وهذا يقول: ما حكم التصفيق للأطفال تشجيعًا لهم؟
الشيخ محمد بن هادي المدخلي: لا بأس بذلك، إذا أحسن الطفل وأجاب إجابة صحيحة، فصَفَّقت له تشجيعًا؛ لا بأس، لأنّ هذا التصفيق ما هو عبادة، هذا تشجيع.
والذي جاء فيه النهي أن يتخذ هذا عبادةً ﴿وَمَا كَانَ صَلَاتُهُمْ عِندَ الْبَيْتِ إِلَّا مُكَاءً وَتَصْدِيَةً﴾ يعني صفير وصفيق؛ هذي الصلاة؛ العبادة عندهم بهذا النحو؛ هذا ممنوع.
أما لو كان الطفل أو الأطفال أجابوا إجابة صحيحة في المسابقة وصفّقت لهم تشجيعًا؛ لا بأس بذلك, ما في شي, وكذلك لو أعطيتهم أوسمة فيها نجمة، أو فيها ممتاز مكتوب، أو فيها متفوّق، أو فيها بارك الله فيك؛ لا بأس بذلك كله.
الشيخ محمد بن هادي المدخلي: لا بأس بذلك، إذا أحسن الطفل وأجاب إجابة صحيحة، فصَفَّقت له تشجيعًا؛ لا بأس، لأنّ هذا التصفيق ما هو عبادة، هذا تشجيع.
والذي جاء فيه النهي أن يتخذ هذا عبادةً ﴿وَمَا كَانَ صَلَاتُهُمْ عِندَ الْبَيْتِ إِلَّا مُكَاءً وَتَصْدِيَةً﴾ يعني صفير وصفيق؛ هذي الصلاة؛ العبادة عندهم بهذا النحو؛ هذا ممنوع.
أما لو كان الطفل أو الأطفال أجابوا إجابة صحيحة في المسابقة وصفّقت لهم تشجيعًا؛ لا بأس بذلك, ما في شي, وكذلك لو أعطيتهم أوسمة فيها نجمة، أو فيها ممتاز مكتوب، أو فيها متفوّق، أو فيها بارك الله فيك؛ لا بأس بذلك كله.