قال سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ مفتي عام المملكة ورئيس هيئة كبار العلماء ورئيس اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء أن الأمة الإسلامية بخير إذا وفق الله رجالها المخلصين والصادقين في مواقفهم الخيرة، وانه إذا أحسنت النوايا.
وأضاف سماحته: أن الأمة في حاجة إلى هذه الجهود المخلصة التي تسعى إلى وحدة الصف وجمع الكلمة، والصبر والثبات والا يفت في عنصرهم شذوذ من شذّ ، ولا خلاف من أراد الخلاف.
وقال سماحته: إن الأمة وهي تسعى لجمع الكلمة وتوحيد صفوفها من قبل ذوي العقول الراجحة بمن يحاولون شق هذه الصفوف واتخاذ المواقف والرؤى الشاذة عن الصف المسلم.
وقال سماحته: إن المجتمعات الإسلامية تعاني من مشاكل عظيمة داخلية وخارجية، ومن أطماع الأعداء شرقاً وغربا، كل يريد لنفسه أن يحوز على هذا البلاد أو تلك أو يكون له النفوذ، وان عالمنا الإسلامي مستهدف في كل أحواله، ولذلك على قادة الأمة الوحدة والاجتماع والتآلف وصدق المواقف حتى تكون الكلمة واحدة.
وأضاف سماحته: إن هناك من يريدون إشعال الفتن في المنطقة والاضطرابات والقلاقل، وإشاعة الفوضى، وهذا يتطلب منا الحذر واليقظة والارتفاع عن مستوى الخلافات، ووضوح الرؤية والمواقف الشجاعة التي تخلص الأمة من هذه المكائد والمؤامرات.
وطالب سماحته بالابتعاد عن الحزبية التي تهدف إلى تمزيق الأمة والآراء الشاذة التي جنت على بعض مجتمعنا.
وقال سماحته: ان الأمة وهي تعاني اليوم من هذه الفوضى الكثيرة يحاول أعداء الإسلام وتجار الأسلحة أن يجعلوا من ديار المسلمين سوقا يروجون فيه لأسلحتهم وما جدّ عندهم من الجديد في الأسلحة الفتاكة لتكون جثث أبناء الأمة وبلادهم مواد لتجريب هذه الأسلحة الفتاكة، وما لدى هؤلاء من تقنيات في تدمير أرض الأمة بأسلحتهم الكيماوية التي أعطبت الأرض وهلكت الزرع وسلبت الخيرات
المصدر: (صحيفة المدينة) الجمعة 11 ربيع الأول 1428 - الموافق - 30 مارس 2007 - العدد 16046))
وأضاف سماحته: أن الأمة في حاجة إلى هذه الجهود المخلصة التي تسعى إلى وحدة الصف وجمع الكلمة، والصبر والثبات والا يفت في عنصرهم شذوذ من شذّ ، ولا خلاف من أراد الخلاف.
وقال سماحته: إن الأمة وهي تسعى لجمع الكلمة وتوحيد صفوفها من قبل ذوي العقول الراجحة بمن يحاولون شق هذه الصفوف واتخاذ المواقف والرؤى الشاذة عن الصف المسلم.
وقال سماحته: إن المجتمعات الإسلامية تعاني من مشاكل عظيمة داخلية وخارجية، ومن أطماع الأعداء شرقاً وغربا، كل يريد لنفسه أن يحوز على هذا البلاد أو تلك أو يكون له النفوذ، وان عالمنا الإسلامي مستهدف في كل أحواله، ولذلك على قادة الأمة الوحدة والاجتماع والتآلف وصدق المواقف حتى تكون الكلمة واحدة.
وأضاف سماحته: إن هناك من يريدون إشعال الفتن في المنطقة والاضطرابات والقلاقل، وإشاعة الفوضى، وهذا يتطلب منا الحذر واليقظة والارتفاع عن مستوى الخلافات، ووضوح الرؤية والمواقف الشجاعة التي تخلص الأمة من هذه المكائد والمؤامرات.
وطالب سماحته بالابتعاد عن الحزبية التي تهدف إلى تمزيق الأمة والآراء الشاذة التي جنت على بعض مجتمعنا.
وقال سماحته: ان الأمة وهي تعاني اليوم من هذه الفوضى الكثيرة يحاول أعداء الإسلام وتجار الأسلحة أن يجعلوا من ديار المسلمين سوقا يروجون فيه لأسلحتهم وما جدّ عندهم من الجديد في الأسلحة الفتاكة لتكون جثث أبناء الأمة وبلادهم مواد لتجريب هذه الأسلحة الفتاكة، وما لدى هؤلاء من تقنيات في تدمير أرض الأمة بأسلحتهم الكيماوية التي أعطبت الأرض وهلكت الزرع وسلبت الخيرات
المصدر: (صحيفة المدينة) الجمعة 11 ربيع الأول 1428 - الموافق - 30 مارس 2007 - العدد 16046))
تعليق