت إيستر كو اختصاصية التسويق والمبيعات الإقليمية لمختبرات "كرييتيف" في الشرق الأوسط : "ذا كرييتيف ترافل ساوند فور أي بود نانو" Creative Sound for iPodذو تصميم نحيل ويحمل بواسطة اليد الملحق بمشغل الوسائط الرقمي تماما ً و ذلك أنها مدمجة جيدا ً. بعد انزلاق المشغل على المكبر تستطيع حملهم في الجيب أو في كيس أو حملهم بسهولة في راحة اليد" . " و بعد استعمال آخر إصدارات الأصوات الداخلية و تقنيات المكبر الرقمي فقد إستطعنا أن نجمع الأسلوب الحقيقي مع الأداء المذهل لساعات ٍ من الترفيه في أي وقت ٍ كان و في أي مكان ".
و لزيادة تعددية الإستعمال يأتي ال “كرييتيف ترافل ساوند فور أي بود نانو” Creative Travel Sound for iPod Nanoأسرع مع جناح المكبر المنفصل الذي يستطيع المستخدمين من خلاله لموقع ال iPod في توجيه الصورة أو المنظر الطبيعي . كما توفر الزاوية المائلة رؤية سهلة للصور و مقاطع الفيديو بشكل ٍ مثالي فهي تجمع بشكل لا يصدق الحجم الصغير و الإختيار المثالي و الرائع لرابحي ال iPod الذين يأملون بالإستمتاع بأفضل الصوتيات و مقاطع المرئيات خلال حركتهم . ميزات "ذا كرييتيف ترافل ساوند فور أي بود نانوCreative Travel Sound iPod Nano i85 ( نموذج آي 85 ): • الإندماج الفائق و مكبر الإرساء النقال مع نغمات راديو FM المتكاملة لل iPod nano للجيل الرابع ( المرئي ) . • أربعة مجاهر للجودة السمعية المكانية الرئيسة . • بناء Lithium Polymer (Li-Po) بطارية قادرة على إعادة الشحن و يصل إلى 15 ساعة في كل مرة تشحن لتشغيلها . • ناقل USB الذي يعمل على شحن كليهما المشغل و المكبر كما يدعم في نقل الصوتيات ، الصور و مقاطع المرئيات . • المنبه الموجود في ال iPod يجعل مستخدميه يصحون على الصوتيات التي يفضلونها . • الجناح و يسمح للمستخدمين برؤية الصور و مقاطع المرئيات أو توجيه المنظر الطبيعي . • الإيقاف الأوتوماتيكي للنظام عند وقف تشغيل ال iPod . سيتم تواجد "ذا كرييتيف ترافل ساوند فور أي بود نانو"Creative Travel Sound iPod Nano من شهر يوليو / تموز و سيكون سعره 299 درهم .
أكسيس تقدم كاميرات شبكية جديدة
تتمتع بدقة 5 ميجابكسل وقدرة فائقة على التحكم بفتحة العدسة
طرحت أكسيس كوميونيكيشنز، الشركة المتخصصة عالميا في أسواق أنظمة الفيديو الشبكية، تشكيلة جديدة من الكاميرات الشبكية الثابتة المتطورة، بدقة 5 ميجابكسل، وجودة فيديو HDTV 1080p، مع قدرة فائقة على التحكم بفتحة العدسة لضمان الحصول على أوضح الصور الممكنة، المعززة بتقنية ضغط H.264. إن كاميرات AXIS P1347 الشبكية للاستخدام الداخلي، وكاميرات AXIS P1347-E الشبكية للاستعمال الخارجي، مثالية لتطبيقات المراقبة في المطارات والمصارف والمتاجر والشوارع، وغير ذلك من تطبيقات المراقبة التي تتطلب تغطية مساحة واسعة، وتشترط الحصول على صور واضحة عالية الدقة.
علق براء العقاد، المدير الإقليمي، أكسيس كوميونيكيشنز، الشرق الأوسط: "لقد روعي في تصميم كاميرات AXIS P1347 الداخلية والخارجية أن تقدم للعملاء أرقى مستويات الأداء التي تتطلبها أصعب تطبيقات المراقبة. فهي تستطيع تغطية مساحة واسعة بسبب ما تتمتع به من دقة عالية، ويمكنها أن تحل محل عدد كبير من الكاميرات العادية. وعند تضييق زاوية الرؤية فإن الكاميرا تمنحك صورة واضحة لأدق التفاصيل، مما يساعد في عمليات تحديد الهوية والتعرف على الأشياء البعيدة. سوف تنضم كاميرات AXIS P1347/-E إلى سلسلة كاميرات AXIS P13 التي لاقت نجاحا كبيرا، وستتمتع بما اشتهرت هذه السلسلة من سهولة في التركيب وإمكانيات غزيرة ومتطورة".
إن خاصية P-Iris الثورية التي تقدمها هذه الكاميرات، تتيح تحكما آليا ودقيقا بموضع فتحة العدسة، مما يؤدي بدوره إلى الوصول إلى العمق المثالي للرؤية والدقة المطلوبة في العدسة للحصول على أوضح الصور الممكنة وأدقها. ولضمان التوافق مع التطبيقات السابقة يمكن استخدام عدسات DC-iris أيضاَ. إن الكاميرات الليلة والنهارية تتيح تصوير مشاهد فيديو بدقة 5 ميجابكسل ومعدل إطارات يبلغ 12 إطارا في الثانية. كما تدعم الكاميرات مشاهد الفيديو المصورة بمعدل إطارات كامل ونسبة أبعاد 16:9 بجودة فيديو HDTV 1080p. ومن أجل تقليل النطاق الموجي المطلوب وسعات التخزين اللازمة فإن الكاميرات الجديدة تتمتع بخاصية المسح والإمالة والتقريب الرقمية (Digital PTZ)، وتتيح بث إشارات فيديو متعددة، أي أنه يمكن بث العديد من المشاهد التي تم التركيز عليها، في نفس الوقت. تتعامل الكاميرات الجديدة مع إشارات الفيديو المتعددة كل حسب إعداداته الخاصة، وتضغطها حسب تقنيات H.264 أو Motion JPEG.
أما مزايا سهولة التركيب لهذه الكاميرات الجديدة فهي تشمل: إمكانية التحكم في درجة تركيز الصورة عن بعد، والتي تسمح بضبط التركيز حسب الطلب بواسطة جهاز الكمبيوتر، وعداد نقاط البكسل، الذي يساعد على التحقق من دقة مشاهد الفيديو الملتقطة، والتأكد من أن عدد نقاط البكسل المستخدمة لتصوير شيء أو وجه ما تتوافق مع المعايير أو الشروط التي يتطلبها العميل لأغراض تحديد الهوية. كما أن كاميرات AXIS P1347 و AXIS P1347-E تدعم خاصية نقل الطاقة عبر الإيثرنت، مما يبسط كثيرا من عملية التركيب، إذ لن يتطلب الأمر إلا مد كابل واحد لنقل الكهرباء وإشارات الفيديو في نفس الوقت. ومن المزايا الأخرى للكاميرات الجديدة: قناة صوتية ثنائية، خاصية الكشف الصوتي، الإنذار عند محاولات التخريب، منافذ إدخال وإخراج (I/O)، ومنفذ لبطاقات SD/SDHC مما يتيح تخزين المواد المسجلة في الكاميرا نفسها.
كاميرات AXIS P1347-E متوافقة مع معايير IP66، وهي مزودة بذراع للتركيب على الجدران، وواق شمسي، وكابل إيثرنت، كما أنها محمية من الغبار والمطر والثلج وأشعة الشمس، ويمكن أن تؤدي عملها بكفاءة في درجات حرارة تتراوح من من -40 إلى 50 درجة مئوية (-40 إلى 122 فهرنهايت).
جميع كاميرات AXIS P1347/-E الشبكية مدعومة بأوسع تشكيلة من برامج إدارة أنظمة الفيديو من خلال برنامج شركاء أكسيس لتطوير التطبيقات وبرنامج أكسيس كاميرا ستيشن. ستطرح كاميرات AXIS P1347 في الأسواق في شهر يونيو 2010، أما كاميرات AXIS P1347-E ففي شهر يوليو 2010.
علق براء العقاد، المدير الإقليمي، أكسيس كوميونيكيشنز، الشرق الأوسط: "لقد روعي في تصميم كاميرات AXIS P1347 الداخلية والخارجية أن تقدم للعملاء أرقى مستويات الأداء التي تتطلبها أصعب تطبيقات المراقبة. فهي تستطيع تغطية مساحة واسعة بسبب ما تتمتع به من دقة عالية، ويمكنها أن تحل محل عدد كبير من الكاميرات العادية. وعند تضييق زاوية الرؤية فإن الكاميرا تمنحك صورة واضحة لأدق التفاصيل، مما يساعد في عمليات تحديد الهوية والتعرف على الأشياء البعيدة. سوف تنضم كاميرات AXIS P1347/-E إلى سلسلة كاميرات AXIS P13 التي لاقت نجاحا كبيرا، وستتمتع بما اشتهرت هذه السلسلة من سهولة في التركيب وإمكانيات غزيرة ومتطورة".
إن خاصية P-Iris الثورية التي تقدمها هذه الكاميرات، تتيح تحكما آليا ودقيقا بموضع فتحة العدسة، مما يؤدي بدوره إلى الوصول إلى العمق المثالي للرؤية والدقة المطلوبة في العدسة للحصول على أوضح الصور الممكنة وأدقها. ولضمان التوافق مع التطبيقات السابقة يمكن استخدام عدسات DC-iris أيضاَ. إن الكاميرات الليلة والنهارية تتيح تصوير مشاهد فيديو بدقة 5 ميجابكسل ومعدل إطارات يبلغ 12 إطارا في الثانية. كما تدعم الكاميرات مشاهد الفيديو المصورة بمعدل إطارات كامل ونسبة أبعاد 16:9 بجودة فيديو HDTV 1080p. ومن أجل تقليل النطاق الموجي المطلوب وسعات التخزين اللازمة فإن الكاميرات الجديدة تتمتع بخاصية المسح والإمالة والتقريب الرقمية (Digital PTZ)، وتتيح بث إشارات فيديو متعددة، أي أنه يمكن بث العديد من المشاهد التي تم التركيز عليها، في نفس الوقت. تتعامل الكاميرات الجديدة مع إشارات الفيديو المتعددة كل حسب إعداداته الخاصة، وتضغطها حسب تقنيات H.264 أو Motion JPEG.
أما مزايا سهولة التركيب لهذه الكاميرات الجديدة فهي تشمل: إمكانية التحكم في درجة تركيز الصورة عن بعد، والتي تسمح بضبط التركيز حسب الطلب بواسطة جهاز الكمبيوتر، وعداد نقاط البكسل، الذي يساعد على التحقق من دقة مشاهد الفيديو الملتقطة، والتأكد من أن عدد نقاط البكسل المستخدمة لتصوير شيء أو وجه ما تتوافق مع المعايير أو الشروط التي يتطلبها العميل لأغراض تحديد الهوية. كما أن كاميرات AXIS P1347 و AXIS P1347-E تدعم خاصية نقل الطاقة عبر الإيثرنت، مما يبسط كثيرا من عملية التركيب، إذ لن يتطلب الأمر إلا مد كابل واحد لنقل الكهرباء وإشارات الفيديو في نفس الوقت. ومن المزايا الأخرى للكاميرات الجديدة: قناة صوتية ثنائية، خاصية الكشف الصوتي، الإنذار عند محاولات التخريب، منافذ إدخال وإخراج (I/O)، ومنفذ لبطاقات SD/SDHC مما يتيح تخزين المواد المسجلة في الكاميرا نفسها.
كاميرات AXIS P1347-E متوافقة مع معايير IP66، وهي مزودة بذراع للتركيب على الجدران، وواق شمسي، وكابل إيثرنت، كما أنها محمية من الغبار والمطر والثلج وأشعة الشمس، ويمكن أن تؤدي عملها بكفاءة في درجات حرارة تتراوح من من -40 إلى 50 درجة مئوية (-40 إلى 122 فهرنهايت).
جميع كاميرات AXIS P1347/-E الشبكية مدعومة بأوسع تشكيلة من برامج إدارة أنظمة الفيديو من خلال برنامج شركاء أكسيس لتطوير التطبيقات وبرنامج أكسيس كاميرا ستيشن. ستطرح كاميرات AXIS P1347 في الأسواق في شهر يونيو 2010، أما كاميرات AXIS P1347-E ففي شهر يوليو 2010.
هذا كل ما أعجبني في عالم أخبار التقنية
ولكم مني أحلى تحية
ولنا موعد عما قريب إن شاء الله
مع
نشرة منتديات الإمام الآجري للتقنية
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والحمد لله رب العالمين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته