إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

تفريغ خطبة أيها المصريون لا عذر لكم لفضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [تفريغ] تفريغ خطبة أيها المصريون لا عذر لكم لفضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان


    الحمد لله و الصلاة السلام على رسول الله -صلى الله عليه و سلم-
    أما بعد:

    فهذا تفريغ خطبة
    أيها المصريون لا عذر لكم

    لفضيلة الشيخ الحبيب
    محمد سعيد رسلان
    -حفظه الله-

    و فيها:
    بيان الحكم الشرعي في تعدد الجماعات والأحزاب والتنظيمات الإسلامية،
    وأيُّ هذه الفرق والتنظيمات الإسلامية على الحق؟ وأيها أحق بالاتباع؟
    وهل يؤجر المسلم على حب الوطن؟
    وهل الدفاع عن الوطن والحفاظ عليه فرض على جميع المسلمين؟

    و منها:
    ونحن هاهنا في مصرَ نُعَانِي من مشكلة جُلَّى، وهي: أنَّ أكثرَ الناس يتكلمون فيما لا يُحسنون؛ بل يتكلمون فيما هُم به جاهلون، ويَعُدُّونَ –بل يعتقدون- أنَّ هذا حقٌّ لهم غير ممنون، وفي الوقت عينه يُنكرون على أهلِ الاختصاصِ الكلامَ فيما هم به مختصون، ولو سكتَ الجاهل؛ لاستراحَ العالِم؛ ولكنْ للهِ في خلقِهِ شئون.

    أَكُلُّ امْرِئٍ في مِصْرَ يَسْعَى لِنَفْسِهِ وَيَطْلُبُ أَسْبَابَ الْحَيَاةِ لِذَاتِهِ
    طَرُوبُ الْأَمَانِى مَا يُبَالِي بِغَيْرِهِ وَإِنْ مَلَأَ الدُّنْيَا ضَجِيجُ نُعَاتِهِ
    يَرَى نَفْسَهُ فَوْقَ الْمَلَائِكِ عِفَّةً وَقَدْ ضَجَّتِ الْجِنَّانُ مِنْ فَتَكَاتِهِ
    إِذَا نَالَ مَا يَرْجُوهُ لَمْ يَعْنِهِ امْرُؤٌ سِوَاهُ وَلَمْ يَحْفِلْ بِطُولِ شَكَاتِهِ
    يَظَلُّ كَأَنَّ الْحَقَّ يَتْبَعُ خَطْوَهُ إِذَا سَارَ يَبْغِي الْغُنْمَ فَوْقَ رُفَاتِهِ
    سَوَاءٌ عَلَيْهِ مَنْزِلُ السُّخْطِ وَالرِّضَا إِذَا نَالَ مَا يُرْضِيهِ مِنْ شَهَوَاتِهِ
    يَرَى الدِّينَ وَالدُّنْيَا ثَرَاءً يُصِيبُهُ وَقَصْرًا تَزِلُّ الْعَيْنُ عَنْ شُرُفَاتِهِ
    يَفُوقُ الصِّلَابَ الصُّمَّ إِنْ سِيمَ نَائِلَا وَيَعْتَدُّ لُجَّ الْبَحْرِ مِنْ حَسَنَاتِهِ
    وَيَجْهَلُ مَا يَدْرِي الصَّبِيُّ وَيَدَّعِي مِنَ الْعِلْمِ مَا يُنْسِيكَ ذِكْرَ ثِقَاتِهِ
    وَيَأْتِيكَ بِالْأَخْبَارِ يَزْعُمُ أَنَّهَا بَقِيَّةُ وَحْيٍ وَهْيَ مِنْ نَزَغَاتِهِ
    وَيَحْلِفُ مَا دَاجَى وَلَا خَانَ صَاحِبَا وَقَدْ عَبَّ سَيْلُ الْغَدْرِ فِي لَحَظَاتِهِ
    لَعَمْرِي لَقَدْ مَارَسْتُ دَهْرِي وَأَهْلَهُ فَأَرْبَتْ مَسَاوِيهِمْ عَلَى نَكَبَاتِهِ


    الملفات المرفقة
يعمل...
X