بِــسْــمِ اللهِ الــرَّحمَــنِ الــرَّحِيــم
الحمدُ لله العَفُوِّ الغَفُورْ، والصَّلاة والسَّلام على نبيِّنا محمَّدٍ الَّذي أرسله الله بالهدى والنُّورْ، وعلى آله وصَحْبِه وسَالِكي منْهَجهم علَى مرِّ الدُّهورْ، أمَّا بعد:
فنظرًا لما انتشر في هذه العصورْ، من تسلُّلِّ دعاة التَّبرج والسُّفورْ: محاولين إخراج المرأة من السِّتر والحياء إلى التَّفلُّت الفُجورْ.
قرَّرتُ فتح هذا المنشورْ، وتخصيصه للفتاوى والنَّصائح الَّتي تحتاجها ذوات الخدورْ، من أحكامِ لباسٍ وزِينةٍ -وغير هذا من أمورْ-..
وستكونُ –بإذن الله- مقتبسةً من دروس شيخنا الوقورْ:
مُــصْــطَــفَــى بْــن مُحــمَّــد مَــبْرم
-حفظه الله من كلِّ الشُّرورْ-
ونسأله -سبحانه- أن يرزقنا الإخلاص والقبول، إنَّه غفور شكورْ.
كَـتَـبَـتـه: أُمّ حُــورْ
تعليق