إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

أثـــار وفَــوَائِدَ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • *قال العلاَّمة ابن سعدي- رحمه الله:-*

    سيء الخلق في شقاء حاضر ، وعذاب مستمر ، ونزاع ظاهري وباطني مع نفسه وأولاده ومخالطيه ، يشوش عليه حياته ويكدر أوقاته."

    *مجموع المؤلفات- (28/6)]*
    ‏​

    تعليق


    • *قال ‎ابن القيم - رحمه اللّٰــه :*
      *|| مجالسة الصالحين تحولك من ستة إلى ستة ||*

      *1 من الشك إلى اليقين.*
      *2 ومن الرياء إلى الإخلاص.*
      *3 ومن الغفلة إلى الذكر.*
      *4ومن الرغبة في الدنيا إلى الرغبة في الآخرة.*
      *5 ومن الكبر إلى التواضع.*
      *6 ومن سوء النية إلى النصيحة*

      *[إغاثة اللهفان(1/136)]*

      تعليق


      • ‏"وأسألك لذة النظر إلى وجهك والشوق إلى لقائك في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة"
        ‏هذان الأمران هما سعادة الدنيا والآخرة، وأعظم لذاتها وأعلى ما يحصل للمؤمن فيهما؛ فإن أعلى ما في الآخرة النظر إلى وجه الله عز وجل، وهو أعظم من ‏الجنة وكل ما فيها.

        ‏ مجموع الرسائل لابن رجب (181/1)

        تعليق

        يعمل...
        X