👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇
الشيخ محمد سعيد رسلان
التنبيه على أمر خطير يقع من الزوج والزوجه,, وصار هذا الخلق منتشرًا جدًا بين العوام الآن - إلا مَن رَحِمَ الله - ..
التفريغ وَيَحْرُمُ عَلَى الرَّجُلِ، وَكَذَلِكَ عَلَى الْمَرْأَةِ: أَنْ يَنْشُرَا أَسْرَارَ الِاسْتِمْتَاعِ، هَذَا أَمْرٌ كَثِيْرُ الْوُقُوْعِ فِيْ دُنْيَا اللهِ.
كَثِيْرٌ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ يَتَوَرَّطُ فِيْ هَذَا الْأَمْرِ، وَيَنْشُرُ الرَّجُلُ أَسْرَارَ اسْتِمْتَاعِهِ بِزَوْجِهِ بَيْنَ النَّاسِ، وَكَذَلِكَ الْمَرْأَةُ رُبَّمَا نَشَرَتْ ذَلِكَ بَيْنَ النُّسْوَةِ.
النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَقُوْلُ: ((إِنَّ مِنْ شَرِّ النَّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ: الرَّجُلُ يُفْضِيْ إلِىَ امْرَأَتِهِ وَتُفْضِيْ إِلَيْهِ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِرَّهَا)).
وَيَقُوْلُ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، وَكَانَ فِي مَجْلِسٍ فِيْهِ رِجَالٌ وَنِسَاءٌ، فَقَالَ: ((لَعَلَّ رَجُلًا يَقُوْلُ مَا يَفْعَلُ بِأَهْلِهِ، وَلَعَلَّ امْرَأَةً تُخْبِرُ بِمَا فَعَلَتْ مَعَ زَوْجِهَا، فَأَرَمَّ الْقَوْمُ –يَعْنِيْ: سَكَتُوْا وَلَمْ يُجِيْبُوْا؛ لِأَنَّهُمْ كَانُوْا يَتَوَرَّطُوْنَ فِيْ هَذَا الْأَمْرِ-
فَقُلْتُ: إِيْ وَاللهِ –أَسْمَاءُ بِنْتُ يَزِيْدَ كَانَتْ حَاضِرَةً- يَا رَسُوْلَ اللهِ إِنَّهُنَّ لَيَفْعَلْنَ، وَإِنَّهُمْ لَيَفْعَلُوْنَ!)).
يَعْنِيْ: إِنَّ النِّسَاءَ يُخْبِرْنَ بِمَا يَكُوْنُ بَيَنَهُنَّ وَبَيْنَ أَزْوَاجِهِنَّ، وَإِنَّ الرِّجَالَ يُخْبِرُوْنَ بِمَا يَكُوْنُ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ زَوْجَاتِهِمْ.
فَقَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: ((فَلَا تَفْعَلُوْا، فَإِنَّمَا ذَلِكَ مِثْلُ الشَّيْطَانِ لَقِيَ شَيْطَانَةً فِيْ طَرِيْقٍ فَغَشِيَهَا وَالنَّاسُ يَنْظُرُوْنَ)).
الرَّجُلُ إِذَا أَخْبَرَ عَمَّا يَحْدُثُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ امْرَأَتِهِ، أَوِ الْمَرْأَةُ إِذَا أَخْبَرَتْ عَمَّا يَحْدُثُ بَيْنَهَا وَبَيْنَ زَوْجِهَا، فمَثَلُ ذَلِكَ كَمَثَلِ شَيْطَانٍ لَقِيَ شَيْطَانَةً فِيْ طَرِيْقٍ فَغَشِيَهَا، يَعْنِيْ وَقَعَ عَلَيْهَا، يَعْنِيْ جَامَعَهَا؛ وَالنَّاسُ يَنْظُرُوْنَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى النَّبِيِّ الْمَأْمُوْنِ؛ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
الشيخ محمد سعيد رسلان
التنبيه على أمر خطير يقع من الزوج والزوجه,, وصار هذا الخلق منتشرًا جدًا بين العوام الآن - إلا مَن رَحِمَ الله - ..
التفريغ وَيَحْرُمُ عَلَى الرَّجُلِ، وَكَذَلِكَ عَلَى الْمَرْأَةِ: أَنْ يَنْشُرَا أَسْرَارَ الِاسْتِمْتَاعِ، هَذَا أَمْرٌ كَثِيْرُ الْوُقُوْعِ فِيْ دُنْيَا اللهِ.
كَثِيْرٌ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ يَتَوَرَّطُ فِيْ هَذَا الْأَمْرِ، وَيَنْشُرُ الرَّجُلُ أَسْرَارَ اسْتِمْتَاعِهِ بِزَوْجِهِ بَيْنَ النَّاسِ، وَكَذَلِكَ الْمَرْأَةُ رُبَّمَا نَشَرَتْ ذَلِكَ بَيْنَ النُّسْوَةِ.
النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَقُوْلُ: ((إِنَّ مِنْ شَرِّ النَّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ: الرَّجُلُ يُفْضِيْ إلِىَ امْرَأَتِهِ وَتُفْضِيْ إِلَيْهِ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِرَّهَا)).
وَيَقُوْلُ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، وَكَانَ فِي مَجْلِسٍ فِيْهِ رِجَالٌ وَنِسَاءٌ، فَقَالَ: ((لَعَلَّ رَجُلًا يَقُوْلُ مَا يَفْعَلُ بِأَهْلِهِ، وَلَعَلَّ امْرَأَةً تُخْبِرُ بِمَا فَعَلَتْ مَعَ زَوْجِهَا، فَأَرَمَّ الْقَوْمُ –يَعْنِيْ: سَكَتُوْا وَلَمْ يُجِيْبُوْا؛ لِأَنَّهُمْ كَانُوْا يَتَوَرَّطُوْنَ فِيْ هَذَا الْأَمْرِ-
فَقُلْتُ: إِيْ وَاللهِ –أَسْمَاءُ بِنْتُ يَزِيْدَ كَانَتْ حَاضِرَةً- يَا رَسُوْلَ اللهِ إِنَّهُنَّ لَيَفْعَلْنَ، وَإِنَّهُمْ لَيَفْعَلُوْنَ!)).
يَعْنِيْ: إِنَّ النِّسَاءَ يُخْبِرْنَ بِمَا يَكُوْنُ بَيَنَهُنَّ وَبَيْنَ أَزْوَاجِهِنَّ، وَإِنَّ الرِّجَالَ يُخْبِرُوْنَ بِمَا يَكُوْنُ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ زَوْجَاتِهِمْ.
فَقَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: ((فَلَا تَفْعَلُوْا، فَإِنَّمَا ذَلِكَ مِثْلُ الشَّيْطَانِ لَقِيَ شَيْطَانَةً فِيْ طَرِيْقٍ فَغَشِيَهَا وَالنَّاسُ يَنْظُرُوْنَ)).
الرَّجُلُ إِذَا أَخْبَرَ عَمَّا يَحْدُثُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ امْرَأَتِهِ، أَوِ الْمَرْأَةُ إِذَا أَخْبَرَتْ عَمَّا يَحْدُثُ بَيْنَهَا وَبَيْنَ زَوْجِهَا، فمَثَلُ ذَلِكَ كَمَثَلِ شَيْطَانٍ لَقِيَ شَيْطَانَةً فِيْ طَرِيْقٍ فَغَشِيَهَا، يَعْنِيْ وَقَعَ عَلَيْهَا، يَعْنِيْ جَامَعَهَا؛ وَالنَّاسُ يَنْظُرُوْنَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى النَّبِيِّ الْمَأْمُوْنِ؛ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.