هل فضل صلاة المرأة في بيتها تعدل فضل صلاة الرجل في المسجد؟
يقول النبي - صلى الله عليه وسلم-: أفضل صلاة المرأة في بيتها، لها فضلٌ عظيم قد يكون مثل المسجد، وقد يكون أفضل، وقد يكون أقل، المقصود أن أفضل صلاتها في البيت، فإذا كان فضلها في البيت أفضل من المسجد، معناه أنه يحصل لها مثل أجر المسجد أو أكثر؛ لأن الرسول قال: (أفضل صلاة المرأة في بيتها)، فدل على أن الأجر الذي يحصل للرجل في المسجد يحصل لها، أو ما هو أكثر لطاعتها لله ورسوله، وخضوعها لأمر الله ورسوله، فهي على خيرٍ عظيم، ولأن بيتها أصون لها وأبعد عن الفتنة، فإذا أطاعت الرسول - صلى الله عليه وسلم- وصلت في البيت، يرجى لها مثل أجر المصلي في المسجد أو أكثر.
ما هو الأفضل للمرأة أن تصلي في البيت أم في المسجد؟
أفضل لها في البيت، صلاتها في بيتها أفضل، مع الطمأنينة والخشوع والعناية بالوقت والطهارة، صلاتها في البيت أفضل، وإن صلت مع الرجال متسترةً محتشمة لطلب الفائدة وسماع المواعظ وسماع الأحاديث فلا بأس، الرسول نهى أن يمنعن من المساجد، لكن يخرجن وهن متسترات.
يقول النبي - صلى الله عليه وسلم-: أفضل صلاة المرأة في بيتها، لها فضلٌ عظيم قد يكون مثل المسجد، وقد يكون أفضل، وقد يكون أقل، المقصود أن أفضل صلاتها في البيت، فإذا كان فضلها في البيت أفضل من المسجد، معناه أنه يحصل لها مثل أجر المسجد أو أكثر؛ لأن الرسول قال: (أفضل صلاة المرأة في بيتها)، فدل على أن الأجر الذي يحصل للرجل في المسجد يحصل لها، أو ما هو أكثر لطاعتها لله ورسوله، وخضوعها لأمر الله ورسوله، فهي على خيرٍ عظيم، ولأن بيتها أصون لها وأبعد عن الفتنة، فإذا أطاعت الرسول - صلى الله عليه وسلم- وصلت في البيت، يرجى لها مثل أجر المصلي في المسجد أو أكثر.
ما هو الأفضل للمرأة أن تصلي في البيت أم في المسجد؟
أفضل لها في البيت، صلاتها في بيتها أفضل، مع الطمأنينة والخشوع والعناية بالوقت والطهارة، صلاتها في البيت أفضل، وإن صلت مع الرجال متسترةً محتشمة لطلب الفائدة وسماع المواعظ وسماع الأحاديث فلا بأس، الرسول نهى أن يمنعن من المساجد، لكن يخرجن وهن متسترات.
تعليق