الجواب: أمَّا يا أخي عدم الذهاب إِلى أهلها فهذا خطأ، كون تزور أمها وأباها هذا حقٌ لها، فإياك أن تعمل على قطيعة، إذن لها بالزيارة في الوقت المناسب، وكنِ معها إن شئت، فالذهاب لبيت أمها وأبيها وأخواتها ما لم يكن هناك محذورٌ شرعي، فالأصل تمكين المرأة من ذلك .
أما العمل وعدم العمل فهذا راجعٌ لك وللزوجة عند عقد النكاح، فإن قبلت بهذا الشرط لزمك، وإن لم ترضِ به لم يلزمك، ولهذا النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يقول: « إِنَّ أَحَقَّ الشُّرُوطِ أَنْ يُوفَى بِهَا مَا اسْتَحْلَلْتُمْ بِهِ الْفُرُوجَ» .
سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ
أما العمل وعدم العمل فهذا راجعٌ لك وللزوجة عند عقد النكاح، فإن قبلت بهذا الشرط لزمك، وإن لم ترضِ به لم يلزمك، ولهذا النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يقول: « إِنَّ أَحَقَّ الشُّرُوطِ أَنْ يُوفَى بِهَا مَا اسْتَحْلَلْتُمْ بِهِ الْفُرُوجَ» .
سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ