💥 مهم جدا وننصح بالقراءة
والاستماع :
👈🏻السنة نُصرة ، ماتمسك أحد بالسنة إلا نُصر ، في حياته أو بعد موته ..
🔑لفضيلة الشيخ العلامة الفاضل
سليمان الرحيلي حفظه الله ورعاه
📝 التفريغ :
السنة نُصرة ، ما تمسك أحد بالسنة إلا نُصر ، في حياته أو بعد موته ، ولذلك يا إخوة اذا نظرنا في التاريخ ، نجد أن الذين يبقون في الأمة هم علماء السنة ، وإن غلبهم في الظهور غيرهم في زمنهم ، في زمن الإمام أحمد ، كان هناك احمدان ، أحمد السنة وأحمد البدعة لم يوافق إسمه ، أحمد بن حنبل ، وأحمد ابن أبي دؤاد .كان الظهور في ذلك الوقت لأحمد ابن أبي دؤاد ، وكانت القوة معه ، وابتلى الله عباده بما شاء ، تم مضى الزمن ، اليوم الأمة كلها تعرف إمام أهل السنة ، الإمام أحمد ابن حنبل رحمه الله ، وذاك الذي كانت له المكانة لا يعرف إلا في قبر التاريخ ، في بطون الكتب ، ولا تعرفه الأمة ، ولذلك ياطالب العلم ، لا يغرنك الكثرة مع من لا يعرف بالسنة، ولا توحشنك القلة مع تمسكك بالسنة ، فإن النصر لمن تمسك بالسنة ، والكثرة لمن خالف السنة ، ولله الحكمة فقد تكون النصرة في حياة صاحب السنة وقد تكون بعد موته ، ولكن اليقين أن من تمسك بالسنن واستنصر بها فهو منصور ، ولذلك مهما زخرف أهل البدع لا يستطعون الوقوف أمام حجة صاحب السنة ، ولذلك لا يستطعون مواجهة صاحب السنة ، وإنما يقاتلونه من وراء جُدر ، بالكذب والبهتان والزور والتلفيق ، ولكن إذا كنت على سنة فأعلم أن الخير كله فيما أنت عليه ، ومن استنصر بالسنة فهو المنصور ، بإذن الله عز وجل ، فهو ناصر دينه سبحانه وتعالى.
📲للاستــــماع والتــحميــــل
صوتي من هنا تفضل 📍
⌨ أعد وفرغ :
أبو بكر بن يوسف الشريف
أسأل الله أن ينفع بها الجميع
والاستماع :
👈🏻السنة نُصرة ، ماتمسك أحد بالسنة إلا نُصر ، في حياته أو بعد موته ..
🔑لفضيلة الشيخ العلامة الفاضل
سليمان الرحيلي حفظه الله ورعاه
📝 التفريغ :
السنة نُصرة ، ما تمسك أحد بالسنة إلا نُصر ، في حياته أو بعد موته ، ولذلك يا إخوة اذا نظرنا في التاريخ ، نجد أن الذين يبقون في الأمة هم علماء السنة ، وإن غلبهم في الظهور غيرهم في زمنهم ، في زمن الإمام أحمد ، كان هناك احمدان ، أحمد السنة وأحمد البدعة لم يوافق إسمه ، أحمد بن حنبل ، وأحمد ابن أبي دؤاد .كان الظهور في ذلك الوقت لأحمد ابن أبي دؤاد ، وكانت القوة معه ، وابتلى الله عباده بما شاء ، تم مضى الزمن ، اليوم الأمة كلها تعرف إمام أهل السنة ، الإمام أحمد ابن حنبل رحمه الله ، وذاك الذي كانت له المكانة لا يعرف إلا في قبر التاريخ ، في بطون الكتب ، ولا تعرفه الأمة ، ولذلك ياطالب العلم ، لا يغرنك الكثرة مع من لا يعرف بالسنة، ولا توحشنك القلة مع تمسكك بالسنة ، فإن النصر لمن تمسك بالسنة ، والكثرة لمن خالف السنة ، ولله الحكمة فقد تكون النصرة في حياة صاحب السنة وقد تكون بعد موته ، ولكن اليقين أن من تمسك بالسنن واستنصر بها فهو منصور ، ولذلك مهما زخرف أهل البدع لا يستطعون الوقوف أمام حجة صاحب السنة ، ولذلك لا يستطعون مواجهة صاحب السنة ، وإنما يقاتلونه من وراء جُدر ، بالكذب والبهتان والزور والتلفيق ، ولكن إذا كنت على سنة فأعلم أن الخير كله فيما أنت عليه ، ومن استنصر بالسنة فهو المنصور ، بإذن الله عز وجل ، فهو ناصر دينه سبحانه وتعالى.
📲للاستــــماع والتــحميــــل
صوتي من هنا تفضل 📍
⌨ أعد وفرغ :
أبو بكر بن يوسف الشريف
أسأل الله أن ينفع بها الجميع
تعليق