إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

العذر بالجهل

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العذر بالجهل

    أريد أقوال أهل العلم في مسألة العذر بالجهل خاصة الإمام ابن باز وخاصة فيما يتعلق بتكفير المعين

  • #2
    حكم العذر بالجهل في العقيدة - بن باز رحمه الله



    السؤال :
    ما رأي سماحتكم في مسألة العذر بالجهل، وخاصة في أمر العقيدة، وضحوا لنا هذا الأمر جزاكم الله خيراً؟

    الجواب :
    العقيدة أهم الأمور وهي أعظم واجب، وحقيقتها: الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره، والإيمان بأنه سبحانه هو المستحق للعبادة، والشهادة له بذلك، وهي شهادة أن لا إله إلا الله يشهد المؤمن بأنه لا معبود حق إلا الله سبحانه وتعالى، والشهادة بأن محمداً رسول الله أرسله الله إلى الثقلين الجن والإنس، وهو خاتم الأنبياء، كل هذا لا بد منه، وهذا من صلب العقيدة، فلا بد من هذا في حق الرجال والنساء جميعاً، وهو أساس الدين وأساس الملة، كما يجب الإيمان بما أخبر الله به ورسوله من أمر القيامة، والجنة والنار، والحساب والجزاء، ونشر الصحف، وأخذها باليمين أو الشمال، ووزن الأعمال… إلى غير ذلك مما جاءت به الآيات القرآنية والأحاديث النبوية. فالجهل بهذا لا يكون عذراً بل يجب عليه أن يتعلم هذا الأمر وأن يتبصر فيه، ولا يعذر بقوله إني جاهل بمثل هذه الأمور، وهو بين المسلمين وقد بلغه كتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام، وهذا يسمى معرضا، ويسمى غافلاً ومتجاهلاً لهذا الأمر العظيم، فلا يعذر، كما قال الله سبحانه: {أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا}[1]، وقال سبحانه: {وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ}[2]، وقال تعالى في أمثالهم: {إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ}[3]، إلى أمثال هذه الآيات العظيمة التي لم يعذر فيها سبحانه الظالمين بجهلهم وإعراضهم وغفلتهم، أما من كان بعيداً عن المسلمين في أطراف البلاد التي ليس فيها مسلمون ولم يبلغه القرآن والسنة فهذا معذور، وحكمه حكم أهل الفترة إذا مات على هذه الحالة الذين يمتحنون يوم القيامة، فمن أجاب وأطاع الأمر دخل الجنة ومن عصا دخل النار، أما المسائل التي قد تخفى في بعض الأحيان على بعض الناس كبعض أحكام الصلاة أو بعض أحكام الزكاة أو بعض أحكام الحج، هذه قد يعذر فيها بالجهل. ولا حرج في ذلك؛ لأنها تخفى على كثير من الناس وليس كل واحد يستطيع الفقه فيها، فأمر هذه المسائل أسهل. والواجب على المؤمن أن يتعلم ويتفقه في الدين ويسأل أهل العلم، كما قال الله سبحانه: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ}[4] ويروى عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال لقوم أفتوا بغير علم: ((ألا سألوا إذ لم يعلموا إنما شفاء العي السؤال))[5]، وقال عليه الصلاة والسلام: ((من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين))[6] فالواجب على الرجال والنساء من المسلمين التفقه في الدين والسؤال عما أشكل عليهم، وعدم السكوت على الجهل، وعدم الإعراض، وعدم الغفلة؛ لأنهم خلقوا ليعبدوا الله ويطيعوه سبحانه وتعالى ولا سبيل إلى ذلك إلا بالعلم، والعلم لا يحصل بالغفلة والإعراض؛ بل لا بد من طلب للعلم، ولا بد من السؤال لأهل العلم حتى يتعلم الجاهل.
    ——————————————————————————–
    [1] سورة الفرقان الآية 44.
    [2] سورة الأعراف الآية 179.
    [3] سورة الأعراف الآية 30.
    [4] سورة النحل الآية 43.
    [5] رواه أبو داود في الطهارة برقم 284.
    [6] رواه البخاري في العلم برقم 69، ومسلم في الزكاة برقم 1719.

    المصدر :
    مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء التاسع.
    http://fatwa1.com/1/index.php?s=%D8%...A8%D8%AD%D8%AB

    تعليق


    • #3
      جزاك الله خيرا أخي
      هل قول هذا الإمام مجمع عليه بين العلماء

      تعليق


      • #4
        قال الشيخ أبو عاصم عبد الله الغامدي:

        الحمد لله

        هناك تفصيل طيب في آخر مهمات الدين نقلا عن اهل العلم

        ولقد كتبت فيه قبل نحو من عشر سنين تقريبا فمما قلته :

        أن العذر بالجهل لانطلقه إطلاقا بكلمة مجملة

        يعذر أو لايعذر ولكن ينظر فيه إلى أمور :

        وبحسبها يكون الإعذار أو لا .
        فينظر للزمان :

        1-قربه من زمن الرسالة

        ومعرفة العلم الشرعي الصحيح

        2-أوبعده أو تغيره

        فيعذر من كان أبعد في الجملة دون

        من كان أقرب .

        وينظر للمكان :

        1-من حيث قربه من بلاد التوحيد والسنة

        2-من حيث بعده عنها أو في مكان لايدرى عن الدين شيئا

        فيعذر من عاش ببادية بعيدة دون من عاش بالمدن

        وكان أقرب لتحصيل العلم

        ويعذر في الجملة من عاش ببلاد بعيدة عن

        مهبط الرسالة وعلمائها الثقات السلفيين

        دون من كان قريبا من ذلك

        واختلفوا هنا في قضية الشرك هل يعذر أو لا؟

        وتصوير المسألة كالتالي :

        نظروا للبلد : هل هو بلد فيه علماء البدعة

        وأعلام البدعة قائمة أو الشرك ؟ ويصاح فيهم

        بأمور البدع والضلالات ؟

        في هذه المسألة قولان :

        1-لايعذرون مطلقا ويحكم على ظاهرهم في الدنيا بالكفر

        والله يحكم فيهم في الآخرة . وعليه شيخنا ابن باز وغيره .

        وعلماؤنا يشددون في هذا جدا فأمر الشرك ليس بالهين

        والله المستعان .

        2-وقول آخر : أنهم يعذرون والله أعلم وعليه الشيخ الألباني وغيره .


        وينظر للشخص نفسه من حيث

        1-علمه وينظر فيه :

        1-هل هو متأول :

        1-وهل التأويل سائغ

        فيعذر في الجملة

        2-أو ليس بسائغ

        فلا يعذر .

        وينظر هل هو بحاجة لإقامة الحجة

        ومن ثم هل نشترط لزوم فهم الحجة

        أو لانشترط لزوم فهمها ؟

        وأعني بها بحسب حال الشخص

        والمسألة نفسها

        ويقيمها العلماءالثقات السلفيين

        المعروفين بصحة المعتقد

        وليس لكل أحد

        ثم الحجة قد تكون قائمة عليه

        فلا يحتاج إقامتها

        وقد تقام بآية أو حديث ونحوها

        وقد يحتاج أكثر بحسب الحال

        والله أعلم .

        2- وينظر لجهله هل هو :

        1-جاهل بسيط

        فيعذر في الجملة

        2-أم جاهل معاند (مركب )

        فلا يعذر .


        وينظر للمسألة من حيث هي :

        1-معلومة من الدين بالضرورة

        فلا يعذر .

        2-أو من المسائل الخفية

        فيعذر .

        هذه خلاصته عندي والله أعلم

        وهنا تنبيه مهم :

        أنبه إلى أن قولي يعذر في الجملة

        أعني به الإحتراز فلو عذرناه فليس المقصود إعذاره في كل شيء

        فهناك أمور من المسائل الظاهرة البينة مثلا مالايجوز إعذاره فيها البتة

        وتنبيه آخر في قولي وعلماؤنا يشددون في هذا لاأعني أنهم يغلون عياذا بالله

        فقد عللت فقلت لأن أمر الشك ليس بالهين .
        وأنبه إلى أن قولي يعذر في الجملة

        أعني به الإحتراز أنه لايعني أنا لو عذرناه فنعذره في كل شيء

        فهناك أمور من المسائل الظاهرة مثلا مالايجوز إعذاره فيها البتة

        والله أعلم

        (بتصرف)
        التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الودود عيسى البيضاوي; الساعة 28-Oct-2008, 06:13 AM.

        تعليق


        • #5
          جزاكم الله خيرا على الإفادة.
          التعديل الأخير تم بواسطة أم مرام بنت اسماعيل المهاجر; الساعة 28-Oct-2008, 01:06 PM.

          تعليق


          • #6
            جزاك الله أخي عبد الودود على هذا النقل الطيب.
            وياأم العبدين صحيحٌ ما كُتب أعلاه(أهل الفترة) وليس الأمر كما ظننتي، وأهل الفترة هم الذين وجدوا بعد عيسى-عليه السلام-ولم يدركوا مبعث النبي-صلى الله عليه وسلم-وبذلك لم تصلهم دعوة الأنبياء، وللعلماء فيهم وفي مصيرهم يوم القيامة كلام لعلك تراجعيه في كتب العقائد للفائدة.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة المها مشاهدة المشاركة
              جزاك الله أخي عبد الودود على هذا النقل الطيب.
              وياأم العبدين صحيحٌ ما كُتب أعلاه(أهل الفترة) وليس الأمر كما ظننتي، وأهل الفترة هم الذين وجدوا بعد عيسى-عليه السلام-ولم يدركوا مبعث النبي-صلى الله عليه وسلم-وبذلك لم تصلهم دعوة الأنبياء، وللعلماء فيهم وفي مصيرهم يوم القيامة كلام لعلك تراجعيه في كتب العقائد للفائدة.
              بارك الله فيك على النصيحة أختي المها !!!
              كل بني آدم خطاء ظننت أنهم أهل الفطرة، ؟؟؟؟؟

              تعليق


              • #8
                حكم العذر بالجهل في العقيدة

                حكم العذر بالجهل في العقيدة

                لفضيلة الشيخ ابن باز

                "فتاوى و مقالات ابن باز"

                س : ما رأي سماحتكم في مسألة العذر بالجهل ، وخاصة في أمر العقيدة ، وضحوا لنا هذا الأمر جزاكم الله خيرا؟

                ج : العقيدة أهم الأمور وهي أعظم واجب ، وحقيقتها : الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره ، والإيمان بأنه سبحانه هو المستحق للعبادة ، والشهادة له بذلك وهي شهادة أن لا إله إلا الله يشهد المؤمن بأنه لا معبود حق إلا الله سبحانه وتعالى ، والشهادة بأن محمدا رسول الله أرسله الله إلى الثقلين الجن والإنس وهو خاتم الأنبياء كل هذا لا بد منه ، وهذا من صلب العقيدة ، فلا بد من هذا في حق الرجال والنساء جميعا ، وهو أساس الدين وأساس الملة ، كما يجب الإيمان بما أخبر الله به ورسوله من أمر القيامة ، والجنة والنار ، والحساب والجزاء ، ونشر الصحف ، وأخذها باليمين أو الشمال ، ووزن الأعمال . . . إلى غير ذلك مما جاءت به الآيات القرآنية والأحاديث النبوية .

                فالجهل بهذا لا يكون عذرا بل يجب عليه أن يتعلم هذا الأمر وأن يتبصر فيه ، ولا يعذر بقوله إني جاهل بمثل هذه الأمور ، وهو بين المسلمين وقد بلغه كتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام ، وهذا يسمى معرضا ، ويسمى غافلا ومتجاهلا لهذا الأمر العظيم ، فلا يعذر ، كما قال الله سبحانه : (أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا )وقال سبحانه : (وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ ) وقال تعالى في أمثالهم : (إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ)
                إلى أمثال هذه الآيات العظيمة التي لم يعذر فيها سبحانه الظالمين بجهلهم وإعراضهم وغفلتهم ، أما من كان بعيدا عن المسلمين في أطراف البلاد التي ليس فيها مسلمون ولم يبلغه القرآن والسنة - فهذا معذور ، وحكمه حكم أهل الفترة إذا مات على هذه الحالة الذين يمتحنون يوم القيامة ، فمن أجاب وأطاع الأمر دخل الجنة ومن عصا دخل النار ، أما المسائل التي قد تخفى في بعض الأحيان على بعض الناس كبعض أحكام الصلاة أو بعض أحكام الزكاة أو بعض أحكام الحج ، هذه قد يعذر فيها بالجهل .

                ولا حرج في ذلك ؛ لأنها تخفى على كثير من الناس وليس كل واحد يستطيع الفقه فيها ، فأمر هذه المسائل أسهل . والواجب على المؤمن أن يتعلم ويتفقه في الدين ويسأل أهل العلم ، كما قال الله سبحانه : {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ} ويروى عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال لقوم أفتوا بغير علم ألا سألوا إذ لم يعلموا إنما شفاء العي السؤال وقال عليه الصلاة والسلام : "من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين ".

                فالواجب على الرجال والنساء من المسلمين التفقه في الدين ؛ والسؤال عما أشكل عليهم ، وعدم السكوت على الجهل ، وعدم الإعراض ، وعدم الغفلة ؛ لأنهم خلقوا ليعبدوا الله ويطيعوه سبحانه وتعالى ولا سبيل إلى ذلك إلا بالعلم ، والعلم لا يحصل بالغفلة والإعراض ؛ بل لا بد من طلب للعلم ، ولا بد من السؤال لأهل العلم حتى يتعلم الجاهل .

                تعليق


                • #9
                  يقول الإمام الشافعي:.....فإن خالف ذلك بعد ثبوت الحجة عليه فهو كافر، فأما قبل ثبوت الحجة عليه
                  فمعذور بالجهل، لأن علم ذلك لايقدر بالعقل، ولا بالروية والقلب والفكر، ولا نكفر بالجهل أحداً إلا بعد
                  انتهاء الخبر إليه.(اجتماع الجيوش الإسلامية ص 165)نقلا عن كتاب التكفير و ضوابطه ص255
                  وسيأتي المزيد من نفس الكتاب للشيخ الرحيلي

                  تعليق


                  • #10
                    وقال ابن العربي: فالجاهل والمخطئ من هذه الأمة ولو عمل من الكفر والشرك ما يكون صاحبه
                    مشركا أو كافراً؛ فإنه يعذر بالجهل والخطأ، حتى يتبين له الحجة التي يكفر تاركها بياناً واضحاً ما يلتبس
                    على مثله. التكفير وضوابطه 256

                    تعليق


                    • #11
                      و في هذا كفاية و الحمد لله رب العالمين .
                      ولا حاجة للتكرار.

                      الرجاء مراعاة توجيهات الإدارة .

                      تعليق

                      يعمل...
                      X