السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكل علي قصة قاسم بن زكريا التي ذكرتها في فائدة اليوم ...
الحافظ الذهبي في السير ( 11/ 53)
قال : دخلتُ - قاسم بن زكريا - على عباد بالكوفة وكان يمتحن الطلبة ، فقال : من حفر البحر ؟ قلتُ : الله ، قال هو كذلك ولكن من حفره ، قلتُ يذكر الشيخ قال : حفره علي ، فمن أجراه ؟ قلتُ : الله ، قال هو كذلك ؟ ولكن من أجراه ؟ قلتُ : يفيدني الشيخ قال أجراه الحسين
وكان ضرير فرأيت سيفًا وحجفة فقلتُ : لمن هذا ؟ قال : أعدته لأقاتل به مع المهدي فلمّا فرغت من سماع ما أردت دخلتُ عليه فقال من حفر البحر ؟ قلت معاوية رضي الله عنه وأجراه عمرو بن العاص ثم وثبت وعدوت فجعل يصيح أدركوا الفاسق عدو الله فاقتلوه .. أهـ
وكان ضرير فرأيت سيفًا وحجفة فقلتُ : لمن هذا ؟ قال : أعدته لأقاتل به مع المهدي فلمّا فرغت من سماع ما أردت دخلتُ عليه فقال من حفر البحر ؟ قلت معاوية رضي الله عنه وأجراه عمرو بن العاص ثم وثبت وعدوت فجعل يصيح أدركوا الفاسق عدو الله فاقتلوه .. أهـ
أما عن سبب نقلي لها في فائدة اليوم ... فقد أعجبني صنيعه في إغاضة هذا الرافضي ولكني تأملتها فوجدتها أشكلت علي في
هل أخذ قاسم بن زكريا الحديث عن هذا الرافضي ؟
إن أخذ فكيف يؤخذ عنه الحديث ويشترط في الراوي الإسلام - وهذا يزعم ان علي حفر البحر والحسن أجراه -
ويشترط له السلامة من أسباب الفسق وخوارم المرؤة ؟
ويشترط له السلامة من أسباب الفسق وخوارم المرؤة ؟
أرجو أن أجد لديكم الجواب
تعليق