جديد :
لمحة عن تنظيم داعش، وفتنته، ومنبعها
بسم الله الرحمن الرحيم
الكشف عن مخطط داعش لتقسيم السعودية إلى خمس قطاعات واستهداف العسكريين بدأ بالأقارب
وهذا عنوان لكلام نشرته جريدة الشرق الأوسط في عددها (13327) الصادر يوم الاثنين 7 شعبان 1436ه.
ولا يستغرب هذا الإجرام من حزب ضال يكفِّر أهل التوحيد والسنة، كما لا يستبعد أن يكون هذا الحزب امتدادًا لإيران الفارسية التي تكفِّر أهل السنة وتسعى بجدٍ إلى تدمير أهل السنة، وتحويل من يبقى من أهلها إلى روافض يكفِّرون الصحابة -رضي الله عنهم- ويقذفون عائشة أم المؤمنين -رضي الله عنها-، ويحرفون القرآن، ويؤلهون أهل البيت البرءاء منهم، ومن عقائدهم الكفرية.
ومن الأدلة على أن تنظيم داعش امتداد لإيران أنه لم يحرك أي ساكن ضد إيران سائرًا على نهج أمه (القاعدة) التي ما أُسست إلا لحرب أهل السنة، وتكفيرهم، وإفساد شبابهم، ولم تحرِّك ضد إيران؛ بل إيران هي مأوى هذه القاعدة وزعمائها، فهي وحزب الشيطان في لبنان، والحوثيون في اليمن أدوات تدميرٍ بيد إيران، سواء المادي منها، والمعنوي.
وهم أشد عداوة للملكة العربية السعودية حفظها الله من مكايدهم وبغيهم.
كتبه
ربيع بن هادي عمير المدخلي
في 9 شعبان 1436هـ
لمحة عن تنظيم داعش، وفتنته، ومنبعها
بسم الله الرحمن الرحيم
الكشف عن مخطط داعش لتقسيم السعودية إلى خمس قطاعات واستهداف العسكريين بدأ بالأقارب
وهذا عنوان لكلام نشرته جريدة الشرق الأوسط في عددها (13327) الصادر يوم الاثنين 7 شعبان 1436ه.
ولا يستغرب هذا الإجرام من حزب ضال يكفِّر أهل التوحيد والسنة، كما لا يستبعد أن يكون هذا الحزب امتدادًا لإيران الفارسية التي تكفِّر أهل السنة وتسعى بجدٍ إلى تدمير أهل السنة، وتحويل من يبقى من أهلها إلى روافض يكفِّرون الصحابة -رضي الله عنهم- ويقذفون عائشة أم المؤمنين -رضي الله عنها-، ويحرفون القرآن، ويؤلهون أهل البيت البرءاء منهم، ومن عقائدهم الكفرية.
ومن الأدلة على أن تنظيم داعش امتداد لإيران أنه لم يحرك أي ساكن ضد إيران سائرًا على نهج أمه (القاعدة) التي ما أُسست إلا لحرب أهل السنة، وتكفيرهم، وإفساد شبابهم، ولم تحرِّك ضد إيران؛ بل إيران هي مأوى هذه القاعدة وزعمائها، فهي وحزب الشيطان في لبنان، والحوثيون في اليمن أدوات تدميرٍ بيد إيران، سواء المادي منها، والمعنوي.
وهم أشد عداوة للملكة العربية السعودية حفظها الله من مكايدهم وبغيهم.
كتبه
ربيع بن هادي عمير المدخلي
في 9 شعبان 1436هـ
تعليق