قال العلامة ابن القيم رحمه الله:
(فإن الكمال الإنساني مداره على أصلين: معرفة الحق من الباطل ،وإثاره عليه،وماتفاوت الخلق
عند الله في الدنيا والآخرة إلابقدر تفاوت منازلهم في هذين الأمرين،وهما الذان أثنى الله سبحانه
على أنبيائه بهما في قوله تعالى:(واذكر عبدنآإبرهيم وإسحق ويعقوب أولى الأيدى والأبصار)[ص:45].فأيدي:القوي في تنفيذ الحق .
والأبصار في الدين،فوصفهم بكمال إدراك الحق ،وكمال تنفيذه). (الجوب الكافي )(ص139)
قال أبو محمد ابن حزم:(أفضل نعم الله على العبد أن يطبعه على العدل وحبه،وعلى الحق وإيثاره)(مداواة النفوس ص31)
(فإن الكمال الإنساني مداره على أصلين: معرفة الحق من الباطل ،وإثاره عليه،وماتفاوت الخلق
عند الله في الدنيا والآخرة إلابقدر تفاوت منازلهم في هذين الأمرين،وهما الذان أثنى الله سبحانه
على أنبيائه بهما في قوله تعالى:(واذكر عبدنآإبرهيم وإسحق ويعقوب أولى الأيدى والأبصار)[ص:45].فأيدي:القوي في تنفيذ الحق .
والأبصار في الدين،فوصفهم بكمال إدراك الحق ،وكمال تنفيذه). (الجوب الكافي )(ص139)
قال أبو محمد ابن حزم:(أفضل نعم الله على العبد أن يطبعه على العدل وحبه،وعلى الحق وإيثاره)(مداواة النفوس ص31)