«الورقات - المدينة النبوية»: في سؤال وجه لفضيلة الشيخ العلامة عبد المحسن بن حمد العباد البدر حفظه الله في درس شرح كتاب «صحيح البخاري» في المسجد النبوي الشريف يوم الأحد 18/رببيع الثاني/1433هـ الموافق لـ11/مارس/2012ـ، قال السائل: «هل لنا أن نتبرع للمجاهدين في سوريا لشراء المؤن والسلاح، وهل جهادهم في سبيل الله؟».
أجاب الشيخ حفظه الله:
«يُرجى أن يكون في سبيل الله، يُرجى أن يكون في سبيل الله، والتبرع من أجل الإحسان إليهم ومايسدون به رمقهم وما يستفيدون منه لا شك أنه من الأعمال الطيبة».
القارئ: «يطلبون منكم الدعاء لهم».
الشيخ حفظه الله: «نسأل الله عز وجل أن يوفقهم لكل خير و أن يكفيهم كل شر وأن يوفقهم ليحصلوا على ما يريدون من حصول الاستقامة والبعد والسلامة من الدولة التي ألحقت الضرر بهم، و أن يكون سلامتهم منها على خير في دينهم ودنياهم».
أجاب الشيخ حفظه الله:
«يُرجى أن يكون في سبيل الله، يُرجى أن يكون في سبيل الله، والتبرع من أجل الإحسان إليهم ومايسدون به رمقهم وما يستفيدون منه لا شك أنه من الأعمال الطيبة».
القارئ: «يطلبون منكم الدعاء لهم».
الشيخ حفظه الله: «نسأل الله عز وجل أن يوفقهم لكل خير و أن يكفيهم كل شر وأن يوفقهم ليحصلوا على ما يريدون من حصول الاستقامة والبعد والسلامة من الدولة التي ألحقت الضرر بهم، و أن يكون سلامتهم منها على خير في دينهم ودنياهم».
تعليق