قال شيخ الإسلام -رحمه الله-: "جاءت الأحاديث بثبوت المماسة، كما دل على ذلك القرآن الكريم وقاله أئمة السلف، وهو نظير الرؤية، وهو متعلق بمسألة العرش، وخلق آدم بيده، وغير ذلك من مسألة الصفات وإن كان قد نفاه طوائف من أهل الكلام والحديث من أصحاب الإمام أحمد وغيرهم"، فشيخ الإسلام أثبت مماسة الله لبعض خلقه، كالعرش وآدم وقال: إن ذلك دل عليه القرآن الكريم وجاء الحديث بثبوته وقاله أئمة السلف، وإن كان قد نفاه طوائف من أهل الكلام والحديث.
قلت: مثل القاضي أبو يعلى من الحنابلة نفاه في كتابه إبطال التأويلات، وقال: إنه يستلزم الحدوث للرب.
أقوال العلماء في مماسة الرب للعرش ثلاثة:
- منهم من يثبت المماسة كما جاءت بها الآثار.
- ومنهم من ينفي المماسة.
- ومنهم من يقول: لا أثبتها ولا أنفيها.
المس والاتصال بالرب مختلف فيه على قولين.
قال شيخ الإسلام وذكر عن الصحابة كابن عباس وعن التابعين عن عبيد بن عمير وغيره، وفيه أن الله ينادي داود -عليه السلام- حتى يمس بعضه، وكذلك الحركة في جوازها أو جواز إطلاقها على الرب قولان للعلماء .
http://www.sh-rajhi.com/rajhi/?actio...8.htm&docid=14
قلت: مثل القاضي أبو يعلى من الحنابلة نفاه في كتابه إبطال التأويلات، وقال: إنه يستلزم الحدوث للرب.
أقوال العلماء في مماسة الرب للعرش ثلاثة:
- منهم من يثبت المماسة كما جاءت بها الآثار.
- ومنهم من ينفي المماسة.
- ومنهم من يقول: لا أثبتها ولا أنفيها.
المس والاتصال بالرب مختلف فيه على قولين.
قال شيخ الإسلام وذكر عن الصحابة كابن عباس وعن التابعين عن عبيد بن عمير وغيره، وفيه أن الله ينادي داود -عليه السلام- حتى يمس بعضه، وكذلك الحركة في جوازها أو جواز إطلاقها على الرب قولان للعلماء .
http://www.sh-rajhi.com/rajhi/?actio...8.htm&docid=14
تعليق