إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

فائدة اليوم ... موضوع متجدد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    من كتاب الفوائد لابن القيم :


    1) ما ضرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب، والبعد عن الله.

    2) خلقت النار؛ لإذابة القلوب القاسية.


    3) أبعد القلوب عن الله القلب القاسي.

    4) إذا قسا القلب قحطت العين.


    5) قسوة القلب من أربعة أشياء إذا جاوزت قد الحاجة
    الأكل، والنوم، والكلام، والمخالطة.

    6) كما أن البدن إذا مرض لم ينفع فيه الطعام والشراب
    فكذلك القلب إذا مرض بالشهوات لم تنجع فيه المواعظ.


    7) من أراد صفاء قلبه فليؤثر الله على شهوته.

    القلوب المتعلقة بالشهوات محجوبة عن الله بقدر تعلقها بها.


    9) القلوب آنية الله في أرضه، فأحبه إليه أرقها، وأصلبها، وأصفاها.

    10 )خرابُ القلب من الأمن والغفلة، وعمارتُه من الخشية والذكر.

    11) من وطن قلبه عند ربه سكن واستراح
    ومن أرسله في الناس اضطرب واشتد به القلق.


    12)القلب يمرض كما يمرض البدن، وشفاؤه في التوبة والحمية، ويصدأ كما تصدأ المرآة، وجلاؤه بالذكر، ويعرى كما يعرى الجسم، وزينته التقوى، ويجوع ويظمأ كما يجوع البدن، وطعامه وشرابه المعرفة، والتوكل، والمحبة، والإنابة.

    تعليق


    • #77
      ســألت الدار تخبرني *** عن الأحباب ما فعلوا
      فقالـت لي أناخ القوم
      ***
      أياما وقد رحلــوا
      فقلــت فأين أطلبهم
      ***
      وأي منازل نزلــوا
      فقالــت بالقبور وقد
      ***
      لقوا والله ما عملـوا
      أناس غرهم أمـــل
      ***
      فبادرهم به الأجـل
      فنوا وبقي على الأيـام
      ***
      ما قالوا وما عملـوا
      واثبت في صـحائفهم
      ***
      قبيح الفعل والزلـل
      فلا يستعتــبون ولا
      ***
      لهم ملجا ولا حيـل
      ندامى في قبــورهم
      *** وما يغني وقد حصلوا

      تعليق


      • #78
        قال إبن القيم رحمه الله في عقوبات الذنوب

        " ومنها حرمان الطاعة فلو لم يكن للذنب عقوبة إلا أن يصد عن طاعة تكون بدله وتقطع طريق طاعة أخرى فينقطع عليه طريق ثالثة ثم رابعة وهلم جرا فينقطع عليه بالذنب طاعات كثيرة كل واحدة منها خير له من الدنيا وما عليها وهذا كرجل أكل أكلة أوجبت له مرضة طويلة منعته من عدة أكلات أطيب منها والله المستعان "

        ~~ الداء والدواء ~~

        وبالله التوفيق

        تعليق


        • #79
          فائدة.
          يقول الشيخ عبد العزيز ين ياز رحمه الله" ان من اهم مايجب العناية به الشباب منذ نعومة اظفارهم وذلك بتوجيههم الوجهه الاسلاميه والاهتمام بمناهجهم التعليميه وابعاد المؤثراتالضاره باخلاقهم والعمل على ربطهم بدينهم وكتاب ربهم وسنة نبيهم صلى الله عليه وسلم" (فتاوى 367/2)

          تعليق


          • #80
            قال مفضل بن مهلهل ( لو كان صاحب البدعة إذا جلست إليه يحدثك ببدعته حذرته وفررت منه ، ولكنه يحدثك بأحاديث السنة في بدو مجلسه ثم يُدخل عليك بدعته ، فلعلها تلزم قلبك فمتى تخرج من قلبك )

            الإبانة ( 2/444)

            من كتاب إجماع العلماء على الهجر والتحذير من أهل الأهواء

            لمؤلفه الشيخ خالد بن ضحوي الظفيري حفظه لله

            تعليق


            • #81
              قيل لأحمد بن حنبل رحمه الله : الرجل يصوم ويصلي ويعتكف أحب إليك
              أو يتكلم في أهل البدع ؟


              فقال : إذا قام وصلى واعتكف فإنما هو لنفسه
              وإذا تكلم في أهل البدع فإنما هو للمسلمين هذا أفضل . اهـ .

              مجموع الفتاوى لأبن تيمية ج 28 ص 231
              التعديل الأخير تم بواسطة أبو حفص عبد الرحمن السلفي; الساعة 10-Aug-2009, 05:07 AM.

              تعليق


              • #82
                قال أبوالحسن عبدالعزيز الجرجاني رحمه الله

                يقولون لي فيك انقباض وإنما *** رأوا رجلا عن موقف الذل أحجما
                أرى الناس من دانهم هان عندهم *** ومن أكرمته عزة النفس أكرما
                ولــم أقـض حـق العـلـم إن كـان كلما *** يــد طـمـع صيرته لي سلمَـا
                وإذا قيـل هذا منهك قلت : قد أرى *** ولكن نفس الحر تحتمل الضما
                ولـــم أبتـذل في خدمة الـعـلـم مهجتي *** لأخدم من لاقيت لكن لأخُدما
                أأشقـى بـه غرسًـا وأجنيـه ذلةُ *** وإذا فاتباع الجهل قد كان أحزما
                ولـو أن أهل العلم صانوه صانهم *** ولو عظموه في النفوس لعظما
                ولـكــــن أهـانـوه فـهـانـوا ودنسـوا *** محياه بالأطماع حتى تجهما

                من مقدمة تحقيق

                الأخ أبي الحسن علي بن أحمد الرازحي

                من دماج حرسها الله

                لكتاب أخلاق العلماء للإمام الأجري
                التعديل الأخير تم بواسطة أبو حفص عبد الرحمن السلفي; الساعة 10-Aug-2009, 05:07 AM.

                تعليق


                • #83
                  يروى أن علي رضي الله عنه قال

                  كلام الحيكم حياة القلوب *** كوبل السماء غياثِ الأمم
                  فنطق الحكيم جلاء الظلام *** وصمت الحكيم وعاء الحِكَم
                  حياة الحكيم جلاء القلوب *** كضوء النهار يجلي الظُلم

                  أخلاق العلماء للآجري

                  وبالله التوفيق

                  تعليق


                  • #84
                    جاء في سير أعلام النبلاء ( 11/ 53)

                    قال : دخلتُ - قاسم بن زكريا - على عباد بالكوفة وكان يمتحن الطلبة ، فقال : من حفر البحر ؟ قلتُ : الله ، قال هو كذلك ولكن من حفره ، قلتُ يذكر الشيخ قال : حفره علي ، فمن أجراه ؟ قلتُ : الله ، قال هو كذلك ؟ ولكن من أجراه ؟ قلتُ : يفيدني الشيخ قال أجراه الحسين
                    وكان ضرير فرأيت سيفًا وحجفة فقلتُ : لمن هذا ؟ قال : أعدته لأقاتل به مع المهدي فلمّا فرغت من سماع ما أردت دخلتُ عليه فقال من حفر البحر ؟ قلت معاوية رضي الله عنه وأجراه عمرو بن العاص ثم وثبت وعدوت فجعل يصيح أدركوا الفاسق عدو الله فاقتلوه .. أهـ

                    تعليق


                    • #85
                      قال الشيخ صالح ال الشيخ في شرح الواسطية

                      "أعظم ما ينعم الله جل وعلا به على طالب العلم أن يعتني بكلام أهل العلم في فهمهم للنصوص ، يعتني بتصوير المسائل ، وفهمها ، وأحكام أهل العلم ، ويربط ذلك دائماً بالنص ، هذه من أعظم ما يكون من الفوائد "
                      التعديل الأخير تم بواسطة أبو حفص عبد الرحمن السلفي; الساعة 10-Aug-2009, 05:07 AM.

                      تعليق


                      • #86
                        أنواع المحبة لابن القيم رحمه الله.
                        أحدهما : محبة الله ؛ ولا تكفي وحدها في النجاة من الله من عذابه والفوز بثوابه؛ فإن المشركين وعبَّاد الصليب واليهود وغيرهم يحبون الله .
                        الثاني : محبة ما يحب الله ؛ وهذه هي التي تدخله في الإسلام وتخرجه من الكفر، وأحب الناس إلى الله أقومهم بهذه المحبة وأشدهم فيها .
                        الثالث : الحب لله وفيه ؛ وهي من لوازم محبة ما يحب الله ، ولا يستقيم محبّة ما يحب الله إلا بالحب فيه وله .
                        الرابع : المحبة مع الله ؛ وهي المحبة الشركية ، وكل من أحبّ شيئاً مع الله ،لا لله ، ولا من أجله ، ولا فيه ، فقد اتخذه نداً من دون الله ،وهذه محبة المشركين .
                        وبقي قسم خامس ليس مما نحن فيه وهى المحبة الطبيعية : وهي ميل الإنسان إلى ما يلائم طبعه ؛كمحبة العطشان للماء ،والجائع للطعام ،ومحبة النوم والزوجة والولد؛ فتلك لا تذم إلا إذا ألهتْ عن ذكر الله وشغلت عن محبته ،كما قال تعالى } يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله { [المنافقون :9] وقال تعالى: } رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله { [النور :37].

                        تعليق


                        • #87
                          أنشد ابن عبدالبر في (جامع بيان العلم)(1/رقم 975)

                          "حبُّ الرئاسـة داءٌ يحلــق الدنيا ويجعل الحبَّ حرباً للمحبينا
                          يفري الحلاقيم والأرحام يقطــعها فلا مروءة يبقها و لا ديـنا
                          مَنْ دان بالجهل أو قبل الرسوخ فما تَلفـيه إلاَّ عـدواً للمحقينا
                          يشنا العلوم ويقلي أهلها حســداً ضاهى بذلك أعداءَ النبيينا
                          "

                          منقول من مشاركة الشيخ عبدالله البخاري في سحاب

                          تعليق


                          • #88
                            قال الشيخ عبدالله البخاري حفظه الله
                            في مشاركة المنشورة في شبكة سحاب السلفية

                            من أسباب تمادي المرء في الباطل بعد بيانه له عديدة منها

                            - حبُّ السًّلطة والتَّصدر .

                            قال العلامة الشاطبي رحمه الله في (الاعتصام):" آخر الأشياء نزولاً من قلوب الصَّالحين: حبُّ السُّلطة والتَّصدر".

                            قال إبراهيم بن أدهم: " مَا صَدق َاللهَ عَبدٌ أَحَبَّ الشُّهرة "

                            قال الحافظ الذهبي معلِّقا: قلت " عَلاَمَة ُالمُخلِصِ الذي قد يُحِبُّ شُهرَةً، ولا يشعرُ بها، أنّه إذا عُوتب في ذلك لا يَحْرَدُ ولا يُبَرِّئُ نفسَهُ، بل يعترف ويقول: رحمَ الله من أهدى إليَّ عُيوبي، ولا يَكُنْ مُعْجباً بنفسِه؛ لا يشعرُ بعيوبها، بل لا يشعر أنّه لا يشعر، فإنّ هذا داءٌ مزمنٌ "

                            [ سير أعلام النبلاء للذهبي 7/393 ]


                            ***

                            تعليق


                            • #89
                              قال الإمام أبوبكر عبدالله الآجري
                              " من صفة الجاهل الجدال والمراء والمغالبة ونعوذ بالله ممن هذا مراده
                              ومن صفة العالم العاقل : المناصحة في مناظرته وطلب الفائدة لنفسه ولغيره ، كثر الله في العلماء مثل هذا ، ونفعه بالعلم وزينه الحلم "

                              أخلاق العلماء للآجري
                              التعديل الأخير تم بواسطة أبو حفص عبد الرحمن السلفي; الساعة 10-Aug-2009, 05:08 AM.

                              تعليق


                              • #90
                                قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: «والعَجَب من قومٍ أرادوا نصرَ الشرع بعقولهم الناقصة، وأَقْيِسَتِهِم الفاسدة، فكان ما فعلوه مَمَرًّا جَرَّأَ الملحدين أعداءَ الدِّين عليه، فلا الإسلامَ نصروا، ولا الأعداءَ كسروا»(٤- «مجموع الفتاوى» (9/253-254)).

                                تعليق

                                يعمل...
                                X