السؤال:
أحسن الله إِليكم شيخنا وثبتنا الله وإِياكم حتى نلقاه، السؤال السادس: يقول السائل: أَرجو من فضيلة الشيخ توجيه كلمة أَو نصيحة للأَزواج الذين يسعون جاهدين في طلب العِلم مع اهتِمامهم الشَديد بأمور دينهم وأُسرتِهم ولكنهم مُبالِغون جدًّا في إِهمال ما تطلبهُ الزوجة من النظر إِليها والإِهتِمام والحِرص على الشعُور بِمكانتِها واحتِرامها وأَنها دائِمًا ملزومةٌ بالصبر ولكن أَولًا وأَخيرًا هي أُنثى ولها شُؤُونُها.
الجواب:
أَولًا: حسب علمي أَن هذا نادر وليس كما يُفهم من ظاهر سؤالِ السائِلة.
وثانيًا: على هؤلاء الذين حدث منهم ما ذكرتهُ في سؤالِها من الإِعراض عن الحقوقِ الخاصة لزوجهِ كالمبيتِ معها، وجماعِها وملاطفتِها إِلى غير ذلك من الحقوق، يُنصحون بأَن يُسدّدوا ويُقاربوا، وأَن يُعطوا كلَّ ذي حقٍّ حقّه، يعطوا أَنفسهم حقّهم من العِلم - يعني التزود- ويعطوا أَبناءهم وَبناتهم وزوجاتهم حقوقهم من الرعاية الخاصة والعامة.
أحسن الله إِليكم شيخنا وثبتنا الله وإِياكم حتى نلقاه، السؤال السادس: يقول السائل: أَرجو من فضيلة الشيخ توجيه كلمة أَو نصيحة للأَزواج الذين يسعون جاهدين في طلب العِلم مع اهتِمامهم الشَديد بأمور دينهم وأُسرتِهم ولكنهم مُبالِغون جدًّا في إِهمال ما تطلبهُ الزوجة من النظر إِليها والإِهتِمام والحِرص على الشعُور بِمكانتِها واحتِرامها وأَنها دائِمًا ملزومةٌ بالصبر ولكن أَولًا وأَخيرًا هي أُنثى ولها شُؤُونُها.
الجواب:
أَولًا: حسب علمي أَن هذا نادر وليس كما يُفهم من ظاهر سؤالِ السائِلة.
وثانيًا: على هؤلاء الذين حدث منهم ما ذكرتهُ في سؤالِها من الإِعراض عن الحقوقِ الخاصة لزوجهِ كالمبيتِ معها، وجماعِها وملاطفتِها إِلى غير ذلك من الحقوق، يُنصحون بأَن يُسدّدوا ويُقاربوا، وأَن يُعطوا كلَّ ذي حقٍّ حقّه، يعطوا أَنفسهم حقّهم من العِلم - يعني التزود- ويعطوا أَبناءهم وَبناتهم وزوجاتهم حقوقهم من الرعاية الخاصة والعامة.