قال ابنُ قُتَيْبَةَ:
«...قد كُنّا زمانًا نعتذرُ من الجهلِ فقد صِرْنا الآنَ نحتاجُ إلى الاعتذارِ من العلمِ! وكُنَّا نُؤمِّلُ شُكْرَ النَّاسِ بالتَّنْبيهِ والدِّلالةِ، فَصِرْنا نَرْضى بالسلامةِ, وليس هذا بعجيبٍ مَعَ انقِلابِ الأحوالِ, ولا يُنْكَر مع تغيُّر الزمانِ.
وفي الله خَلَفٌ وهو المُستعان»
اللهمَّ إني أبرأُ إليك من كل حولٍ وقوةٍ إلا بك وحدَك.
المِعْيَارُ لِعِلْم الغَزَالي في كتَابِهِ السُّنّة النَّبَويَّة
لفضيلة الشيخ صالح آل الشيخ
«...قد كُنّا زمانًا نعتذرُ من الجهلِ فقد صِرْنا الآنَ نحتاجُ إلى الاعتذارِ من العلمِ! وكُنَّا نُؤمِّلُ شُكْرَ النَّاسِ بالتَّنْبيهِ والدِّلالةِ، فَصِرْنا نَرْضى بالسلامةِ, وليس هذا بعجيبٍ مَعَ انقِلابِ الأحوالِ, ولا يُنْكَر مع تغيُّر الزمانِ.
وفي الله خَلَفٌ وهو المُستعان»
اللهمَّ إني أبرأُ إليك من كل حولٍ وقوةٍ إلا بك وحدَك.
المِعْيَارُ لِعِلْم الغَزَالي في كتَابِهِ السُّنّة النَّبَويَّة
لفضيلة الشيخ صالح آل الشيخ