بسم الله الرحمن الرحيم
"سُئِل فضيلةُ الشّيخ -رحمه الله تعالى-:
ما القول الرّاجح في حضور المرأة لصلاة الجمعة؟
فأجاب فضيلته بقوله:
القول الراجح: أنّه لا يُسَنُّ لها الحضور لصلاة الجمعة، ولا لغيرها؛ إلاّ صلاة العيد
فإنّ صلاة العيد؛ أمرَ النّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أن يَخْرُجَ لها النّساءُ
وما عدا ذلك فهو: مباح؛ لكنّه ليس بمرغوب!
وعلى المرأة إذا خرجت لصلاة العيد، أو للصّلوات الأخرى، أو لحاجة في السّوق أن تخرج غير متبرّجة بزينة، ولا متطيّبة، وتمشي بحياء" ا.هـ
ما القول الرّاجح في حضور المرأة لصلاة الجمعة؟
فأجاب فضيلته بقوله:
القول الراجح: أنّه لا يُسَنُّ لها الحضور لصلاة الجمعة، ولا لغيرها؛ إلاّ صلاة العيد
فإنّ صلاة العيد؛ أمرَ النّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أن يَخْرُجَ لها النّساءُ
وما عدا ذلك فهو: مباح؛ لكنّه ليس بمرغوب!
وعلى المرأة إذا خرجت لصلاة العيد، أو للصّلوات الأخرى، أو لحاجة في السّوق أن تخرج غير متبرّجة بزينة، ولا متطيّبة، وتمشي بحياء" ا.هـ
(من: مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشّيخ: محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله وجزاه خيرًا-)
16/35-36
16/35-36