بسم الله الرحمن الرحيم
يصح نفي الإيمان لإنتفاء كماله لقوله صلي الله عليه وسلم : (( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر)) ،
ونفي الإيمان ينقسم إلي قسمين :
نفي مطلق : وهو الذي يكون الإنسان به كافرا كفرا مخرجا عن الملة .
ومطلق نفي : وهو الذي يكون به الإنسان كافرا في هذه الخصلة التي فرط فيها لكنه معه أصل الإيمان ، وهذا ماعليه أهل السنة والجماعة أن الإنسان قد يجتمع فيه خصال الإيمان وخصال الكفر . ( قاله الشيخ بن عثيمين رحمه الله )
والله أعلم وصلي الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
تم نقله من كتاب رياض الندية في شرح الأربعين النووية
شرح الإمام النووي والإمام ابن دقيق العيد والإمام محمد بن صالح العثيمين رحمهم الله أجمعين
نقله أخوكم في الله
محمد بن عطية الســـــايح
(( أبوعبد الرحمن ))
يصح نفي الإيمان لإنتفاء كماله لقوله صلي الله عليه وسلم : (( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر)) ،
ونفي الإيمان ينقسم إلي قسمين :
نفي مطلق : وهو الذي يكون الإنسان به كافرا كفرا مخرجا عن الملة .
ومطلق نفي : وهو الذي يكون به الإنسان كافرا في هذه الخصلة التي فرط فيها لكنه معه أصل الإيمان ، وهذا ماعليه أهل السنة والجماعة أن الإنسان قد يجتمع فيه خصال الإيمان وخصال الكفر . ( قاله الشيخ بن عثيمين رحمه الله )
والله أعلم وصلي الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
تم نقله من كتاب رياض الندية في شرح الأربعين النووية
شرح الإمام النووي والإمام ابن دقيق العيد والإمام محمد بن صالح العثيمين رحمهم الله أجمعين
نقله أخوكم في الله
محمد بن عطية الســـــايح
(( أبوعبد الرحمن ))
تعليق