الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله. أما بعد:
إخواني الأفاضل، ها أنا ذا أضع بين أيديكم -بفضل الله ومنته- (الخطب المنبرية المفرغة)، تسع وعشرون خطبة جمعة كان قد ألقاها فضيلة الشيخ الدكتور: عبد السلام بن برجس آل عبد الكريم -رحمه الله، وطيب ثراه، وجعل الجنة مثوانا ومثواه-، وزينها أن قدم لها فضيلة الشيخ: عبد الحق التركماني -حفظه الله ووفقه-.
والذي أرجوه منكم نشر هذه الخطب قدر الاستطاعة؛ حتى يعم الانتفاع بها أكثر وأكثر، ولا تضيع الجهود والأوقات -لا قدر الله-، و((الدالُّ على الخير كفاعله)).
وكنتُ قد نشرتُ الخطب في موضوع مستقلٍّ في هذا المنبر؛ لفتًا لأهميّته ومقدار نفعه -بإذن الله-، ولكنّي رأيتُ -بعدُ- أن أشير إليه في هذه الصفحة؛ إيفاءً بما وعدتُ به من نشر جديد التفريغات فيها.
والحمد لله رب العالمين.
إخواني الأفاضل، ها أنا ذا أضع بين أيديكم -بفضل الله ومنته- (الخطب المنبرية المفرغة)، تسع وعشرون خطبة جمعة كان قد ألقاها فضيلة الشيخ الدكتور: عبد السلام بن برجس آل عبد الكريم -رحمه الله، وطيب ثراه، وجعل الجنة مثوانا ومثواه-، وزينها أن قدم لها فضيلة الشيخ: عبد الحق التركماني -حفظه الله ووفقه-.
والذي أرجوه منكم نشر هذه الخطب قدر الاستطاعة؛ حتى يعم الانتفاع بها أكثر وأكثر، ولا تضيع الجهود والأوقات -لا قدر الله-، و((الدالُّ على الخير كفاعله)).
وكنتُ قد نشرتُ الخطب في موضوع مستقلٍّ في هذا المنبر؛ لفتًا لأهميّته ومقدار نفعه -بإذن الله-، ولكنّي رأيتُ -بعدُ- أن أشير إليه في هذه الصفحة؛ إيفاءً بما وعدتُ به من نشر جديد التفريغات فيها.
والحمد لله رب العالمين.