بسم الله الرحمن الرحيم.
السلام عليكم ورحمة الله.
الحمدُ لله، والصلاةُ والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن اتبع هداه... وبعدُ:
فها هو ذا تفريغ خطبة جمعة (المدُّ الشِّيعيُّ في مصرَ) لفضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان -حفظه الله-، والتي كانت بتاريخ 24 من جمادى الأولى 1434 هـ، الموافق 05- 04 -2013 م
ملخصُ الخطبة:
ذكرَ الشيخ -حفظه الله- فى بدايتها: الضروريات الخمس (الدين، والنفس، والعقل، والنسل، والمال).
وذكر أن الدين هو أول شيء وأولاه بالمحافظة عليه، ويُراق في سبيله الدماء، وتُبذل المُهَجُ والأرواح.
ومن هنا بدأ الكلام على ما فعله أهل البدع من تضييع وتمييع للدين، حيث أن قريةً كاملةً في محافظةٍ متاخمةٍ قد دخل نصفُ أهلها في التشيع والنصفُ الباقي يُراوح، قد يدخل قريبًا!!
فتكلم الشيخ -حفظه الله- عن الشيعة وبيَّن عُوارهم وكفرهم وضلالهم؛ وذلك من خلال كُتُب أحد علمائهم، وهو كتاب: (لله ثم للتاريخ) لحُسين المُوسوِي.
وأخيرًا ردَّ الشيخُ -حفظه الله- ردًا مفصلًا ماتعًا على شبهةِ "فَدَك".
صورة من ملف التفريغ:
[التفريغ]
صيغة PDF = جاهز للطباعة
اضغط هنــــــا للتحميل
صيغة DOC = وورد 2003 فما دونه
اضغط هنــــــا للتحميل
صيغة DOCX = وورد 2007 فما فوقه
اضغط هنــــــا للتحميل
السلام عليكم ورحمة الله.
الحمدُ لله، والصلاةُ والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن اتبع هداه... وبعدُ:
فها هو ذا تفريغ خطبة جمعة (المدُّ الشِّيعيُّ في مصرَ) لفضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان -حفظه الله-، والتي كانت بتاريخ 24 من جمادى الأولى 1434 هـ، الموافق 05- 04 -2013 م
ملخصُ الخطبة:
ذكرَ الشيخ -حفظه الله- فى بدايتها: الضروريات الخمس (الدين، والنفس، والعقل، والنسل، والمال).
وذكر أن الدين هو أول شيء وأولاه بالمحافظة عليه، ويُراق في سبيله الدماء، وتُبذل المُهَجُ والأرواح.
ومن هنا بدأ الكلام على ما فعله أهل البدع من تضييع وتمييع للدين، حيث أن قريةً كاملةً في محافظةٍ متاخمةٍ قد دخل نصفُ أهلها في التشيع والنصفُ الباقي يُراوح، قد يدخل قريبًا!!
فتكلم الشيخ -حفظه الله- عن الشيعة وبيَّن عُوارهم وكفرهم وضلالهم؛ وذلك من خلال كُتُب أحد علمائهم، وهو كتاب: (لله ثم للتاريخ) لحُسين المُوسوِي.
وأخيرًا ردَّ الشيخُ -حفظه الله- ردًا مفصلًا ماتعًا على شبهةِ "فَدَك".
صورة من ملف التفريغ:
[التفريغ]
صيغة PDF = جاهز للطباعة
اضغط هنــــــا للتحميل
صيغة DOC = وورد 2003 فما دونه
اضغط هنــــــا للتحميل
صيغة DOCX = وورد 2007 فما فوقه
اضغط هنــــــا للتحميل
تعليق