***الشريط السادس عشر***
فيه شرح لهذه الأبيات
جَمَعَ الْعُلُومَ دَقِيقَهَا وَجَلِيلَهَا .. فَبِهِ يَصُولُ الْعَالِمُ الرَّبَّانِي
قَصَصٌ عَلَى خَيْرِ الْبَرِيَّةِ قَصَّهُ .. رَبِّي فَأَحْسَنَ أَيَّمَا إِحْسَانِ
وَأَبَانَ فِيهِ حَلاَلَهُ وَحَرَامَهُ ... وَنَهَى عَنِ الآثَامِ وَالْعِصْيَانِ
مَنْ قَالَ إِنَّ اللهَ خَالِقُ قَوْلِهِ .. فَقَدِ اسْتَحَلَّ عِبَادَةَ الأَوْثَانِ
لتحميل التفريغ من هنا
للإستماع للشريط من هنا
يتبع إن شاء الله
فيه شرح لهذه الأبيات
جَمَعَ الْعُلُومَ دَقِيقَهَا وَجَلِيلَهَا .. فَبِهِ يَصُولُ الْعَالِمُ الرَّبَّانِي
قَصَصٌ عَلَى خَيْرِ الْبَرِيَّةِ قَصَّهُ .. رَبِّي فَأَحْسَنَ أَيَّمَا إِحْسَانِ
وَأَبَانَ فِيهِ حَلاَلَهُ وَحَرَامَهُ ... وَنَهَى عَنِ الآثَامِ وَالْعِصْيَانِ
مَنْ قَالَ إِنَّ اللهَ خَالِقُ قَوْلِهِ .. فَقَدِ اسْتَحَلَّ عِبَادَةَ الأَوْثَانِ
لتحميل التفريغ من هنا
للإستماع للشريط من هنا
يتبع إن شاء الله
تعليق