من معين أقوال السلف :
# قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
( لا عيب على من أظهر مذهب السلف وانتسب إليه واعتزى إليه ، بل يجب قبول ذلك منه بالإتفاق ، فإن مذهب السلف لا يكون إلا حقا )
مجموع الفتاوى .
# قال الأوزاعي _ رحمه الله :
عليك بآثار من السلف
وإن رفضك الناس .
وإياك وآراء الرجال
وإن تزخرفوا لك بالقول .
# قال سهل بن عبدالله :
عليكم بالأثر والسنة ،
فإني أخاف
أنه سيأتي عن قليل زمان ،
إذا ذكر إنسان النبي صلى الله عليه وسلم والإقتداء به في جميع أحواله ذموه ونفروا عنه ،
وتبرأوا منه ،
وأذلواه وأهانوه...
# قال الإمام الألباني - رحمه الله:
طالب الحق يكفيه دليل ،
وصاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل ، الجاهل يعلم ،
وصاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل.
# قال ابن القيم :
فإن اتباع الهوى يعمي عين القلب فلا يميز بين السنة والبدعة .
أو ينكسه فيرى البدعة سنة والسنة بدعة ! فهذه أفة العلماء إذا آثروا الدنيا واتبعوا الرياسات والشهوات .
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : الناس ثلاثة :
- عالم عامل
- ومتبع على سبيل النجاة
- وهمج رعاع أتباع كل ناعق !
# المناهج ثلاثة أنواع :
- منهج ثوري وهم الخوارج .
- منهج التمييع والترقيع وهم الذين ضيعوا دين الله في الأرض .
- منهج الإصلاح وهم السلفيون .
# قال الشيخ مقبل - رحمه الله : أركان الحزبية ثلاثة :
١. التلبيس
٢. والخداع
٣. و الكذب
# جاء عن مروان بن محمد الطاطري _رحمه الله _ أنه يقول :
" ثلاثة لا يؤتمنون :
١. القصاص
٢. والصوفي
٣.والمبتدع يرد على المبتدعة "
# وقال ميمون بن مهران :
ما أمات العلم إلا القصاص ،
يجالس الرجل أحدهم سنة
فلا يتعلق منه بشيء ،
ويجالس العالم جلسة واحدة فلا يقوم حتى يتعلق منه بعلم.
# قال الإمام أبو محمد البربهاري_ رحمه الله :
( واحذر صغار المحدثات من الأمور فإن صغار المحدثات تعود حتى تصير كبارا ، وكذلك كل بدعة أحدثت في هذه الأمة كان أولها صغيرا يشبه الحق ، فاغتر بذلك من دخل فيها ثم لم يستطع المخرج منها فعظمت وصارت دينا يدان به)
# قال ابن تيمية - رحمه الله - :
( فالبدع تكون في أولها شبرا ثم تكثر في الإتباع حتى تصير أذرعا وأميالا وفراسخ )
مجموع الفتاوى 425/8
# قال الإمام أبو إدريس الخولاني - رحمه الله :
لإن أرى في المسجد
نارا لا أستطيع إطفائها ،
أحب إلي من أن أرى فيه
بدعة لا أستطيع تغييرها .
# وأورد ابن الجوزي في كتاب تلبيس إبليس :
أن الشيطان قال
أهلكت بني آدم بالذنوب
فأهلكوني بالأستغفار .
فأتيت إليهم بالبدع
يبتدعون ولايستغفرون .
# قال الشافعي رحمه الله :
" لو أن رجلا صاحب الصوفية من الصبح إلى الظهر لذهب عقله".
قال محمد تقي الدين ( معقبا ) :
وكذلك دينه وماله يذهبان أيضا ، وذلك هو الإفلاس العظيم "
# قال سعيد بن جبير - رحمه الله - :
( لأن يصاحب ابني فاسقا شاطرا
- أي : قاطع طريق - سنينا ؛ أحب إلي من أن يصحب عابدا مبتدعا )
# قال أحد السلف :
( الأخ الصالح خير لك من نفسك
لأن النفس أمارة بالسوء
والأخ الصالح لا يأمر إلا بخير )
@ ويقول الإمام الشافعي - رحمه الله :
{ لولا القيام بالأسحار وصحبة الأخيار ما اخترت البقاء في هذه الدار }
# قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
رحمه الله تعالى : فكل من اتبع الرسول صلى الله عليه وسلم
فالله كافيه* وهاديه*
وناصره* ورازقه*.
# عن معتمر بن سليمان قال :
( دخلتُ على أبي وأنا منكسرٌ فقال:مالك ؟ قلت : مات صديقٌ لي ، قال : مات على السنة ؟ قلت: نعم ،
قال : فلا تحزن عليه )
# قال العلامة السعدي :
( فالقلب الصحيح هو الذي عرف الحق واتبعه،وعرف الباطل وتركه )
كتاب القواعدالحسان المتعلقه بتفسيرالقرآن ص 86ط دارالجوزي
# قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
{ ليس الإعتقاد لي ولا لمن هو أكبر مني بل الإعتقاد يؤخذ عن الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم وما أجمع عليه سلف الأمة ؛ يؤخذ من كتاب الله ومن أحاديث البخاري ومسلم وغيرهما من الأحاديث المعروفة وما ثبت عن سلف الأمة }
الفتاوى 203/3
# قال حاتم الأصم - رحمه الله - :
( رأيت الناس يذم بعضهم بعضا ، ويغتاب بعضهم بعضا ، فوجدت أصل ذلك من الحسد في المال والجاه والعلم ، فتأملت في قوله تعالى :
{ نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا } الزخرف:32
فعلمت أن القسمة كانت من الله في الأزل ، فما حسدت أحدا ، ورضيت بقسمة الله تعالى ) .
# قال يزيد بن الوليد - رحمه الله -:
( إياكم والغناء ، فإنه ينقص الحياء ، ويهدم المروءة ، وإنه لينوب عن الخمر ، ويفعل ما يفعل السكر ، فإن كنتم لا بد فاعلين ،
فجنبوه النساء ، فإن الغناء داعية الزنى )
# قال ابن مسعود - رضي الله عنه - :
( إن سماع الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء البقل ) .
# قال ابن مسعود - رضي الله عنه - :
* أطلب قلبك في ثلاثة مواطن :
- عند سماع القرآن
- في مجالس الذكر
- في أوقات الخلوة
فإن لم تجده في هذه المواطن ، فاسأل الله أن يمن عليك بقلب.
فإنه لا قلب لك .
# قال بعض السلف :
( لو تطهرت القلوب من الذنوب ماشبعت من القرآن ، وقال بعضهم : إذا أردت أن تعرف قدرك عند الله فانظر إلى قدر القرآن عندك ).
# جاء رجل إلى ابن عباس فقال :
( إني وصاحب لي كنا في سفر
فكنت أتم الصلاة وكان صاحبي يقصر ؛ فقال له : بل أنت الذي كنت تقصر وصاحبك الذي كان يتم ) .
# قال ابن رجب الحنبلي - رحمه الله - :
( خاتمة السوء تكون بسبب دسيسة باطنة للعبد لا يطلع عليها الناس ، إما من جهة عمل سيء ونحو ذلك ، فتلك الخصلة الخفية توجب سوء الخاتمة عند الموت ...
إلى أن قال :
فالمؤمن يخاف على نفسه النفاق الأصغر و يخاف أن يغلب ذلك عليه عند الخاتمة فيخرجه إلى النفاق الأكبر ) .
من كتاب(قال ابن رجب)ص:١٥١-١٥٢
# قال أهل العلم :
@ من يأخذ العلم عن شيخ يكن
من الزيغ والتحريف في حرم
@ ومن يك آخذا للعلم عن صحف
فعلمه عند أهل العلم كالعدم
# من لم تصح مبادء إرادته
لا يسلم في منتهى عواقبه .
( ومن أهم معاني هذه الحكمة. التوحيد وإخلاص النية لله تعالى في كل عبادة وعمل )
#قال ابن رجب لبعض من يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر :
إجتهد ان تستر العصاة . فإن ظهور
معاصيهم عيب في أهل الإسلام.
# قال يحيى بن معاذ :
( الدنيا ذات أشغال ...
و الآخرة دار أهوال ،
ولا يزال العبد بين الأشغال والأهوال ... حتى يستقر به القرار... إما إلى جنة و إما إلى نار )
# يقول الإمام ابن القيم :
أن أصل الذنوب نوعان :
-1إما ترك مأمور
-2أو فعل محظور .
# قال شيخ الإسلام أبن تيمية:
إن النظر إلى حرام
داعية إلى فساد القلوب.
# قال ابن القيم :
النعم ثلاثة :
- نعمة حاصلة يعلم بها العبد
- ونعمة منتظرة يرجوها
- ونعمة هو فيها لا يشعر بها
(كتاب فوائد الفوائد ص395)
# قال مطرف بن عبد الله بن الشخير:
" كفى بالنفس إطراءا أن تذمها على الملإ ؛ كأنك أردت بذمها زينتها ، وذلك عند الله سفه ".
(ذم المال والجاه)
# إذا هبت رياحك فاغتنمها
فإن لكل عاصفة سكون .
# قال ابن تيمية -رحمه الله- :
( حصول العلم في القلب
كحصول الطعام في الجسم ) .
# قال الفضيل بن عياض :
( من طلب أخا بلا عيب بقي بلا أخ )
# تريد صديقا لا عيب فيه
وهل عود يفوح بلا دخان .
(( من جوَّالـــي ))
# قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
( لا عيب على من أظهر مذهب السلف وانتسب إليه واعتزى إليه ، بل يجب قبول ذلك منه بالإتفاق ، فإن مذهب السلف لا يكون إلا حقا )
مجموع الفتاوى .
# قال الأوزاعي _ رحمه الله :
عليك بآثار من السلف
وإن رفضك الناس .
وإياك وآراء الرجال
وإن تزخرفوا لك بالقول .
# قال سهل بن عبدالله :
عليكم بالأثر والسنة ،
فإني أخاف
أنه سيأتي عن قليل زمان ،
إذا ذكر إنسان النبي صلى الله عليه وسلم والإقتداء به في جميع أحواله ذموه ونفروا عنه ،
وتبرأوا منه ،
وأذلواه وأهانوه...
# قال الإمام الألباني - رحمه الله:
طالب الحق يكفيه دليل ،
وصاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل ، الجاهل يعلم ،
وصاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل.
# قال ابن القيم :
فإن اتباع الهوى يعمي عين القلب فلا يميز بين السنة والبدعة .
أو ينكسه فيرى البدعة سنة والسنة بدعة ! فهذه أفة العلماء إذا آثروا الدنيا واتبعوا الرياسات والشهوات .
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : الناس ثلاثة :
- عالم عامل
- ومتبع على سبيل النجاة
- وهمج رعاع أتباع كل ناعق !
# المناهج ثلاثة أنواع :
- منهج ثوري وهم الخوارج .
- منهج التمييع والترقيع وهم الذين ضيعوا دين الله في الأرض .
- منهج الإصلاح وهم السلفيون .
# قال الشيخ مقبل - رحمه الله : أركان الحزبية ثلاثة :
١. التلبيس
٢. والخداع
٣. و الكذب
# جاء عن مروان بن محمد الطاطري _رحمه الله _ أنه يقول :
" ثلاثة لا يؤتمنون :
١. القصاص
٢. والصوفي
٣.والمبتدع يرد على المبتدعة "
# وقال ميمون بن مهران :
ما أمات العلم إلا القصاص ،
يجالس الرجل أحدهم سنة
فلا يتعلق منه بشيء ،
ويجالس العالم جلسة واحدة فلا يقوم حتى يتعلق منه بعلم.
# قال الإمام أبو محمد البربهاري_ رحمه الله :
( واحذر صغار المحدثات من الأمور فإن صغار المحدثات تعود حتى تصير كبارا ، وكذلك كل بدعة أحدثت في هذه الأمة كان أولها صغيرا يشبه الحق ، فاغتر بذلك من دخل فيها ثم لم يستطع المخرج منها فعظمت وصارت دينا يدان به)
# قال ابن تيمية - رحمه الله - :
( فالبدع تكون في أولها شبرا ثم تكثر في الإتباع حتى تصير أذرعا وأميالا وفراسخ )
مجموع الفتاوى 425/8
# قال الإمام أبو إدريس الخولاني - رحمه الله :
لإن أرى في المسجد
نارا لا أستطيع إطفائها ،
أحب إلي من أن أرى فيه
بدعة لا أستطيع تغييرها .
# وأورد ابن الجوزي في كتاب تلبيس إبليس :
أن الشيطان قال
أهلكت بني آدم بالذنوب
فأهلكوني بالأستغفار .
فأتيت إليهم بالبدع
يبتدعون ولايستغفرون .
# قال الشافعي رحمه الله :
" لو أن رجلا صاحب الصوفية من الصبح إلى الظهر لذهب عقله".
قال محمد تقي الدين ( معقبا ) :
وكذلك دينه وماله يذهبان أيضا ، وذلك هو الإفلاس العظيم "
# قال سعيد بن جبير - رحمه الله - :
( لأن يصاحب ابني فاسقا شاطرا
- أي : قاطع طريق - سنينا ؛ أحب إلي من أن يصحب عابدا مبتدعا )
# قال أحد السلف :
( الأخ الصالح خير لك من نفسك
لأن النفس أمارة بالسوء
والأخ الصالح لا يأمر إلا بخير )
@ ويقول الإمام الشافعي - رحمه الله :
{ لولا القيام بالأسحار وصحبة الأخيار ما اخترت البقاء في هذه الدار }
# قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
رحمه الله تعالى : فكل من اتبع الرسول صلى الله عليه وسلم
فالله كافيه* وهاديه*
وناصره* ورازقه*.
# عن معتمر بن سليمان قال :
( دخلتُ على أبي وأنا منكسرٌ فقال:مالك ؟ قلت : مات صديقٌ لي ، قال : مات على السنة ؟ قلت: نعم ،
قال : فلا تحزن عليه )
# قال العلامة السعدي :
( فالقلب الصحيح هو الذي عرف الحق واتبعه،وعرف الباطل وتركه )
كتاب القواعدالحسان المتعلقه بتفسيرالقرآن ص 86ط دارالجوزي
# قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
{ ليس الإعتقاد لي ولا لمن هو أكبر مني بل الإعتقاد يؤخذ عن الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم وما أجمع عليه سلف الأمة ؛ يؤخذ من كتاب الله ومن أحاديث البخاري ومسلم وغيرهما من الأحاديث المعروفة وما ثبت عن سلف الأمة }
الفتاوى 203/3
# قال حاتم الأصم - رحمه الله - :
( رأيت الناس يذم بعضهم بعضا ، ويغتاب بعضهم بعضا ، فوجدت أصل ذلك من الحسد في المال والجاه والعلم ، فتأملت في قوله تعالى :
{ نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا } الزخرف:32
فعلمت أن القسمة كانت من الله في الأزل ، فما حسدت أحدا ، ورضيت بقسمة الله تعالى ) .
# قال يزيد بن الوليد - رحمه الله -:
( إياكم والغناء ، فإنه ينقص الحياء ، ويهدم المروءة ، وإنه لينوب عن الخمر ، ويفعل ما يفعل السكر ، فإن كنتم لا بد فاعلين ،
فجنبوه النساء ، فإن الغناء داعية الزنى )
# قال ابن مسعود - رضي الله عنه - :
( إن سماع الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء البقل ) .
# قال ابن مسعود - رضي الله عنه - :
* أطلب قلبك في ثلاثة مواطن :
- عند سماع القرآن
- في مجالس الذكر
- في أوقات الخلوة
فإن لم تجده في هذه المواطن ، فاسأل الله أن يمن عليك بقلب.
فإنه لا قلب لك .
# قال بعض السلف :
( لو تطهرت القلوب من الذنوب ماشبعت من القرآن ، وقال بعضهم : إذا أردت أن تعرف قدرك عند الله فانظر إلى قدر القرآن عندك ).
# جاء رجل إلى ابن عباس فقال :
( إني وصاحب لي كنا في سفر
فكنت أتم الصلاة وكان صاحبي يقصر ؛ فقال له : بل أنت الذي كنت تقصر وصاحبك الذي كان يتم ) .
# قال ابن رجب الحنبلي - رحمه الله - :
( خاتمة السوء تكون بسبب دسيسة باطنة للعبد لا يطلع عليها الناس ، إما من جهة عمل سيء ونحو ذلك ، فتلك الخصلة الخفية توجب سوء الخاتمة عند الموت ...
إلى أن قال :
فالمؤمن يخاف على نفسه النفاق الأصغر و يخاف أن يغلب ذلك عليه عند الخاتمة فيخرجه إلى النفاق الأكبر ) .
من كتاب(قال ابن رجب)ص:١٥١-١٥٢
# قال أهل العلم :
@ من يأخذ العلم عن شيخ يكن
من الزيغ والتحريف في حرم
@ ومن يك آخذا للعلم عن صحف
فعلمه عند أهل العلم كالعدم
# من لم تصح مبادء إرادته
لا يسلم في منتهى عواقبه .
( ومن أهم معاني هذه الحكمة. التوحيد وإخلاص النية لله تعالى في كل عبادة وعمل )
#قال ابن رجب لبعض من يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر :
إجتهد ان تستر العصاة . فإن ظهور
معاصيهم عيب في أهل الإسلام.
# قال يحيى بن معاذ :
( الدنيا ذات أشغال ...
و الآخرة دار أهوال ،
ولا يزال العبد بين الأشغال والأهوال ... حتى يستقر به القرار... إما إلى جنة و إما إلى نار )
# يقول الإمام ابن القيم :
أن أصل الذنوب نوعان :
-1إما ترك مأمور
-2أو فعل محظور .
# قال شيخ الإسلام أبن تيمية:
إن النظر إلى حرام
داعية إلى فساد القلوب.
# قال ابن القيم :
النعم ثلاثة :
- نعمة حاصلة يعلم بها العبد
- ونعمة منتظرة يرجوها
- ونعمة هو فيها لا يشعر بها
(كتاب فوائد الفوائد ص395)
# قال مطرف بن عبد الله بن الشخير:
" كفى بالنفس إطراءا أن تذمها على الملإ ؛ كأنك أردت بذمها زينتها ، وذلك عند الله سفه ".
(ذم المال والجاه)
# إذا هبت رياحك فاغتنمها
فإن لكل عاصفة سكون .
# قال ابن تيمية -رحمه الله- :
( حصول العلم في القلب
كحصول الطعام في الجسم ) .
# قال الفضيل بن عياض :
( من طلب أخا بلا عيب بقي بلا أخ )
# تريد صديقا لا عيب فيه
وهل عود يفوح بلا دخان .
(( من جوَّالـــي ))
تعليق