إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

أرجو من الأخوة الدخول لدعم موقع فضيلة الشيخ الدكتور محمد رسلان حفظه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أرجو من الأخوة الدخول لدعم موقع فضيلة الشيخ الدكتور محمد رسلان حفظه الله

    الحمدُ للهِ وحدًه, والصلاةُ والسلامُ على مَنْ لا نبيَّ بعدَهُ - صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِهِ وَسَلَّمَ -.
    أما بعد:
    فقد قال الله تعالى في كتابه العزيز: {قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} [يوسف : 108].
    قال البغوي في التفسير: «{ قُلْ } يا محمد، { هَذِه } الدعوة التي أدعُو إليها والطريقة التي أنا عليها، { سَبِيلِي } سُنَّتي ومنهاجي. وقال مقاتل: ديني، نظيره قوله:{ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ}(النحل -125) أي: إلى دينه. { أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَة } على يقين. والبصيرة: هي المعرفة التي تُمِّيزُ بها بين الحق والباطل، { أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي } أي: ومَنْ آمن بي وصدَّقني أيضا يدعو إلى الله. هذا قول الكلبي وابن زيد، قالوا: حقٌّ على مَنْ اتبعه أن يدعو إلى ما دعا إليه، ويذكّر بالقرآن».
    وقال الله تعالى في كتابه العزيز: {وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} [آل عمران:104].
    قال ابن كثير - رحمه الله تعالى -: «والمقصود من هذه الآية أن تكون فرقة من هذه الأمة متصدية لهذا الشأن وإن كان ذلك واجباً على كل فرد من الأمة بحسبه كما ثبت في صحيح مسلم عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان. وفي رواية: وليس وراء ذلك من الإيمان حبة خردل»». انتهى
    فالمسلمُ ينبغي عليه أن يدعو إلى الله تعالى بحسب استطاعته, وعلى قدر علمه.
    قال الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى في ((الدعوة إلى الله وأخلاق الدعاة)): «ونظرًا إلى انتشار الدعوة إلى المبادئ الهدامة وإلى الإلحاد، وإنكار ربِّ العباد، وإنكار الرسالات، وإنكار الآخرة، وانتشار الدعوة النصرانية في الكثير من البلدان، وغير ذلك من الدعوات المضللة - نظرا إلى هذا - فإنَّ الدعوة إلى الله عز وجل اليوم أصبحت فرضا عاما، وواجبا على جميع العلماء، وعلى جميع الحكام الذين يدينون بالإسلام، فرض عليهم أن يبلغوا دين الله حسب الطاقة والإمكان بالكتابة والخطابة، وبالإذاعة وبكل وسيلة استطاعوا، وأن لا يتقاعسوا عن ذلك، أو يتكلوا على زيد أو عمرو، فإن الحاجة - بل الضرورة - ماسة اليوم إلى التعاون والاشتراك، والتكاتف في هذا الأمر العظيم أكثر مما كان قبل ذلك؛ لأن أعداء الله قد تكاتفوا وتعاونوا بكل وسيلة للصد عن سبيل الله، والتشكيك في دينه، ودعوة الناس إلى ما يخرجهم من دين الله عز وجل، فوجب على أهل الإسلام أن يقابلوا هذا النشاط المضل، وهذا النشاط الملحد بنشاط إسلامي، وبدعوة إسلامية على شتى المستويات، وبجميع الوسائل وبجميع الطرق الممكنة، وهذا من باب أداء ما أوجب الله على عباده من الدعوة إلى سبيله».
    وإنَّ من وسائل الدعوةِ إلى الله تعالى بث العلم الشرعي الصحيح وإذاعته بين جموع المسلمين عن طريق الشبكة العنكبوتية (الانترنت), ولهذا أُسس هذا الموقع المبارك إن شاء الله تعالى
    نسأل الله تعالى أن يجعله من المواقع التي أُسست على التقوى من أول يوم, والتي تحاول تأدية دورها على أكمل وجه.
    وإننا كما نرى في المواقع الإسلامية التي تُعنَى بنشر العقيدة الصحيحة نقص الدعم بكافة أشكاله, وشبه انعدام تام لجهات دعوية ترعى أمثال هذه المواقع الدعوية, وبالتالي فإن هذه المواقع أمام عجز تقني يجعلها تنظر وتسترجع ما فات ومضى ليكون حاضرًا مزدهرًا - إن شاء الله تعالى - مليئًا بالخير والصلاح؛ لمساعدة المسلمين على تجنب البدع وخرافات أهل الباطل, وتربص أعداء الدين, وعليه: فإن دعمكم للموقع هو نقطة انطلاقة واستمرار حقيقية لمسيرة الدعوة إلى الله, وتبليغ العلم الشرعي الصحيح إلى المسلمين أجمعين.
    فمن أراد الدعم فليدخل على الرابط الأتى:
    http://www.rslan.com/ip_example.php
    أرجو من الأخوة نشر الرابط وجزاكم الله خيرا.
    التعديل الأخير تم بواسطة الخولى; الساعة 08-Apr-2008, 05:20 PM.
يعمل...
X