الاعتصام بالكتاب والسنة
العلم قال الله قال رسوله *** قال الصحابة هم أولوالعرفان
عن الحسن في قوله تعالى: {قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكمالله } قال : وكان علامة حبه إياهم إتباع سنة رسول الله صلى الله عليهوسلم.
قال عبد الله ين مسعود : لا يزال الناس بخير ما أتاهم العلم من قبلكبرائهم، فإذا أتاهم العلم من قبل أصاغرهم هلكوا. قال ابن المبارك: الأصاغر: أهلالبدع.
قال محمد بن سيرين : كانوا يرونه على الطريق ما دام علي الأثر.
قال يحيى: ليس طريق أقصد إلى الجنة من طريق من سلك الآثار.
قالسفيان: وجدت الأمر الإتباع.
قال عبد الله بن مسعود : الاقتصاد في السنة خيرمن الاجتهاد في البدعة
قال الزهري : الاعتصام بالسنة نجاة.
قال أبوالمليح: كتب عمر بن عبد العزيز بإحياء السنة وإماتة البدعة
قال يونس بنعبيد: ليس شيء أغرب من السنة، وأغرب منها من يعرفها.
قال الأوزاعي: ندور معالسنة حيث دارت.
وكان سفيان الثوري يقول: استوصوا بأهل السنة خيرا فإنهمغرباء.
قيل لأبي بكر بن عياش: يا أبا بكر من السني؟ قال: الذي إذا ذكرتالأهواء لم يتعصب لشيء منها.
وكان أبو بكر بن عياش يقول: السنة في الإسلامأعز من الإسلام في سائر الأديان.
قال معافى بن عمران: لا تحمدن رجلاً إلابعد الموت؛ إما يموت على السنة، أو يموت على بدعة.
قال ابن مسعود : إعلم إنالضلالة حق الضلالة: أن تعرف ما كنت تُنكِر، وأن تُنكِر ما كنت تعرف، وإياك والتلونفي دين الله تعالى فإن دين الله واحد.
قال ابن عمر : ما فرحت بشيء منالإسلام أشد فرحا بأن قلبي لم يدخله شيء من هذه الأهواء.
عن الأوزاعي قال: قال عمر بن عبد العزيز: إذا رأيت قوما يتناجون في دينهم بشيء دون العامة فاعلم أنهمعلى تأسيس ضلالة.
قال قتادة: إن الرجل إذا ابتدع بدعة ينبغي لها أن تذكر حتىتحذر.
عن مطرف بن الشخير قال: لو كانت هذه الأهواء كلها هوى واحداً؛ لقالالقائل: الحق فيه. فلما تشعبت واختلفت عرف كل ذي عقل أن الحق لا يتفرق.
من كتاب: { شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة }
للإمام الحافظ أبو القاسم هبةالله بن الحسن بن منصور الطبري اللالكائي
العلم قال الله قال رسوله *** قال الصحابة هم أولوالعرفان
عن الحسن في قوله تعالى: {قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكمالله } قال : وكان علامة حبه إياهم إتباع سنة رسول الله صلى الله عليهوسلم.
قال عبد الله ين مسعود : لا يزال الناس بخير ما أتاهم العلم من قبلكبرائهم، فإذا أتاهم العلم من قبل أصاغرهم هلكوا. قال ابن المبارك: الأصاغر: أهلالبدع.
قال محمد بن سيرين : كانوا يرونه على الطريق ما دام علي الأثر.
قال يحيى: ليس طريق أقصد إلى الجنة من طريق من سلك الآثار.
قالسفيان: وجدت الأمر الإتباع.
قال عبد الله بن مسعود : الاقتصاد في السنة خيرمن الاجتهاد في البدعة
قال الزهري : الاعتصام بالسنة نجاة.
قال أبوالمليح: كتب عمر بن عبد العزيز بإحياء السنة وإماتة البدعة
قال يونس بنعبيد: ليس شيء أغرب من السنة، وأغرب منها من يعرفها.
قال الأوزاعي: ندور معالسنة حيث دارت.
وكان سفيان الثوري يقول: استوصوا بأهل السنة خيرا فإنهمغرباء.
قيل لأبي بكر بن عياش: يا أبا بكر من السني؟ قال: الذي إذا ذكرتالأهواء لم يتعصب لشيء منها.
وكان أبو بكر بن عياش يقول: السنة في الإسلامأعز من الإسلام في سائر الأديان.
قال معافى بن عمران: لا تحمدن رجلاً إلابعد الموت؛ إما يموت على السنة، أو يموت على بدعة.
قال ابن مسعود : إعلم إنالضلالة حق الضلالة: أن تعرف ما كنت تُنكِر، وأن تُنكِر ما كنت تعرف، وإياك والتلونفي دين الله تعالى فإن دين الله واحد.
قال ابن عمر : ما فرحت بشيء منالإسلام أشد فرحا بأن قلبي لم يدخله شيء من هذه الأهواء.
عن الأوزاعي قال: قال عمر بن عبد العزيز: إذا رأيت قوما يتناجون في دينهم بشيء دون العامة فاعلم أنهمعلى تأسيس ضلالة.
قال قتادة: إن الرجل إذا ابتدع بدعة ينبغي لها أن تذكر حتىتحذر.
عن مطرف بن الشخير قال: لو كانت هذه الأهواء كلها هوى واحداً؛ لقالالقائل: الحق فيه. فلما تشعبت واختلفت عرف كل ذي عقل أن الحق لا يتفرق.
من كتاب: { شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة }
للإمام الحافظ أبو القاسم هبةالله بن الحسن بن منصور الطبري اللالكائي
تعليق