السؤال:
إلى أيِّ حدٍّ يجب أن تهتم المرأة بترتيب بيتها والاهتمام به؟ لأننا إذا رجعنا إلى الغرف الآن لا يبقى لدينا وقت لقراءة القرآن وطلب العلم الشرعي.
الجواب:
المرأة يجب أن تكون راعية في بيتها كما في الصحيحين أنَّ النبي -عليه الصلاة و السلام - قال: ((كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ)) وفيه قوله: ((وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا وَمَسْئُولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا)) فيجب أن تقوم بتهذيب البيت وتنسيقه بالقدر الذي يكون معه البيت مُحافَظًا عليه نظيفًا مهيَّئًا للعشرة الحَسَنة، فإنَّ من أسباب المشاكل وكثرة المشاكل، النُفرة التي تكون بين الزوجين لها أسباب كثيرة منها: هذا الباب وهو أن البيت كما يقال يعني معفوس، غير مُهذَّبٍ ولا مرتب ولا ينبغي هذا، يجب أن تقوم به بترتيب حسن، لا نبالغ ولا إفراط ولا تفريط فيه، لا نبلغ بحد الوسوسة ولا بحد الإهمال، فيجب أن يكون المكان حسنا والمكان نظيفًا ومهيَّئًا للأولاد وللزوج ولها وللجميع، أمَّا هناك حد ما هناك حد إلَّا أن يكون البيت بيتًا حَسَنًا.
وقولها لأننا إذا رجعنا إلى الغرف الآن لا يبقى لدينا وقت لقراءة القرآن وطلب العلم الشرعي، ما أدري إيش معناة يعني لا وقت لدي، طيب الصباح والظهر والعصر ماذا يفعلون؟ يجب أن تُنسِّق وتُرتِّب، ويرتب زوجها معها الأوقات، أمَّا هكذا طول اليوم هم في الشارع ما ينفع يجب أن يكون هناك وقتٌ لهذا وهذا، فأعطي كل حق حقه كما قال- عليه الصلاة والسلام-: ((وَإِنَّ لِبَدَنِكَ عَلَيْكَ حَقًّا)) وقال: (( وَإِنَّ لِأَهْلِكَ عَلَيْك حَقًّا أَعْطِ كُلَّ ذِي حَقٍّ حَقَّهُ)) يجبُ أن يُعطى كل ذي حقٍّ حقَّه.
إلى أيِّ حدٍّ يجب أن تهتم المرأة بترتيب بيتها والاهتمام به؟ لأننا إذا رجعنا إلى الغرف الآن لا يبقى لدينا وقت لقراءة القرآن وطلب العلم الشرعي.
الجواب:
المرأة يجب أن تكون راعية في بيتها كما في الصحيحين أنَّ النبي -عليه الصلاة و السلام - قال: ((كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ)) وفيه قوله: ((وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا وَمَسْئُولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا)) فيجب أن تقوم بتهذيب البيت وتنسيقه بالقدر الذي يكون معه البيت مُحافَظًا عليه نظيفًا مهيَّئًا للعشرة الحَسَنة، فإنَّ من أسباب المشاكل وكثرة المشاكل، النُفرة التي تكون بين الزوجين لها أسباب كثيرة منها: هذا الباب وهو أن البيت كما يقال يعني معفوس، غير مُهذَّبٍ ولا مرتب ولا ينبغي هذا، يجب أن تقوم به بترتيب حسن، لا نبالغ ولا إفراط ولا تفريط فيه، لا نبلغ بحد الوسوسة ولا بحد الإهمال، فيجب أن يكون المكان حسنا والمكان نظيفًا ومهيَّئًا للأولاد وللزوج ولها وللجميع، أمَّا هناك حد ما هناك حد إلَّا أن يكون البيت بيتًا حَسَنًا.
وقولها لأننا إذا رجعنا إلى الغرف الآن لا يبقى لدينا وقت لقراءة القرآن وطلب العلم الشرعي، ما أدري إيش معناة يعني لا وقت لدي، طيب الصباح والظهر والعصر ماذا يفعلون؟ يجب أن تُنسِّق وتُرتِّب، ويرتب زوجها معها الأوقات، أمَّا هكذا طول اليوم هم في الشارع ما ينفع يجب أن يكون هناك وقتٌ لهذا وهذا، فأعطي كل حق حقه كما قال- عليه الصلاة والسلام-: ((وَإِنَّ لِبَدَنِكَ عَلَيْكَ حَقًّا)) وقال: (( وَإِنَّ لِأَهْلِكَ عَلَيْك حَقًّا أَعْطِ كُلَّ ذِي حَقٍّ حَقَّهُ)) يجبُ أن يُعطى كل ذي حقٍّ حقَّه.