الحمد لله وصلاة والسلام على رسول الله وآله وسلم
أما بعد:
فهذه وصية الشيخ العلامة مقبل بن هادي الوادعي -رحمة الله عليه- بالطلاب الغرباء حيث قال في ثنايا وصيته المشهورة :
فهم {طلاب العلم الغرباء} صابرون على أمور شديدة يعلمها الله من أجل طلب العلم فأحسنوا إليهم فإن الله سبحانه وتعالى يقول: {فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظًا غليظ القلب لانفضوا من حولك}، والغريب يتألم من أي كلمة لا سيما وبعضهم أتى من بلده متنعمًا فارفقوا بهم حفظكم الله. اهـ
وتواتر عن الشيخ رحمه الله عنايته بالطلاب الغرباء أيما عناية. رحمه الله رحمة واسعة.
وقد اتصل علي أحد الإخوة هذا الصباح وطلب مني أن أنشر هذه الأسطر جزاه الله خيرا.
أما بعد:
فهذه وصية الشيخ العلامة مقبل بن هادي الوادعي -رحمة الله عليه- بالطلاب الغرباء حيث قال في ثنايا وصيته المشهورة :
فهم {طلاب العلم الغرباء} صابرون على أمور شديدة يعلمها الله من أجل طلب العلم فأحسنوا إليهم فإن الله سبحانه وتعالى يقول: {فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظًا غليظ القلب لانفضوا من حولك}، والغريب يتألم من أي كلمة لا سيما وبعضهم أتى من بلده متنعمًا فارفقوا بهم حفظكم الله. اهـ
وتواتر عن الشيخ رحمه الله عنايته بالطلاب الغرباء أيما عناية. رحمه الله رحمة واسعة.
وقد اتصل علي أحد الإخوة هذا الصباح وطلب مني أن أنشر هذه الأسطر جزاه الله خيرا.