إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

مطوية/ عواقب الثورات والخروج على الحكام - مجموعة من كبار اهل العلم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مطوية] مطوية/ عواقب الثورات والخروج على الحكام - مجموعة من كبار اهل العلم


    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	عواقب الثورات.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	232.8 كيلوبايت 
الهوية:	209057
    *****

    مطوية/ عواقب الثورات والخروج على الحكام
    - مجموعة من كبار اهل العلم -
    ----------------------
    شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله
    الإمام ابن القيم رحمه الله
    الحافظ ابن رجب الحنبلي رحمه الله
    الإمام ابن باز
    ابن عثيمين رحمه الله
    العلامة المعلمي اليماني
    الإمام الألباني رحمه
    الشيخ الوادعي رحمه الله
    *****





    نسخة للطبع المنزلي بالابيض والاسود
    سهلة للطبع العادي او النسخ -فوتوكوبي-



    *****
    نص المطوية :
    عواقب الثورات والخروج على الحكام
    - مجموعة من كبار اهل العلم -

    ***
    - شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله
    - الإمام ابن القيم رحمه الله
    - الحافظ ابن رجب الحنبلي رحمه الله
    - الإمام ابن باز
    - ابن عثيمين رحمه الله
    - العلامة المعلمي اليماني
    - الإمام الألباني رحمه
    - الشيخ الوادعي رحمه الله
    *****

    قال الحافظ ابن رجب الحنبلي رحمه الله :

    وأما السمع والطاعة لولاة أمور المسلمين، ففيها سعادة الدنيا، وبها تنتظم مصالح العباد في معايشهم، وبها يستعينون على إظهار دينهم وطاعة ربهم، كما قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: إن الناس لا يصلحهم إلا إمام بر أو فاجر، إن كان فاجرا عبد المؤمن فيه ربه، وحمل الفاجر فيها إلى أجله.
    وقال الحسن في الأمراء: هم يلون من أمورنا خمسا: الجمعة والجماعة والعيد والثغور والحدود، والله ما يستقيم الدين إلا بهم، وإن جاروا وظلموا، والله لما يصلح الله بهم أكثر مما يفسدون، مع أن - والله - إن طاعتهم لغيظ، وإن فرقتهم لكفر . ) جامع العلوم-117/2



    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى:

    )ستون سنة من إمام جائر أصلح من ليلة واحدة بلا سلطان. والتجربة تبين ذلك.(
    ) مجموع الفتاوى((391/2)

    وقال ايضا :
    *"فلا رأي أعظم ذماً من رأي أُريق به دم ألوف مؤلفه من المسلمين، ولم يحصل بقتلهم مصلحة للمسلمين ، لا في دينهم ولا في دنياهم ، بل نقص الخير عما كان ، وزاد الشر على ما كان"*
    ) كتاب منهاج السنة((113/6--

    قال الإمام ابن القيم رحمه الله :

    الإنكار له شروط : المثال الأول أن النبي صلى الله عليه وسلم شرع لأمته إيجاب إنكار المنكر ليحصل بإنكاره من المعروف ما يحبه الله ورسوله فإذا كان إنكار المنكر يستلزم ما هو أنكر منه وأبغض إلى الله ورسوله فإنه لا يسوغ إنكاره وان كان الله يبغضه ويمقت أهله وهذا كالإنكار على الملوك والولاة بالخروج عليهم فإنه أساس كل شر وفتنة إلى آخر الدهر وقد استأذن الصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم في قتال الأمراء الذين يؤخرون الصلاة عن وقتها وقالوا أفلا نقاتلهم فقال: "لا ما أقاموا الصلاة" وقال: "من رأى من أميره ما يكرهه فليصبر ولا ينزعن يدا من طاعته" ومن تأمل ما جرى على الإسلام في الفتن الكبار والصغار رآها من إضاعة هذا الأصل وعدم الصبر على منكر فطلب إزالته فتولد منه ما هو اكبر منه فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرى بمكة أكبر المنكرات ولا يستطيع تغييرها بل لما فتح الله مكة وصارت دار إسلام عزم على تغيير البيت ورده على قواعد إبراهيم ومنعه من ذلك مع قدرته عليه خشية وقوع ما هو أعظم منه من عدم احتمال قريش لذلك لقرب عهدهم بالإسلام وكونهم حديثي عهد بكفر ولهذا لم يأذن في الإنكار على الأمراء باليد لما يترتب عليه من وقوع ما هو أعظم منه كما وجد سواء.
    )المجلد الثالث – ص 4 - من كتاب إعلام الموقعين(

    قال الإمام ابن باز رحمه الله :

    والنصوص من السنة تبين المعنى، وتقيد إطلاق الآية بأن المراد: طاعتهم في المعروف، ويجب على المسلمين طاعة ولاة الأمور في المعروف، لا في المعاصي، فإذا أمروا بالمعصية فلا يطاعون في المعصية، لكن لا يجوز الخروج عليهم بأسبابها؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: «ألا من ولي عليه وال فرآه يأتي شيئا من معصية الله فليكره ما يأتي من معصية الله ولا ينزعن يدا من طاعة (1 صحيح مسلم الإمارة (1855)) » ، ولقوله صلى الله عليه وسلم: «من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية (صحيح مسلم الإمارة-1848 » ، وقال صلى الله عليه وسلم: «على المرء السمع والطاعة فيما أحب وكره إلا أن يؤمر بمعصية، فإن أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة (صحيح البخاري الأحكام (7144) ، صحيح مسلم الإمارة (1839)) » .


    وسأله الصحابة رضي الله عنهم - لما ذكر أنه يكون أمراء تعرفون منهم وتنكرون - قالوا: فما تأمرنا؟ قال: «أدوا إليهم حقهم وسلوا الله حقكم (صحيح البخاري الفتن (7052) ، صحيح مسلم الإمارة (1843)) » ، «قال عبادة بن الصامت رضي الله عنه: بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في منشطنا ومكرهنا وعسرنا ويسرنا وأثرة علينا، وأن لا ننازع الأمر أهله، وقال: إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم من الله فيه برهان (صحيح البخاري الفتن (7056) ، صحيح مسلم الحدود (1709)) » .
    فهذا يدل على أنه لا يجوز لهم منازعة ولاة الأمور، ولا الخروج عليهم، إلا أن يروا كفرا بواحا عندهم من الله فيه برهان؛ وما ذاك إلا لأن الخروج على ولاة الأمور يسبب فسادا كبيرا وشرا عظيما، فيختل به الأمن، وتضيع الحقوق، ولا يتيسر ردع الظالم، ولا نصر المظلوم، وتختل السبل ولا تأمن، فيترتب على الخروج على ولاة الأمور فساد عظيم وشر كثير، إلا إذا رأى المسلمون كفرا بواحا عندهم من الله فيه برهان، فلا بأس أن يخرجوا على هذا السلطان لإزالته إذا كان عندهم قدرة، أما إذا لم يكن عندهم قدرة فلا يخرجوا، أو كان الخروج يسبب شرا أكثر فليس لهم الخروج؛ رعاية للمصالح العامة.
    والقاعدة الشرعية المجمع عليها: (أنه لا يجوز إزالة الشر بما هو أشر منه، بل يجب درء الشر بما يزيله أو يخففه) .) مجموع فتاوى العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله - 204/8 (

    قال العلامة المعلمي اليماني :

    وقد جرب المسلمون الخروج فلم يروا منه إلا الشر. التنكيل(288/1)


    قال ابن عثيمين رحمه الله:

    هات لي أي ثورة من الثورات صار الناس فيها أصلح من قبل ، تستطيع ؟ ما تستطيع أبداً.
    |[ شرح كتاب الصيام من الكتاب الكافي شريط رقم2 الوجه الأول ]|

    قال الإمام الألباني رحمه الله:

    (كلنا يعلم أنه قامت هناك ثورات عديدة في بعض البلاد الإسلامية وكانت الحماسة الدينية فيها هو الدافع الأول لكن ماذا كانت الثمرة !
    كانت مُرّة جدا... كانت العاقبة سيئة من حيث أرادوا الإصلاح فوقعوا في الإفساد).
    |[ سلسلة الهدى والنور رقم الشريط:(344) ]|

    وقال ايضا رحمه الله:
    لا ندري كم وكم من مظاهرات قامت ، وقتل فيها قتلى كثيرون جداً ، ثم بقي الأمر على ما بقي عليه قبل المظاهرات.
    * |[ سلسلة الهدى والنور شريط رقم ( 210 ) ]|*


    قال الشيخ الوادعي رحمه الله:

    - الخروج ضد الحكام بلية من البلايا التي ابتلى بها المسلمون من زمن قديم، وأهل السنة بحمد الله لا يرون الخروج على الحاكم المسلم لأن النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمْ- يقول: «من أتاكم وأمركم جميع على رجل واحد يريد أن يشقّ عصاكم أو يفرّق جماعتكم فاقتلوه» [صحيح مسلم-رقم3449].
    ويقول النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمْ-: «إذا بويع لخليفتين فاضربوا عنق الآخر منهما» [صحيح مسلم- رقم3450].
    وعبادة بن الصامت -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- يقول: دعانا النّبيّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمْ- فبايعناه فقال فيما أخذ علينا أن بايعنا على السّمع والطّاعة في منشطنا ومكرهنا، وعسرنا ويسرنا، وأثرةً علينا، وأن لا ننازع الأمر أهله، إلا أن تروا كفرًا بواحًا عندكم من الله فيه برهان.
    فالخروج على الحاكم يعتبر فتنة فبسببه تسفك الدماء ويضعف المسلمون، حتى لو كان الحاكم كافرًا فلا بد أن يكون لدى المسلمين القدرة على مواجهته، حتى لا تسفك دماء المسلمين، فإن الله -عَزََ وَجَلَّ- يقول: {ومَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا متعمّدًا فجَزَاؤُهُ جَهَنَّم خالدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللهُ عَلَيهِ ولَعَنَهُ وأعدَّ لَه عذابًا عَظيمًا} [النساء:93].
    فتاريخ أهل السنة من زمن قديم لا يجيزون الخروج على الحاكم المسلم، وفي هذا الزمن الخروج على الحاكم الكافر لا بد أن يكون بشروط، فإذا كان جاهلاً لا بد أن يعلم، وألا يؤدي المنكر إلى ما هو أنكر منه، ولا تسفك دماء المسلمين.
    - تحفة المجيب (ص227) / للإمام الوادعي -رحمه الله تعالى-.

    وقال ايضا رحمه الله :
    الداعي إلى الثورات والإنقلابات داعٍ إلى الفساد ، وداعٍ إلى سفك دماء المسلمين ، حتى الحاكم الذي أعتقد كفره أنا أقول : أنه ما ينبغي الانصدام معه بالحديد والنار فترجع على رؤوس المساكين ، وتسفك دماء المسلمين ، من هنا وهناك ، من الجانبين .*
    فينبغي أن يناصحوا ، وأن يٌهتم بالعلم والتعليم والله المستعان . [ من شريط / أسئلة الشيخ الوصابي والزائرين ]

    الفتوى صوتية :



    *****



  • #2
    رد: مطوية/ عواقب الثورات والخروج على الحكام - مجموعة من كبار اهل العلم

    اعتذر عن عدم التنسيق لان منتدى الاجري اصبح صعب النشر فيه ولا ادري لما..
    ارجو من المشرفين حل هذا المشكل جزاهم الله خيرا..

    تعليق


    • #3
      رد: مطوية/ عواقب الثورات والخروج على الحكام - مجموعة من كبار اهل العلم

      تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
      ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com

      تعليق


      • #4
        رد: مطوية/ عواقب الثورات والخروج على الحكام - مجموعة من كبار اهل العلم

        تم إصلاح العطب التقني جزاك الله خيرا على التبليغ.

        تعليق

        يعمل...
        X