التقصير
ومن أعظم التقصير: نسبة الغلط إلى متكلم مع إمكان تصحيح كلامه، وجريانه على أحسن أساليب كلام الناس..
مجموع الفتاوى 31 /114
فإن القلب الصحيح لو تعرضت له المرأة لم يلتفت إليها،بخلاف القلب المريض بالشهوة فإنه لضعفه يميل إلى ما يعرض له من ذلك
الفتاوى٩٥/١٠
النفس مشحونة بحب العلو والرياسة بحسب إمكانها فتجد أحدهم يوالي من يوافقه على هواه ، ويعادي من يخالفه في هواه
مجموع الفتاوى٣٢٤/١٤
كل من حدثته نفسه بذنب فكرهه ونفاه عن نفسه وتركه لله ازداد صلاحا وبرا وتقوى.
مجموع الفتاوى 767/10
القلب لا يدخله حقائق الإيمان إذا كان فيه ما ينجسه من الكبر والحسد
مجموع الفتاوى 242/13
عامة أهل البدع يخالفون الكتاب والسنة بدعوى إجماع أو معقول ؛ ولهذا قال أحمد: من ادعى الإجماع فقد كذب.
مسألة تعليق الطلاق 176/1
أصل الإيمان هو ما في القلب،والأعمال الظاهرة لازمة لذلك، لا يتصور وجود إيمان القلب الواجب مع عدم جميع أعمال الجوارح.
الإيمان 416
العامة شاع عندها أن ضد السني هو الرافضي فقط لأنهم أظهر معاندة لسنة رسول الله وشرائع دينه من سائر أهل الأهواءالرافضة
مجموع الفتاوى 482/28
إذا كان الله يجيب الكفار إذا دعوه مضطرين، فكيف يحوج عباده المؤمنين إلى وسائط في رفع حوائجهم إليه
جامع المسائل 48/2
من عيوب أهل البدع تكفير بعضهم بعضا، ومن ممادح أهل العلم: أنهم يخطئون، ولا يكفرون، وسبب ذلك: أن أحدهم قد يظن أن ما ليس بكفر كفرا
المنهاج251/5
من كان ملتزما لحكم الله ورسوله باطنا وظاهرا لكن عصى واتبع هواه فهذا بمنزلة أمثاله من العصاة
منهاج السنة 131/5
من استحل أن يحكم بين الناس بما يراه هو عدلا من غير اتباع لما أنزل الله فهو كافر
منهاج السنة 130/5
أهل السنة نقاوة المسلمين فهم خير الناس للناس
منهاج السنة ١٥٨/٥
حديث: (من تشبه بقوم فهو منهم)
وهذا الحديث أقل أحواله أنه يقتضي تحريم التشبه بهم وإن كان ظاهره يقتضي كفر المتشبه
اقتضاء الصراط 214/1
دين الإسلام إنما يتم بأمرين أحدهما:معرفة فضل الأئمةوحقوقهم وقَدْرهم،وترك كل ما يجرإلى ثلْبهم والثاني:النصيحة ابن_تيمية
الفتاوى الكبرى٩٣/٦
كثير من أهل الشهوات ؛ فيهم من المحبة لله ورسوله ما لا يوجد في كثير من النُّساك
قاعدة في المحبة ص 207
مثل الفطرة مع الحق مثل ضوء العين مع الشمس، وكل ذي عين لو ترك بغير حجاب لرأى الشمس
مجموع الفتاوى ٢٧٤/٤
فمن مالت نفسه إلى محرّم ، فليأتِ بعبادة الله كما أمر الله مخلصاً له الدين فإن ذلك يصرف عنه السوء والفحشــاء
مجوع الفتاوى ٦٣٦/١٠
الوقيعة في أهل العلم ولاسيماأكابرهم من كبائرالذنوب قال ابن عباس:من آذى فقيها واحدافقدآذى رسول الله ومن آذى رسول الله فقدآذى الله
التكملةص١٢٠
ومن أعظم التقصير: نسبة الغلط إلى متكلم مع إمكان تصحيح كلامه، وجريانه على أحسن أساليب كلام الناس..
مجموع الفتاوى 31 /114
فإن القلب الصحيح لو تعرضت له المرأة لم يلتفت إليها،بخلاف القلب المريض بالشهوة فإنه لضعفه يميل إلى ما يعرض له من ذلك
الفتاوى٩٥/١٠
النفس مشحونة بحب العلو والرياسة بحسب إمكانها فتجد أحدهم يوالي من يوافقه على هواه ، ويعادي من يخالفه في هواه
مجموع الفتاوى٣٢٤/١٤
كل من حدثته نفسه بذنب فكرهه ونفاه عن نفسه وتركه لله ازداد صلاحا وبرا وتقوى.
مجموع الفتاوى 767/10
القلب لا يدخله حقائق الإيمان إذا كان فيه ما ينجسه من الكبر والحسد
مجموع الفتاوى 242/13
عامة أهل البدع يخالفون الكتاب والسنة بدعوى إجماع أو معقول ؛ ولهذا قال أحمد: من ادعى الإجماع فقد كذب.
مسألة تعليق الطلاق 176/1
أصل الإيمان هو ما في القلب،والأعمال الظاهرة لازمة لذلك، لا يتصور وجود إيمان القلب الواجب مع عدم جميع أعمال الجوارح.
الإيمان 416
العامة شاع عندها أن ضد السني هو الرافضي فقط لأنهم أظهر معاندة لسنة رسول الله وشرائع دينه من سائر أهل الأهواءالرافضة
مجموع الفتاوى 482/28
إذا كان الله يجيب الكفار إذا دعوه مضطرين، فكيف يحوج عباده المؤمنين إلى وسائط في رفع حوائجهم إليه
جامع المسائل 48/2
من عيوب أهل البدع تكفير بعضهم بعضا، ومن ممادح أهل العلم: أنهم يخطئون، ولا يكفرون، وسبب ذلك: أن أحدهم قد يظن أن ما ليس بكفر كفرا
المنهاج251/5
من كان ملتزما لحكم الله ورسوله باطنا وظاهرا لكن عصى واتبع هواه فهذا بمنزلة أمثاله من العصاة
منهاج السنة 131/5
من استحل أن يحكم بين الناس بما يراه هو عدلا من غير اتباع لما أنزل الله فهو كافر
منهاج السنة 130/5
أهل السنة نقاوة المسلمين فهم خير الناس للناس
منهاج السنة ١٥٨/٥
حديث: (من تشبه بقوم فهو منهم)
وهذا الحديث أقل أحواله أنه يقتضي تحريم التشبه بهم وإن كان ظاهره يقتضي كفر المتشبه
اقتضاء الصراط 214/1
دين الإسلام إنما يتم بأمرين أحدهما:معرفة فضل الأئمةوحقوقهم وقَدْرهم،وترك كل ما يجرإلى ثلْبهم والثاني:النصيحة ابن_تيمية
الفتاوى الكبرى٩٣/٦
كثير من أهل الشهوات ؛ فيهم من المحبة لله ورسوله ما لا يوجد في كثير من النُّساك
قاعدة في المحبة ص 207
مثل الفطرة مع الحق مثل ضوء العين مع الشمس، وكل ذي عين لو ترك بغير حجاب لرأى الشمس
مجموع الفتاوى ٢٧٤/٤
فمن مالت نفسه إلى محرّم ، فليأتِ بعبادة الله كما أمر الله مخلصاً له الدين فإن ذلك يصرف عنه السوء والفحشــاء
مجوع الفتاوى ٦٣٦/١٠
الوقيعة في أهل العلم ولاسيماأكابرهم من كبائرالذنوب قال ابن عباس:من آذى فقيها واحدافقدآذى رسول الله ومن آذى رسول الله فقدآذى الله
التكملةص١٢٠