في القلب خلة وفاقه لا يسدها شيء ألبتة إلا ذكر الله عز وجل، فإذا صار شعار القلب بحيث يكون هو الذاكر بطريق الأصالة واللسان تبع له فهذا هو الذكر الذي يسد الخلة ويفني الفاقة، فيكون صاحبه غنياً بلا مال، عزيزاً بلا عشيرة، مهيباً بلا سلطان.
الوابل الصيب من الكلم الطيب
الوابل الصيب من الكلم الطيب