مُفرّغ : أسماء بعض قنوات وصحف ومجلات التكفيريين من الأخوان وأشياعهم
الشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله
من خطبة مصر و خوارج العصر
الجمعة 10 ذي القعدة 1435
فمن قنوات التكفيرين من الإخوان وأشياعهم ...
قناة رابعة : وقد بدأت البث من تركيا في ديسمبر سنة 2013م ، ويظهر على شاشاتها من رؤوس الخوارج : محمد عبدالمقصود ووجدي غنيم وممدوح اسماعيل وسلامة عبدالقوي.
وقناة الحوار : وهي فضائية عربية مملوكة للقيادي بالتنظيم الدولي للإخوان (عزام التميمي) بدأت البث من لندن في عام 2006 وكانت تبث اعتصامي أنصار المعزول محمد مرسي برابعة والنهضة على مدار 24 ساعة.
وقناة مكملين : بدأت البث من تركيا في يناير من هذا العام ، وتضم عددا من العاملين بقناة مصر 25 التابعة للإخوان والتي أغلقت عقب عزل مرسي ، وهي تحرض بشكل دائم على قوات الجيش والشرطة والرئيس.
وقناة الشرق : وهي عزبة التنظيم الدولي في استانبول ، وهي بقيادة القيادي الإخواني باسم خفاجي
وقناة الشرعية : وقد بدأت البث من تركيا وقطر في أغسطس من العام الماضي ، وتركز مادتها الرئيسة على بث مقاطع تحرض على قوات الجيش والشرطة، ولم تنتج برنامجا إلى الآن ، ومن المقرر أن تنطلق في صورة جديدة خلال الفترة المقبلة
وقناة أحرار 25 : بدأت البث من تركيا وقطر في يوليو من العام الماضي ، وهي مملوكة لقيادات بمكتب الإرشاد، وقد ظهرت بشكل رسمي عقب أحداث الخامس والعشرين من يناير وكانت تبث في البداية من القاهرة.
وقناة مصر الآن : وهي مملوكة لباسم خفاجي أمين ما يسمى بالتجمع المصري التابع لجماعة الإخوان الأرهابية ، ومن المقرر أن تبدأ البث من تركيا في سبتمبر المقبل. وسيقوم الإعلامي محمد ناصر بتقديم برنامج على شاشتها تحت اسم (من مصر)
وأما الصحف الورقية الإليكترونية فكثيرة ، أحدثها : صحيفة المخابرات القطرية (العربي الجديد) ، ويرأس تحريرها (وائل قنديل) ومقرها في لندن.
ومنها موقع : مصر العربية
وموقع : نافذة مصر
وكل هذه القنوات والمواقع والصحف لا هدف لها سوى التحريض والحشد وإشاعة فكر التكفير والدعوة إلى التخريب والتفجير ، وأساسها العقدي مبني على ارتداد المجتمع المصري عن الإسلام قيادة وحكومة وشعبا وجيشا ...
الخطبة كاملة
من هنا
نبذة مختصرة عن الخطبة : التحذير من قنوات وصحف التكفيريين من الإخوان وأشياعهم، وبيان أن الحرب على الإخوان ليست حربًا على الإسلام، بل هي حرب للحفاظ على دين الإسلام، وذكر خطة رد الاعتداء على الحركة الإسلامية التي ذكرها سيد قطب، مع بيان غلوه في تكفير الدول والمجتمعات المسلمة.