بسم الله الرحمن الرحيم
الأسبـاب الجالبـة لمحبـة اللـه -تعالـى-:
أحَـدُها: قراءةُ القرآنِ بالتدبُّر والتفهُّم لِمعانيه وما أُريدَ به.
الثَّانـي: التقربُ إلى اللهِ تعالى بالنوافِلِ بعدَ الفرائض.
الثالِـثُ: دوامُ ذِكرِ اللهِ على كلِّ حالٍ باللسانِ والقلبِ والعمل.
الرابِـعُ: إيثارُ ما يُحبُّه اللهُ على ما يُحبُّهُ العبدُ عند تَزاحُمِ المَحَبَّتَيْن.
الخامِـسُ: التأملُ في أسماءِ اللهِ وصفاتِه وما تدل عليه مِن الكمالِ والجلالِ، وما لها مِن الآثارِ الحميدة.
السـادِسُ: التأملُ في نِعَمِ اللهِ الظاهرةِ والباطنةِ ومشاهدة بِرِّهِ وإحسانِه وإنعامِه على عِبادِه.
السابِـعُ: انكسارُ القلبِ بين يَدَيِ اللهِ وافتِقارُه إليه.
الثامِـنُ: الخَلوةُ باللهِ وقتَ النُّزولِ الإلهيِّ حين يَبقَى ثُلثُ الليلِ الآخِرِ، وتلاوةُ القرآنِ في هذا الوقت، وَخَتمُ ذلك بالاستغفارِ والتَّوبة.
التاسِـعُ: مُجالسةُ أهلِ الخيرِ والصلاحِ المُحبِّينَ للهِ -عزَّ وجلَّ-، والاستفادةُ مِن كلامِهم.
العاشِـرُ: الابتعادُ عن كلِّ سَببٍ يَحولُ بينَ القلبِ وبينَ اللهِ مِنَ الشواغِل.
["الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد"، للشيخ صالح الفوزان-حفظه الله-، ص: 77، بتصرف يسير].
الثَّانـي: التقربُ إلى اللهِ تعالى بالنوافِلِ بعدَ الفرائض.
الثالِـثُ: دوامُ ذِكرِ اللهِ على كلِّ حالٍ باللسانِ والقلبِ والعمل.
الرابِـعُ: إيثارُ ما يُحبُّه اللهُ على ما يُحبُّهُ العبدُ عند تَزاحُمِ المَحَبَّتَيْن.
الخامِـسُ: التأملُ في أسماءِ اللهِ وصفاتِه وما تدل عليه مِن الكمالِ والجلالِ، وما لها مِن الآثارِ الحميدة.
السـادِسُ: التأملُ في نِعَمِ اللهِ الظاهرةِ والباطنةِ ومشاهدة بِرِّهِ وإحسانِه وإنعامِه على عِبادِه.
السابِـعُ: انكسارُ القلبِ بين يَدَيِ اللهِ وافتِقارُه إليه.
الثامِـنُ: الخَلوةُ باللهِ وقتَ النُّزولِ الإلهيِّ حين يَبقَى ثُلثُ الليلِ الآخِرِ، وتلاوةُ القرآنِ في هذا الوقت، وَخَتمُ ذلك بالاستغفارِ والتَّوبة.
التاسِـعُ: مُجالسةُ أهلِ الخيرِ والصلاحِ المُحبِّينَ للهِ -عزَّ وجلَّ-، والاستفادةُ مِن كلامِهم.
العاشِـرُ: الابتعادُ عن كلِّ سَببٍ يَحولُ بينَ القلبِ وبينَ اللهِ مِنَ الشواغِل.