السلام عليكم ورحمة الله.
وجدت في شرحٍ لكتاب الفصول في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم للشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله تعالى هذه العبارة:
(أن الله جل وعلا يحمد على أمرين: يحمد على الأسماء والصفات ويحمد على النعم والآلاء). إنتهى
أشكل علي معنى قوله-ويحمد على النعم والآلاء- فكيف يكون حمد الله تبارك وتعالى النعم و الآلاء؟
وجدت في شرحٍ لكتاب الفصول في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم للشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله تعالى هذه العبارة:
(أن الله جل وعلا يحمد على أمرين: يحمد على الأسماء والصفات ويحمد على النعم والآلاء). إنتهى
أشكل علي معنى قوله-ويحمد على النعم والآلاء- فكيف يكون حمد الله تبارك وتعالى النعم و الآلاء؟
تعليق