قال الشيخ فلاح بن إسماعيل مندكار حفظه الله
:
أذكر موقفا الحقيقة يعني موقف جميل جدا : كنا عند الشيخ عبد العزيز بن باز الله يرحمه ( رحمة الله عليه كنا مدعوين على الغذاء عنده في البيت ثم ونحن جالسين مع الشيخ فيه ناس كثير ثم يعني جاءوا يخبرون أن الشيخ تقي الدين الهلالي وصل ، فالشيخ من من ؟ والله السواق اللي معاه يقول إن الشيخ تقي الدين الهلالي
جاء الرياض من الرياض على طول ركب تكسي وجاء إلى بيت الشيخ فكنا على الغداء فسبحان الله لما سمع وكان فيه الأرز والطعام وقف ...
فالشيخ أعمى رحمه الله
فالمهم الشيخ وصل الشيخ تقي الدين الشيخ تقي الدين
أقصد إن الموقف يعني له أثر في القلوب بعدين الشيخ دخل سلم طبعا الشيخ يدرك بالسماع إن هذا صوت الشيخ تقي الدين الهلالي والشيخ تفي الدين أيضا أعمى هذا أعمى وهذا أعمى فسبحان الله ، الشيخ ما استطاع الوقوف يمشي يعني ....لكن سبحان الله الناس كلها وسعت هذا يمشي وهو أعمى وذلك يمشي وهو أعمى حتى التقيا ، سبحان الله كان هذا يبكي وذلك يبكي وظلوا فترة طويلة جدا أحدهما يعانق الآخر ..الكل تأثر يا إخوان شوف لما كونه مفتح وتشوف أخوك ومن تحب ، الأعمى ما عنده إلا المشاعر فسبحان الله جميع اللي كانوا حاضرين ونحن تأثرنا كثيرا محبة الشيخ للشيخ وتقدير الشيخ للشيخ ثم مسكه هكذا وقال أين كنا فسقنا الشيخ إلى نفس الصحن وجلس الشيخ ، طبعا الشيخ عبد العزيز نحن دائما نقطع اللحم حتى واحد من أولاده يجلس يقطع ويضعه أمامه ، هو يـخذ من الذي أمامه ويضعه للشيخ أنت تقطع له اللحم وهو يأخذ اللحم ويحطه للشيخ تقي الدين ، وكان كل كلمة سبحان الله هذا يتكلم وهذا يتكلم كلام جميل جدا في مجلس واحد وهذا قل أنك تجد استماع أكثر من شيخ كبير في مكان واحد بينهم محبة بينهم مودة بينهم ألفة وهذا يعني هذا من بلاد وهذا من بلاد لا هذا يشوف هذا ولا ذاك أيضا رأى ولكن المحبة بسبب المنهج وبسبب العقيدة بسبب السلفية نسأل الله أن يجمعنا وإياكم على الخير
نقول من شبكة سحاب
:
أذكر موقفا الحقيقة يعني موقف جميل جدا : كنا عند الشيخ عبد العزيز بن باز الله يرحمه ( رحمة الله عليه كنا مدعوين على الغذاء عنده في البيت ثم ونحن جالسين مع الشيخ فيه ناس كثير ثم يعني جاءوا يخبرون أن الشيخ تقي الدين الهلالي وصل ، فالشيخ من من ؟ والله السواق اللي معاه يقول إن الشيخ تقي الدين الهلالي
جاء الرياض من الرياض على طول ركب تكسي وجاء إلى بيت الشيخ فكنا على الغداء فسبحان الله لما سمع وكان فيه الأرز والطعام وقف ...
فالشيخ أعمى رحمه الله
فالمهم الشيخ وصل الشيخ تقي الدين الشيخ تقي الدين
أقصد إن الموقف يعني له أثر في القلوب بعدين الشيخ دخل سلم طبعا الشيخ يدرك بالسماع إن هذا صوت الشيخ تقي الدين الهلالي والشيخ تفي الدين أيضا أعمى هذا أعمى وهذا أعمى فسبحان الله ، الشيخ ما استطاع الوقوف يمشي يعني ....لكن سبحان الله الناس كلها وسعت هذا يمشي وهو أعمى وذلك يمشي وهو أعمى حتى التقيا ، سبحان الله كان هذا يبكي وذلك يبكي وظلوا فترة طويلة جدا أحدهما يعانق الآخر ..الكل تأثر يا إخوان شوف لما كونه مفتح وتشوف أخوك ومن تحب ، الأعمى ما عنده إلا المشاعر فسبحان الله جميع اللي كانوا حاضرين ونحن تأثرنا كثيرا محبة الشيخ للشيخ وتقدير الشيخ للشيخ ثم مسكه هكذا وقال أين كنا فسقنا الشيخ إلى نفس الصحن وجلس الشيخ ، طبعا الشيخ عبد العزيز نحن دائما نقطع اللحم حتى واحد من أولاده يجلس يقطع ويضعه أمامه ، هو يـخذ من الذي أمامه ويضعه للشيخ أنت تقطع له اللحم وهو يأخذ اللحم ويحطه للشيخ تقي الدين ، وكان كل كلمة سبحان الله هذا يتكلم وهذا يتكلم كلام جميل جدا في مجلس واحد وهذا قل أنك تجد استماع أكثر من شيخ كبير في مكان واحد بينهم محبة بينهم مودة بينهم ألفة وهذا يعني هذا من بلاد وهذا من بلاد لا هذا يشوف هذا ولا ذاك أيضا رأى ولكن المحبة بسبب المنهج وبسبب العقيدة بسبب السلفية نسأل الله أن يجمعنا وإياكم على الخير
نقول من شبكة سحاب
تعليق