ليت كلَّ واحدٍ قبل أن ينشر شيئا -إن كان مما يصلح أن يُنشَر- أن يكون متأكدا من صحته!
لا تخف.. لن تحرقك الجمرة التي تجلس عليها قبل أن تتأكد من صحة ما تنشر.. تأكد ثم انشر..
فربما أوقَعْتَ الناس بعضَها ببعض بسبب عدم التثبت مما تنشر أو بنشرك ما لا يصلح أن يُنشر!
بعض الأصدقاء حدثني عن شخص كاد أو يوقع فتنة بين اثنين من أفاضل مشايخ الجزائر، وما ذلك إلا بسبب أنه قرأ كلاما على واتساب في عُجالة، فرأى اسما يشبه اسمَ أحد مشايخ الجزائر فظنه هو، ولم يكلف نفسه بإعادة النظر للتأكد من ذلك؛ فنشر بين الناس أن الشيخ الفلاني تكلم في الشيخ الفلاني، فعندما اتصل مُحَدِّثِي بابن الشيخ المتكلِّم أخبره أن شيئا من ذلك لم يكن! فعندما طلب محدثي من ذلك الناقل أن يتأكد من الأمر ذهب وراجع الكلام ثم اعتذر ذلك الشخص بأنه كان قد قرأ المقال على عجل واكتشف أنه كان مخطئا!
عذر أقبح من ذنب! كان سيُحدث فتنة بسبب فعلته تلك! لم يكلّف نفسَه أقل من دقيقة للتدقيق في الاسم!
لا تخف.. لن تحرقك الجمرة التي تجلس عليها قبل أن تتأكد من صحة ما تنشر.. تأكد ثم انشر..
فربما أوقَعْتَ الناس بعضَها ببعض بسبب عدم التثبت مما تنشر أو بنشرك ما لا يصلح أن يُنشر!
بعض الأصدقاء حدثني عن شخص كاد أو يوقع فتنة بين اثنين من أفاضل مشايخ الجزائر، وما ذلك إلا بسبب أنه قرأ كلاما على واتساب في عُجالة، فرأى اسما يشبه اسمَ أحد مشايخ الجزائر فظنه هو، ولم يكلف نفسه بإعادة النظر للتأكد من ذلك؛ فنشر بين الناس أن الشيخ الفلاني تكلم في الشيخ الفلاني، فعندما اتصل مُحَدِّثِي بابن الشيخ المتكلِّم أخبره أن شيئا من ذلك لم يكن! فعندما طلب محدثي من ذلك الناقل أن يتأكد من الأمر ذهب وراجع الكلام ثم اعتذر ذلك الشخص بأنه كان قد قرأ المقال على عجل واكتشف أنه كان مخطئا!
عذر أقبح من ذنب! كان سيُحدث فتنة بسبب فعلته تلك! لم يكلّف نفسَه أقل من دقيقة للتدقيق في الاسم!
تعليق