قرأت هذا الموضوع في أحد المواقع الإسلاميةاليوم -وإن كان الخبر قديم قليلا_ وأسعدني جدا فأحببت نقله إليكم وما حالي إلا كقول القائل: (كمستبضع التمر إلى هجر)فهو منكم وإليكم,وهذا اعتراف بالفضل لأهله. وللعلم, فالعلماء عندنا كسماحة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ والشيخ صالح اللحيدان دائمًا ما يثنون على أهل الجزائر بالخير والحرص.وكذلك أحببت أن أُطْلع عليه كل من يزور هذا المنتدىالمبارك,نسبة للمعروف لصانعه,والخير في هذه الأمة إلى قيام الساعة, وبارك الله في الجميع.
يقول هذا الخبر:
في مسابقة تعد الأضخم من مسابقات حفظ القرآن والتجويد في الجزائر، يتبارى ستة عشر متنافساً في حفظ القرآن الكريم طيلة شهر رمضان و من ثم اختيار أحسن مقرئ و يتم تتويجه بلقب فارس القرآن عشية عيد الفطر المبارك. و هذه المسابقة تمت بالتنسيق مع وزارة الشؤون الدينية الجزائرية، و تهدف إلى جذب الشباب وصرفهم عن برامج شبيهة ولكنها غنائية ساقطة كبرنامج"ستار أكاديمي".
ويأتي هذا القرار برأي متتبعين لخلق واقعية في الرسالة الإعلامية التي يقدمها التلفزيون الجزائري لجمهوره، خصوصا بعد توقيف بث برنامج (ستار أكاديمي) بطبعته اللبنانية بسبب موجة استياءكبيرة من طرف المشاهدين.
وبحسب العربية نت، فقد قال منتج برنامج فرسان القرآن، سليمان بخليلي،"إن البرنامج يطمح لتلبية مختلف أذواق المشاهدين من خلال هذا النوع من البرامج،خصوصا وأنه سيعقب ببرامج أخرى كمسابقة شاعر الجزائر ومسابقة أحسن مذيع تلفزيوني ومسابقة مواهب كرة القدم.
وقد أنهت قافلة فرسان القرآن قبل أيام جولتها، باختيار 16 متنافسا فقط من أصل 15ألف مترشح تنافسوا من كل ولايات الجزائر، وقال عضو من لجنة التحكيم "المنافسة كانت شديدة جدا بين المترشحين،كما كان هناك إقبال من طرف العنصر النسوي، الأمر الذي يمكن أن يساعد على تخصيص مسابقة لهن في العام المقبل".
واستفاد الفائزون الستة عشر من زيارة أهم المعالم الدينية التي حفظت القرآن الكريم مشرقا ومغربا، كجامع القرويين بفاس المغربية، وجامع القيروان بتونس، وجامع الأزهر الشريف بالقاهرة.
ويقوم خلالها المترشحون بقراءة آيات من القرآن، ليتم فسح المجال أمام الجمهور المشاهد للتصويت على أحسن مقرئ، وفي نهاية شهر الصيام يتم اختيار فارس القرآن الفائز بالمسابقة".
ويستضيف برنامج فرسان القرآن في كل حلقة خلال شهر رمضان كبار المقرئين في العالم العربي والإسلامي، من مصر وتونس و المغرب وتركياوأندونيسيا، بينما يعرض التلفزيون كل مساء من الشهر الفضيل تسجيلات المترشحين للمسابقة.
يقول هذا الخبر:
في مسابقة تعد الأضخم من مسابقات حفظ القرآن والتجويد في الجزائر، يتبارى ستة عشر متنافساً في حفظ القرآن الكريم طيلة شهر رمضان و من ثم اختيار أحسن مقرئ و يتم تتويجه بلقب فارس القرآن عشية عيد الفطر المبارك. و هذه المسابقة تمت بالتنسيق مع وزارة الشؤون الدينية الجزائرية، و تهدف إلى جذب الشباب وصرفهم عن برامج شبيهة ولكنها غنائية ساقطة كبرنامج"ستار أكاديمي".
ويأتي هذا القرار برأي متتبعين لخلق واقعية في الرسالة الإعلامية التي يقدمها التلفزيون الجزائري لجمهوره، خصوصا بعد توقيف بث برنامج (ستار أكاديمي) بطبعته اللبنانية بسبب موجة استياءكبيرة من طرف المشاهدين.
وبحسب العربية نت، فقد قال منتج برنامج فرسان القرآن، سليمان بخليلي،"إن البرنامج يطمح لتلبية مختلف أذواق المشاهدين من خلال هذا النوع من البرامج،خصوصا وأنه سيعقب ببرامج أخرى كمسابقة شاعر الجزائر ومسابقة أحسن مذيع تلفزيوني ومسابقة مواهب كرة القدم.
وقد أنهت قافلة فرسان القرآن قبل أيام جولتها، باختيار 16 متنافسا فقط من أصل 15ألف مترشح تنافسوا من كل ولايات الجزائر، وقال عضو من لجنة التحكيم "المنافسة كانت شديدة جدا بين المترشحين،كما كان هناك إقبال من طرف العنصر النسوي، الأمر الذي يمكن أن يساعد على تخصيص مسابقة لهن في العام المقبل".
واستفاد الفائزون الستة عشر من زيارة أهم المعالم الدينية التي حفظت القرآن الكريم مشرقا ومغربا، كجامع القرويين بفاس المغربية، وجامع القيروان بتونس، وجامع الأزهر الشريف بالقاهرة.
ويقوم خلالها المترشحون بقراءة آيات من القرآن، ليتم فسح المجال أمام الجمهور المشاهد للتصويت على أحسن مقرئ، وفي نهاية شهر الصيام يتم اختيار فارس القرآن الفائز بالمسابقة".
ويستضيف برنامج فرسان القرآن في كل حلقة خلال شهر رمضان كبار المقرئين في العالم العربي والإسلامي، من مصر وتونس و المغرب وتركياوأندونيسيا، بينما يعرض التلفزيون كل مساء من الشهر الفضيل تسجيلات المترشحين للمسابقة.
تعليق