إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

فوائد و درر سلفية (مكتوبة - بطاقات دعوية)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أبو صهيب إسماعيل خليلي
    رد
    رد: فوائد و درر سلفية (مكتوبة - بطاقات دعوية)

    عِظَمُ ذِكْرِ اللهِ تَعَالَى
    قَالَ ابْنُ القَيِّمِ رَحِمَهُ اللهُ:
    «الذِّكْرُ بَابُ المَحَبَّةِ وَشَارِعُهَا الأَعْظَمُ وَصِرَاطُهَا الأَقْوَمُ»،
    وَقَالَ -رَحِمَهُ اللهُ-
    «مَحَبَّةُ اللهِ تَعَالَى وَمَعْرِفَتُهُ وَدَوَامُ ذِكْرِه وَالسُّكُونُ إِلَيْهِ وَالطُّمَأْنِينَةُ إِلَيْهِ وَإِفْرَادُهُ بِالحُبِّ وَالخَوْفِ وَالرَّجَاءِ وَالتَّوَكُّلِ وَالمُعَامَلَةِ بِحَيْثُ يَكُونُ هُوَ وَحْدَهُ المُسْتَوْلِيَ عَلَى هُمُومِ العَبْدِ وَعَزَمَاتِهِ وَإرَادَتِهِ، هُوَ جَنَّةُُ الدُّنْياَ وَالنَّعِيمُ الَّذِي لاَ يُشْبِهُهُ نَعِيمٌ، وَهُوَ قُرَّةُ عَيْنِ المُحِبِّينَ وَحَيَاةُ العَارِفِينَ»
    [«الوابل الصّيِّب» لابن القيّم: (70)].
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1136.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	132.0 كيلوبايت 
الهوية:	178456

    اترك تعليق:


  • أبو صهيب إسماعيل خليلي
    رد
    رد: فوائد و درر سلفية (مكتوبة - بطاقات دعوية)

    السؤال: ما حكـم أعياد الميلاد؟
    الإجابة: يظهر من السؤال أن المراد بعيد الميلاد عيد ميلاد الإنسان، كلما دارت السنة من ميلاده أحدثوا له عيداً تجتمع فيه أفراد العائلة على مأدبة كبيرة أو صغيرة. وقولي في ذلك: إنه ممنوع؛ لأنه ليس في الإسلام عيد لأي مناسبة سوى عيد الأضحى، وعيد الفطر من رمضان، وعيد الأسبوع وهو يوم الجمعة، وفي سنن النسائي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كان لأهل الجاهلية يومان في كل سنة يلعبون فيهما، فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة قال: "كان لكم يومان تلعبون فيهما وقد أبدلكم الله بهما خيراً منهما يوم الفطر ويوم الأضحى". ولأن هذا يفتح باباً إلى البدع مثل أن يقول قائل: إذا جاز العيد لمولد المولود فجوازه لرسول الله صلى الله عليه وسلم أولى، وكل ما فتح باباً للممنوع كان ممنوعاً، والله الموفق. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد السادس عشر
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1373.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	147.9 كيلوبايت 
الهوية:	178455


    اترك تعليق:


  • أبو صهيب إسماعيل خليلي
    رد
    رد: فوائد و درر سلفية (مكتوبة - بطاقات دعوية)

    قال ابن مفلح الحنبلي رحمه الله:

    (من عجيب ما نقدت من أحوال الناس:كثرة ما ناحوا على خراب الديار وموت الأقارب والأسلاف، والتحسر على الأرزاق بذم الزمان وأهله،وذكر نكد العيش فيه! وقد رأوا من انهدام الإسلام، وشعث الأديان، وموت السنن، وظهور البدع، وارتكاب المعاصي فلا أجد منهم من ناح على دينه، ولا بكى على فارط عمره، ولا آسى على فائت دهره وما أرى لذلك سبباً، إلا قلة مبالاتهم بالأديان، وعظم الدنيا في عيونهم)

    "الآداب الشرعية" (240/3)
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1368.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	136.6 كيلوبايت 
الهوية:	178454



    اترك تعليق:


  • أبو صهيب إسماعيل خليلي
    رد
    رد: فوائد و درر سلفية (مكتوبة - بطاقات دعوية)

    قال ابن القيم رحمه الله:
    من خاف الله آمنه من كل شيء، ومن لم يخف الله أخافه من كل شيء.
    الداء والدواء 75
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1358.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	86.9 كيلوبايت 
الهوية:	178453


    اترك تعليق:


  • أبو صهيب إسماعيل خليلي
    رد
    رد: فوائد و درر سلفية (مكتوبة - بطاقات دعوية)

    قال ابن القيم رحمه الله :
    فإن القلب لا يطمئن إلا بالإيمان واليقين ولا سبيل إلى حصول الإيمان واليقين إلا من القرآن .
    مدارج السالكين480/2
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1318.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	86.9 كيلوبايت 
الهوية:	178452


    اترك تعليق:


  • أبو صهيب إسماعيل خليلي
    رد
    رد: فوائد و درر سلفية (مكتوبة - بطاقات دعوية)

    قال سهل بن عبد الله التستري رحمه الله:
    " لا معين إلا الله ولا
    دليل إلا رسول الله ولا زاد إلا التقوى ولا عمل إلا الصبر عليه "
    السير 331/13

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1319.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	86.1 كيلوبايت 
الهوية:	178451


    اترك تعليق:


  • أبو صهيب إسماعيل خليلي
    رد
    رد: فوائد و درر سلفية (مكتوبة - بطاقات دعوية)

    شَرْطُ قَبُولِ العَمَلِ
    قَالَ الفُضَيْلُ بْنُ عِيَاضٍ فِي تَفْسِيرِ قَوْلِهِ تَعَالىَ:
    ﴿الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ﴾ [الملك: 2]
    «هُوَ أَخْلَصُهُ وَأَصْوَبُهُ»، قَالُوا: «يَا أَبَا عَليٍّ، مَا أَخْلَصُهُ وُأَصْوَبُهُ؟»، فَقَالَ: «إِنَّ العَمَلَ إِذاَ كَانَ خَالَِصًا وَلَمْ يَكُنْ صَوَابًا لَمْ يُقْبَلْ، وَإِذَا كَانَ صَوَابًا وَلَمْ َيَكُنْ خَالِصًا لَمْ يُقْبَلْ حَتَّى يَكُونَ خَالِصًا صَوَابًا. الخَالِصُ أََنْ يَكُونَ للهِ، وَالصَّوابُ أَنْ يَكُونَ عَلَى السُّنَّةِ»، ثُمَّ قَرَأَ قَوْلَهُ تَعَالَى: ﴿فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحًا وَلاَ يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا) [الكهف: 110]
    [«مدارج السّالكين» لابن القيّم: (2/ 93)].

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1121.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	139.9 كيلوبايت 
الهوية:	178450


    اترك تعليق:


  • أبو صهيب إسماعيل خليلي
    رد
    رد: فوائد و درر سلفية (مكتوبة - بطاقات دعوية)

    التّمَسُّكُ بِالكِتَابِ الكَرِيمِ
    عَنْ أَبِي العَالِيَةِ قَالَ:
    قَالَ رَجُلٌ لأُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ: «أَوْصِنِي»، قَالَ: «اتَّخِذْ كِتَابَ اللهِ إِمَامًا، وَارْضَ بِهِ قَاضِيًا وَحَكَمًا، فَإِنَّهُ الَّذِي اسْتَخْلَفَ فِيكُمْ رَسُولُكُمْ، شَفِيعٌ مُطَاعٌ وَشَاهِدٌ لاَ يُتَّهَمُ، فِيهِ ذِكْرُكُمْ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلَكُمْ، وَحُكْمُ مَا بَيْنَكُمْ، وَخَبَرُكُمْ وَخَبَرُ مَا بَعْدَكُمْ»
    [«سير أعلام النّبلاء» للذّهبيّ: (1/ 392)].

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1122.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	116.3 كيلوبايت 
الهوية:	178449


    اترك تعليق:


  • أبو صهيب إسماعيل خليلي
    رد
    رد: فوائد و درر سلفية (مكتوبة - بطاقات دعوية)

    الطَّرِيقُ إِلَى اللهِ، فيِ اتِّبَاعِ السُنَّةِ
    سُئِل الحَسَنُ الجَوْزَجَانِيُّ:
    «كَيْفَ الطَّرِيقُ إِلَى اللهِ؟»، فَقَالَ: «الطُّرُقُ إِلَى اللهِ كَثِيرَةٌ، وَأَوْضَحُ الطُّرُقِ وَأَبْعَدُهَا عَنِ الشُّبَهِ اتِّبَاعُ السُّنَّةِ قَوْلاً وَفِعْلاً وَعَزْماً وَعَقْدًا وَنِيَّةً، لأَنَّ اللهَ يَقُولُ: ﴿وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا﴾»،
    فَقِيلَ لَهُ: «كَيْفَ الطَّرِيقُ إِلَى السُّنَّةِ؟»، فَقَالَ: «مُجَانَبَةُ البِدَعِ، وَاتِّبَاعُ مَا أَجْمَعَ عَلَيْهِ الصَّدْرُ الأَوَّلُ مِنْ عُلَمَاءِ الإِسْلاَمِ، وَالتَّبَاعُدُ عَنْ مَجَالِسِ الكَلاَمِ وَأَهْلِهِ؛ وَلُزُومُ طَرِيقَةِ الاِقْتِدَاءِ، وَبِذَلِكَ أُمِرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِقَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿ثُمَّ أَوْحَيْناَ إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ﴾
    [«الاعتصام» للشّاطبيّ: (1/ 62)].

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1124.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	135.8 كيلوبايت 
الهوية:	178448


    اترك تعليق:


  • أبو صهيب إسماعيل خليلي
    رد
    رد: فوائد و درر سلفية (مكتوبة - بطاقات دعوية)

    حِرْصُ السَّلفِ الصَّالِحِ عَلَى لُُزُومِ السُنّةِ وَالذَّبِّ عَنْهَا
    عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ:
    «لَسْتُ تَارِكًا شَيْئًا كَانَ رَسُولُ اللهِ صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يَعْمَلُ بِهِ إِلاَّ عَمِلْتُ بِهِ، إِنِّي أَخْشَى إِنْ تَرَكْتُ شَيْئًا مِنْ أَمْرِهِ أَنْ أَزِيغَ».
    قَالَ ابْنُ بَطَّةَ بَعْدَ إِيرَادِهِ لِهَذَا الأَثَرِ: «هَذَا يَا إِخْوَانِي الصِّدِّيقُ الأَكْبَرُ يَتَخَوَّفُ عَلَى نَفْسِهِ الزَّيْغَ إِنْ هُوَ خَالَفَ شَيْئًا مِنْ أَمْرِ نَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَمَاذَا عَسَى أَنْ يَكُونَ مِنْ زمانٍ أضْحَى أهلُهُ يَسْتَهْزِئُونَ بِنَبِيِّهِمْ وَبِأَوَامِرِهِ، وَيَتَبَاهَوْن بِمُخَالَفَتِهِ، وَيَسْخَرُونَ بِسُنَّتِهِ. نَسْأَلُ اللهَ عِصْمَةً مِنَ الزَّلَلِ وَنَجَاةً مِنْ سُوءِ العَمَلِ»
    [«الإبانة عن شريعة الفرقة النّاجية» لابن بطّة: (1/ 246)].

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1126.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	142.0 كيلوبايت 
الهوية:	178447

    اترك تعليق:


  • أبو صهيب إسماعيل خليلي
    رد
    رد: فوائد و درر سلفية (مكتوبة - بطاقات دعوية)

    حُسن الخُلُق مع الله
    قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:
    «أمَّا حُسن الخُلُق مع الله: فهو الرضا بحكمه شرعًا وقَدَرًا، وتلقِّي ذلك بالانشراح وعدمِ التضجُّر، وعدمِ الأسى والحزن، فإذا قدَّر الله على المسلم شيئًا يكرهه رضي بذلك واستسلم وصبر، وقال بلسانه وقلبه: رضيتُ بالله ربًّا، وإذا حكم الله عليه بحكمٍ شرعيٍّ؛ رضي واستسلم، وانقاد لشريعة الله عزَّ وجلَّ بصدرٍ منشرحٍ ونفسٍ مطمئنَّةٍ، فهذا حسنُ الخُلُق مع الله عزَّ وجلَّ».
    [«شرح رياض الصالحين» لابن عثيمين (٣/ ٥٥٦)]

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1069.jpg 
مشاهدات:	3 
الحجم:	125.5 كيلوبايت 
الهوية:	178446

    اترك تعليق:


  • أبو صهيب إسماعيل خليلي
    رد
    رد: فوائد و درر سلفية (مكتوبة - بطاقات دعوية)

    شَرْطُ الاِنْتِفََاعِ ِبِالعِلْمِ
    قَالَ الإِمَامُ الذَّهَبِيُّ - رَحِمَه اللهُ تَعَالَى-:
    «وَإِنَّمَا شَأْنُ المُحَدِّثِ اليَوْمَ الاِعْتِنَاءُ بِالدَّوَاوِينِ السِّتَّةِ، وَ«مُسْنَدِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ» وَ«سُنَنِ البَيْهَقِيِّ»، وَضَبْطُ مُتُونِهَا وَأَسَانِيدِهَا، ثُمَّ لاَ يَنْتَفِعُ بِذَلِكَ حَتَّى يَتَّقِيَ رَبَّهُ، وَيَدِينَ بِالحَدِيثِ، فَعَلَى عِلْمِ الحَدِيثِ وَعُلَمَائِهِ لِيَبْكِ مَنْ كَانَ بَاكِيًا، فَقَدْ عَادَ الإِسْلاَمُ الْمَحْضُ غَرِيبًا كَمَا بَدَأَ، فَلْيَسْعَ امْرُؤٌ فِي فِكَاكِ رَقَبَتِهِ مِنَ النَّارِ، فَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ. ثُمَّ العِلْمُ لَيْسَ هُوَ بِكَثْرَةِ ِالرِّوَايَةِ، وَلَكِنَّهُ نُورٌ يَقْذِفُهُ اللهُ فِي القَلْبِ، وَشَرْطُهُ الاِتِّبَاعُ وَالفِرَارُ مِنَ الهَوَى والاِبْتِدَاعِ، وَفَّقَناَ اللهُ وَإِيَّاكُمْ لِطَاعَتِهِ»
    [«سير أعلام النّبلاء» للذّهبيّ: (13/ 313)].

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1113.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	153.5 كيلوبايت 
الهوية:	178445

    اترك تعليق:


  • أبو صهيب إسماعيل خليلي
    رد
    رد: فوائد و درر سلفية (مكتوبة - بطاقات دعوية)

    صَفَاءُ التَّوْحِيدِ
    قَالَ ابْنُ القَيِّمِ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى:
    «التَّوْحِيدُ أَلْطَفُ شَيْءٍ وَأَنْزَهُهُ وَأَنْظَفُهُ وَأَصْفَاهُ، فَأَدْنىَ شَيْءٍ يَخْدِشُهُ وَيُدَنِّسُهُ وَيُؤَثِّرُ فِيهِ، فَهُوَ كَأَبٍْيَضِ ثَوْبٍ يَكُونُ يُؤَثِّرُ فِيهِ أَدْنَى أَثَرٍ، وَكَالمِرْآةِ الصَّافِيَةِ جِدًّا أَدْنَى شَيْءٍ يُؤَثِّرُ فِيهَا، وَلِهَذَا تُشَوِّشُهُ اللَّحْظَةُ وَاللَّفْظَةُ وَالشَّهْوَةُ الخَفِيَّةُ، فَإِنْ بَادَرَ صَاحِبُهُ وَقَلَعَ ذَلِكَ الأَثَرَ بِضِدِّهِ وَإلاَّ اسْتَحْكَمَ وَصَارَ طَبْعًا يَتَعَسَّرُ عَلَيْهِ قَلْعَهُ»
    [«الفوائد» لابن القيّم: (233)].

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1120.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	128.3 كيلوبايت 
الهوية:	178444

    اترك تعليق:


  • أبو صهيب إسماعيل خليلي
    رد
    رد: فوائد و درر سلفية (مكتوبة - بطاقات دعوية)

    فَضْلُ التَّمَسُّكِ بِالسُّنَّةِ
    قَالَ ابْنُ حِبَّانَ رَحِمَهُ اللهُ في مُقَدِّمَةِ «صَحِيحِهِ»:
    «وَإِنَّ فِي لُزُومِ سُنَّتِهِ: تَمَامَ السَّلاَمَةِ، وَجِمَاعَ الكَرَامَةِ، لاَ تُطْفَأُ سُرُجُهَا، وَلاَ تُدْحَضُ حُجَجُهَا، مَنْ لَزِمَهَا عُصِمَ، وَمَنْ خَاَلَفَهَا نَدِمَ؛ إِذْ هِيَ الحِصْنُ الحَصِينُ وَالرُّكْنُ الرَّكِينُ، الَّذِي بَانَ فَضْلُهُ وَمَتُنَ حَبْلُهُ، وَمَنْ تَمَسَّكَ بِهِ سَادَ، وَمَنْ رَامَ خِلاَفَهُ بَادَ، فَالمُتَّعَلِّقُونَ بِهِ أَهْلُ السَّعَادَةِ فِي الآجِلِ، وَالمُغْبَطُونَ بَيْنَ الأَنَامِ فِي العَاجِلِ»
    [«الإحسان في تقريب صحيح ابن حبّان» لابن بلبان: (1/ 102)].
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1123.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	128.8 كيلوبايت 
الهوية:	178443


    اترك تعليق:


  • أبو صهيب إسماعيل خليلي
    رد
    رد: فوائد و درر سلفية (مكتوبة - بطاقات دعوية)

    فَرَحُ السَّلَفِ الصَّالِحِِ بِهِدَايَةِ اللهِ لَهُمْ إِلَى السُّنَّةِ
    عَنِ الفُضَيْلِ بْنِ عِيَاضٍ قَالَ:
    «طُوبَى لِمَنْ مَاتَ عَلَى الإِسْلاَمِ وَالسُّنَّةِ، فَإِذَا كَانَ كَذَلِكَ فَلْيُكْثِرْ مِنْ قَوْلِ: مَا شَاءَ اللهُ»
    [«شرح أصول اعتقاد أهل السّنّة والجماعة» للاّلكائيّ: (1/ 13].

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1125.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	101.4 كيلوبايت 
الهوية:	178442

    اترك تعليق:

يعمل...
X