الرشيد
في كل أقواله وأفعاله، فبالرشاد يأمر عباده وإليه يهديهم.
الصبور
الذي لا أحد أصبر منه على أذى سمعه، ينسبون له الولد ويجحدون أن يعيدهم ويحييهم، وكل ذلك بسمعه وبصره وعلمه لا يخفى عليه منهم شيء ثم هو يرزقهم ويعافيهم، ذلك بأنهم لم يبلغوا نفعه فينفعوه، ولا ضره فيضروه، وإنما يعود نفع طاعتهم إليهم، ووبال عصيانهم عليهم، واستغنى الله والله غني حميد ﴿زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ لَنْ يُبْعَثُوا قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتُبْعَثُنَّ ثُمَّ لَتُنَبَّؤُنَّ بِمَا عَمِلْتُمْ وَذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ﴾ [التغابن:7].
من كتاب معارج القبول - للشيخ حافظ الحكمي رحمه الله
في كل أقواله وأفعاله، فبالرشاد يأمر عباده وإليه يهديهم.
الصبور
الذي لا أحد أصبر منه على أذى سمعه، ينسبون له الولد ويجحدون أن يعيدهم ويحييهم، وكل ذلك بسمعه وبصره وعلمه لا يخفى عليه منهم شيء ثم هو يرزقهم ويعافيهم، ذلك بأنهم لم يبلغوا نفعه فينفعوه، ولا ضره فيضروه، وإنما يعود نفع طاعتهم إليهم، ووبال عصيانهم عليهم، واستغنى الله والله غني حميد ﴿زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ لَنْ يُبْعَثُوا قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتُبْعَثُنَّ ثُمَّ لَتُنَبَّؤُنَّ بِمَا عَمِلْتُمْ وَذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ﴾ [التغابن:7].
من كتاب معارج القبول - للشيخ حافظ الحكمي رحمه الله
اترك تعليق: